ورغم مافعله هذا التنظيم الخبيث الخارجي فان المجاهدين من الفصائل الأخرى ماضون في طريقهم في تحرير الشام من رجس الكفار
وبفضل الله في كل ساعة يفتح الله على عبادة الموحدين في درعا والقنيطرة والساحل وحلب وحماة وأدلب وحمص ودير الزور
فالطريق طول ولابد من وجود عثرات
فلا نيأس ويصيبنا الاحباط فأن الله قد تكفل بالشام
|