الموضوع: بيعة الرضوان
عرض مشاركة واحدة
  #13  
قديم 2017-04-25, 06:43 PM
شيعي جديد شيعي جديد غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2017-04-18
المشاركات: 109
افتراضي

اقتباس:
أبو عبيدة أمارة

أولا الحديث الذي ذكرت فهو ظاهر عليه الوضع !! ثم لماذا لم تذكر السند كاملا ؟؟؟
قلت لك من قبل ان كل طائفة تدافع عن مذهبها بما اوتيت حق او باطل وكون الرواية التي اتيت بها ليست صحيحة لديك او موضوعة فهذا لا يعني انها غير صحيحة لدى غيرك

اقتباس:
وثانيا فعمار بن ياسر وحسب ما ترى من وضع وكذب ولي أعناق النصوص عندكم فهو - والعياذ بالله- مرتد !!
ثم ولا تنسى ولدي نصوص من كتبكم ولعلي يفضل أبا بكر وعمر رضي الله عنهما على نفسه !!!
فيا سيد شيعي تفكر مليا !!
ها انت تناقش فيما قلنا انه صحيح عند غيرك

اقتباس:
وأنا أعلم -والله- وأنكم تعلمون : أنكم تدلسون وتكذبون على الحقائق وتلوون أعناق النصوص ولوجه تعقد غير حقيقي وظالم وغاشم وآثم ؟
لا جديد

اقتباس:
هل يعقل يا سيد شيعي أن لأنه لم يخرج من خير أمة أخرجت للناس ومع الرسول سوى نفر ؟؟ هل هذا معقول ؟؟ وهل معقول أن الله ورسوله فشلا في رسالة الحق وارتد كل الناس ؟؟ فمر مليا ورد صادقا !!!
هنا اختلاف ايضا هل يقصد الله في قوله كنتم خير امة ان يجمع العرب والعجم
تخيل نحن الان في هذا العصر اسلم رجل من اقصى الشرق او اقصى الغرب او في ادغال افريقيا او ثلوج سيبريا او امريكا فهل بمجرد اسلامه ستقول نعم هذا خير امة او من خير امة
ستقول ان هذه الآية مخصصة على الرسول وصحابته نقول هل هو للرسول ام لاتباعه من العرب القرشيين او الانصار او الموالي من العجم والاحباش
لا يمكن ان يكون هذا لذا نحن نقول ان القول الفصل هنا في هذه الاية كنتم خير امة اخرجت للناس هي علي والائمة من بعده

اقتباس:
ولا تحسب أن هذا نهاية المطاف !! فلدي من الادلة وما يشيب شعر راسك غذا حاولت تكذيبها !!
افضل ان لا تفعل هذا لانك ستغلق الموضوع مباشرة

اقتباس:
وكم من مرة وضعتها في هذا القسم ثم أفلس كل زملائك من الشيعة أن يجيبوا عليها !!!!!!
ما تفعله مع غيري لا يلزمني فما اؤمن به لا يمكن تغييره بسهولة مثلك انت هل يمكن ان تعتقد بعقيدة البداء

اقتباس:
ثم وجراحات كثير من الصحابة كانت كثيرة في أحد !!
لا ادري لماذا هذا الرد هذا

اقتباس:
ويقول الله تعالى عن معركة أحد :
تَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا أَرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ ۚ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۚ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ ۖ وَلَقَدْ عَفَا عَنكُمْ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (152) ۞ [COLOR="DarkOrange"]إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَىٰ أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِّكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ ۗ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (153)
هل كان علي بينهم
نعود لما قلناه ان بيعة الرضوان كانت على عدم الفرار وهذا بدل ان ترد عليه قمت تثبته بما سبق اعلاه من ايرادك للاية
ثانيا وضعت لك رواية من صحيح مسلم وقلت لك هذه الرواية صنفت تحت باب استحباب اخذ البيعة من الاتباع والمقاتلين للامير وبيعة الرضوان كانت ضرورية جدا فهنا الرسول وكان معه قوم لهم سوابق في الفرار وهناك شخص ينبغي جدا بل مهم جدا ان يؤخذ بدمه مهما حصل منه فطلب الرسول من اتباعه البيعة فبايعوه فنزلت الاية هنا تنص على ان الرضا من الله عليهم لصدق البيعة هنا انظر الرواية
.البيعة على السمع والطاعة فيما استطاع:

1222- حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: كُنَّا إِذَا بَايَعْنَا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ علَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، يَقُولُ لَنَا: «فِيمَا اسْتَطَعْتَ».
[أخرجه البخاري في: 93 كتاب الأحكام: 43 باب كيف يبايع الإمام الناس].

رواية اخرى
1185- حديث أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: كَانَتِ الأَنْصَارُ، يَوْمَ الْخَنْدَقِ، تَقُولُ:

نَحْنُ الَّذِينَ بَايَعُوا مُحَمَّدًا ** عَلَى الْجِهَادِ مَا حَيينَا أَبَدًا


فَأَجَابَهُمُ النَبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ:
«اللهُمَّ لاَ عَيْشَ إِلاَّ عَيْشُ الآخِرَهْ ** فَأَكْرِمِ الأَنْصَارَ وَالْمُهَاجِرَهْ»
[أخرجه البخاري في: 56 كتاب الجهاد والسير: 110 باب البيعة في الحرب أن لا يفروا].

1215- حديث سَلَمَةَ بْنِ الأَكْوَعِ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي عُبَيْدٍ، قَالَ: قُلْتُ لِسَلَمَةَ بْنِ الأَكْوَعِ: عَلَى أَيِّ شَيْءٍ بَايَعْتُمْ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ قَالَ: عَلَى الْمَوْتِ.
[أخرجه البخاري في: 64 كتاب المغازي: 35 باب غزوة الحديبية].

1216- حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ زَيْدٍ رضي الله عنه قَالَ: لَمَّا كَانَ زَمَنَ الْحَرَّةِ، أَتَاهُ آتٍ، فَقَالَ لَهُ: إِنