[د حسن عمر]

أريد مثالا لحديث متواثرضد للقرٱن.....

لن أعطيك مِثالآ .!!! لأنك مِن المفترض أن تعلم ذلك ؟! وهذا معلوم مِن الدين بالضرورة.!! وسؤالك نفسه يدل على إنك مُبتدأ.!!

إذا انطلق كل إنسان يبحث في القرآن وفي الكون عن عدد الصلوات وعدد الركعات

أنا تكلمت فقط وتحيداً عن عدد صلوات اليوم الواحد .!! وليس عدد الركعات ؟؟ فكن مُحدداً إلى أقصى درجة .
فالأولى بِألية تختلف عن الألية الثانية .

مع العلم أن العدد لن يكون معلوم مسبقا،

وجود خمس آوقات (مواقيت) الفجر - الظُهر - العصر - المغرب -العِشاء.
............................. صلاة _صلاة - صلاة - صلاة - صلاة.فالعدد معلوم مسبقاً وليس كما تقول.!!

فستجد نتائج متباينة وواقع الحال عند القرٱنيين خير دليل

هذا هو ما حدث بالفِعل .!! نتيجة آخطاء فى التدبر والفِهم لدى هذهِ الجماعة .!!فجماعة آقرت بِصلاتين وثانية بِثلاثة وأخرى وهذا قليل جِداً جِداً لا يتعدى أصابع اليد وأنا واحد منهم بِخمسة .!!؟
فهذا تتحملهُ هذهِ الجماعة وتتحمل على آعتاقها بلبلة الشارع الأسلامى وأحذر تِلك الجماعة بإنهيارها وضعف قبولها لدى الناس.!!
ولدى الشارع .
الغريب والعجيب والأعجب وصل الأختلاف إلى هيئة السجود نفسها فطلع علينا جماعة تسجد على الذقن .!!؟ وجاءت بِدليل صورة مِن الماضى كدليل .!! وليس القرآن نفسه .ولا العرف .!! ولا الأجماع .
إن التواضع والأخلاص لله طريق أيسر لِفهم بعض آيات المتشابهات التى كانت سبباً فى هذا التفاوت .