عرض مشاركة واحدة
  #33  
قديم 2011-11-28, 07:11 AM
ابوصهيب الشمري ابوصهيب الشمري غير متواجد حالياً
محـــأور
 
تاريخ التسجيل: 2011-04-28
المشاركات: 924
افتراضي رد: هل وضوء السنه مطابق لاية الوضوء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب العترة مشاهدة المشاركة
الله يحفظكم
لاتقولني مالم اقله انا نقلت لك اراء المختصين الذي لم تستطع ان تأتي بما يناقض كلامهم من مختصين
ثانيا
لم ينكر احد بان القران الكريم يستعمل عطف الجمله على الجمله بالقران هذا ليس فيه خلاف
الخلاف هو ان : بأنّ يكون الفصل بين المتعاطفين بجملة غير معترضة وهذاخطأ في اللغة العربية، والقرآن الكريم منزّه من كلّ خطأ وخلط، وكيف يحمل الكتاب على خطأ في اللغة العربيّة
--------------------------------------------
[/SIZE]
مرحبا بعودتك ضيفنا
اولا-زميلي المكرم كلامك هذا له وجه اذا اذا كان الاعراب متشابه فليس لنا ان نعطف علئ الابعد مع وجود الاقرب لكن الذي معنا مختلف فمعنا كلمة منصوبة بالفتحة و اخرئ مجرورة فكيف نعطف الفتح علئ الاجر ؟ هذا مخالف للغة العربية
والعطف مع الفصل استعمله القران في مواضع اخر قال تعالئ ( وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكَانَ لِزَامًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى )
وقد بينت لك ان هذا موجود في لغة العرب واستشهدت لك ببيت شعر لكنك مازلت تغمض عينيك عنه !

ثانيا- دليل اخر علئ الغسل في الاية الكريمة هو بيان الحد المطلوب يدل علئ الغسل ؛ لأن المسح المعروف لا يحد إلى الكعبين.فلو كان المسح المقصود هو المسح المعروف وهو إمرار اليد لما كان في التقييد بذكر الكعبين فائدة.

ثالثا- خالف الشيعة الاية في موضع اخر حيث يغسلون من المرفق الئ اليد بينما الاية الكريمة تبدء باليد قبل المرفق !!
محمد بن يعقوب ، عن محمد بن الحسن وغيره، عن سهل بن زياد، عن علي بن الحكم، عن الهيثم بن عروة التميمي ، قال سألت أبا عبد الله (ع) عن قول الله عز وجل:
(( فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق )) فقلت هكذا ومسحت من ظهر كفي إلى المرافق فقال ليس هكذا تنزيلها، إنما هي (( فاغسلوا وجوهكم وأيديكم من المرافق ..)) فقام ثم أمرّ يده من مرفقه إلى أصابعه " .
والغريب من الإمام أنه أنكر على الراوي زاعما بأن وضوئه خطأ على هذا النحو !!! فصحح له الإمام إن الآية ليست هكذا نزلت ، إنما نزلت (( من المرافق ))

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب العترة مشاهدة المشاركة
لاتفتح لنا موضوع اخر وهو تحريف القران لان الشيعه لاتقول به وان قال قائل منهم هذا ليس بضرورة يمثل المذهب ويرمى بقوله عرض الجدار
والشيعه الفو الكتب بنفي التحريف عن القران لاكن بالمقابل لانرى منكم من الف كتابين واذا يوجد اذكرهم لنا وان اردت تفتح الموضوع لاباس اجعل عنوان خارج هذا الموضوع ونناقشك به
[/SIZE]
ان شاء الله سافتح معك موضوعا حول التحريف واشكرك علئ الدعوة وكذلك التنيه !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب العترة مشاهدة المشاركة
سبحان الله هذا الحديث فيه دلاله واضحه على ان الصحابه كانو يمسحون لايغسلون اما كلامه صلى الله عليه واله وسلم ويل للاعقاب لايدل على الغسل وهل اتفقتم على من هو راوي الحديث هل عبدالله بن عمر او عبدالله بن عمر بن العاص
علماً بانك لو تتبعت هذا الحديث لترى كيف حرف الحديث وكيف تم حذف فجعلنا توشا ونمسح على ارجلنا [/COLOR][/SIZE]------------------------------------------
[/SIZE]


عجيب امركم حقا واذا كان المسح الذي تريده انت فلماذا انكر النبي صلئ الله عليه عليهم
فالصحابة لم يتركوا الا جزاء يسيرا ومع ذلك انكر عليهم فكيف بالذي يترك اكثر رجله من غير مسح ؟

ثم أن المسح المراد به هنا الغسل الخفيف؛ لأن العرب تطلق على الغسل مسحا لأنه إمرار خفيف وهو موجود في اللغة، ومنه قوله تعالى ﴿فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ﴾ يعني مر عليها قتلا على خفة، فالمسح يكون بمرور على خفة في المسح الذي هو من الغسل هو غسل خفيف وهو مستعمل عندهم حيث يقولون مثلا تَمَسَّحْتُ للصلاة إذا أراد أن يكون وضوؤه خفيفا
قال الهروي: أخبرنا الأزهري أخبرنا أبو بكر محمد بن عثمان بن سعيد الدارمي عن أبي حاتم عن أبي زيد الأنصاري قال: المسح في كلام العرب يكون غسلا ويكون مسحا، ومنه يقال للرجل إذا توضأ فغسل أعضاءه: قد تمسح؛ ويقال: مسح الله ما بك إذا غسلك وطهرك من الذنوب،

واليك سند الحديث لتعرف الصحابي الذي رواه
حدثنا الحسن بن محمد ، حدثنا عفان بن مسلم ، وسعيد بن منصور قالا : حدثنا أبو عوانة ، عن أبي بشر ، عن يوسف بن ماهك ، عن عبد الله بن عمرو قال : تخلف عنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر سافرناه فأدركنا وقد أرهقتنا الصلاة صلاة العصر ، ونحن نتوضأ ، فجعلنا نمسح أرجلنا ، فنادى بأعلى صوته مرتين أو ثلاثا : « ويل للأعقاب من النار »



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب العترة مشاهدة المشاركة

ورواه الشيخ المفيد في اماليه عن ابى الحسن علي بن محمد بن جيش الكاتب عن الحسن بن علي الزعفراني عن ابى اسحاق ابراهيم بن محمد الثقفى عن عبد الله بن محمد بن عثمان عن علي بن محمد بن ابى سعيد عن فضيل بن الجعد عن ابى اسحاق الهمداني عن امير المؤمنين (ع) مثله الا ان فيه وفي امالي ابن الشيخ كما في الاصل (ثم امسح راسك ورجليك) فظهر ان ما في الغارات من تصحيف العامة فانهم ينقلون عنه
ركز على هذا النص : كما في الاصل (ثم امسح راسك ورجليك) فظهر ان ما في الغارات من تصحيف العامة فانهم ينقلون عنه
لان في الامالي المفيد رحمه الله جاء بصيغة أمسح رأسك و رجلك إلا أن رجال العامة ( السنة ) في كتاب الغارات حرفوها إلى أغسل

[/SIZE]
ماالدليل ان اهل السنة حرفوا هذه الرواية ؟
وكيف نصدق اناس تسعة اعشار دينهم التقية ؟
وكيف ناخذ من اناس سلسة رواتهم الحمير ؟
هذه الرواية حرفها العامة كما تدعي اين بقية الروايات والتي اقرها كبار المراجع ولماذا حملوها علئ التقية ؟ ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب العترة مشاهدة المشاركة
قال إبن حجر عن رجال سند هذا الحديث: (رجاله ثقات)30.
وروي هذا الحديث في كنز العمال نقلاً عن سنن إبن أبي شيبة ومسند أحمد وتاريخ البخاري ومسند العدني، ومصباح السنة للبغوي، ومسند الباوردي والمعجم الكبير للطبراني، وجامع أبي نعيم31.
في هذا الحديث الذي أذعن إبن حجر (الرجالي المعتمد لدي أهل السنة) بوثاقة رواته، حكي تميم وهو من الصحابة: صورة وضوء رسول اللّه‏ (صلّي اللّه‏ عليه و آله) وجعل منه المسح علي الأرجل.
سؤال: ألا يفهم معني الغسل من كلمة بالماء الواردة بعد كلمة (يمسح)؟
جواب: تقدّم أن المسح والغسل مفهومان متباينان، وقد جعل الحديث المسح بالماء علي الأرجل من الأجزاء الواجبة في الوضوء.
2- «حدثنا إبن عيينة عن عمرو بن يحيي عن أبيه عن عبد اللّه‏ بن زيد أن النبيّ (صلّي اللّه‏ عليه و آله) توضأ فغسل وجهه ثلاثاً ويديه مرتين، ومسح برأسهِ ورجليه مرّتين»32 .
ورواة هذا الحديث من الثقات أيضاً، وذلك لأن إبن عيينة من أئمة الحديث المعروفين لدي أهل السنة، وأن عمرو بن يحيي33، ويحيي34 من الثقات، وقد أخرج إبن حجر وهو من أئمة الرجال طرقاً كثيرة علي وثاقتهما.
وفي هذا الحديث يحكي الصحابي عبد اللّه‏ بن زيد صورة وضوء النبيّ (صلّي اللّه‏ عليه و آله) وفيه المسح علي القدمين.
ومن الجدير ذكره أن إحدي الروايات المنقولة عن البخاري في غسل الأرجل مروية عن هذا الصحابي أبي عبد اللّه‏ بن زيد، ونلاحظ في كتاب (المصنّف) لإبن شيبة رواية بسند صحيح ينقل فيها عن هذا الصحابي مسح القدمين عن النبيّ الأكرم (صلّي اللّه‏ عليه و آله) .
3- «حدثنا محمد بن بشر قال حدثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن مسلم بن يسار عن عمران قال: دعا عثمان بماءٍ فتوضأ ثم ضحك، فقال: ألا تسألوني ممّا أضحك؟ قالوا: يا أمير المؤمنين ما أضحكك؟ قال: رأيت رسول اللّه‏ (صلّي اللّه‏ عليه و آله) توضأ كما توضأت فمضمض واستنشق وغسل وجهه ثلاثاً ويديه ثلاثاً ومسح برأسه وظهر قدميه»35.
ورواة هذا الحديث من الذين تمّ توثيقهم في الكتب الرجالية المعتبرة لدي أهل السنة، فقد نقل الذهبي وهو من علماء أهل السنة الكبار توثيق ومدح الرجاليين الكبار لكلٍّ من (محمد بن بشر36، وسعيد بن أبي عروبة37، وقتادة38، ومسلم بن يسار39، وعمران)40.
والملفت للإنتباه أن إحدي الروايات التي تقدّم نقلها عن البخاري في غسل الأرجل رويت عن حمران هذا وهو الراوي الخامس في سند هذا الحديث، حيث نقل هناك غسل الأرجل عن عثمان أيضاً في بيان صورة وضوء النبيّ (صلّي اللّه‏ عليه و آله) .
4- «الطبري بإسناده: ثنا هشيم قال: ثنا يعلي بن عطاء عن أبيه عن أوس بن أبي أوس، قال: رأيت رسول اللّه‏ (صلّي اللّه‏ عليه و آله) أتي سباطة قوم فتوضأ ومسح علي قدميه»41 .
في هذا الحديث يعدّ هشيم42، ويعلي بن عطاء43، وأبوه (عطاء العامري)44 من المقبولين أيضاً.
5- هناك روايات عديدة حول وضوء الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)، قال فيها (عليه السلام): إن النبيّ (صلّي اللّه‏ عليه و آله)، كان يتوضأ مثل هذا الوضوء، نكتفي منها بذكر هذين الحديثين:
«حدثنا عبد اللّه‏ حدثني أبو خثيمة وثنا إسحاق بن إسماعيل قالا: ثنا جرير عن منصور عن عبد الملك بن ميسرة عن النزال بن سبرة قال: صلينا مع عليّ (رضي اللّه‏ عنه) الظهر فانطلق إلي مجلس له يجلسه في الرحبة، فقعد وقعدنا حوله، ثم حضر العصر فأتي بإناءٍ فأخذ منه كفاً فتمضمض واستنشق ومسح بوجهه وذراعيه ومسح برأسه ومسح برجليه، ثم قام فشرب فضل إنائه ثم قال: إني رأيت رسول اللّه‏ (صلّي اللّه‏ عليه و آله) فعل كما فعلت» ورواة هذا الحديث من الثقات المعتبرين أيضاً، ونذكر هنا خلاصة لأقوال علماء رجال أهل السنة بحقّهم:
نقل المزي عن يحيي بن معين بشأن (إسحاق بن إسماعيل):
إسحاق بن إسماعيل: (لا بأس به، صدوق)
وكذلك نقل عن محمد بن سعد بشأن (جرير): (كان ثقة كثير العلم يرحل إليه) .
ونقل إبن حجر عن داود بشأن (منصور): «كان المنصور لا يروي إلا عن ثقة، قال العجلي: كوفي ثقة ثبت الحديث»48 .
وقال إبن حجر بشأن (عبد الملك بن ميسرة): «قال إبن معين وإبن خراش والنسائي: ثقة» .
وقال بشأن (نزال بن سبرة): (قال العجلي: كوفي تابعي ثقة) [/SIZE]

زميلنا هل هذه الروايات من جهدك اذا كان كذلك فاسبحثها معك الواحدة بعد الاخرئ
واذا لم يكن بمعنئ نسخ ولصق فلا معنئ لمناقشتها اذا ؟
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل
رد مع اقتباس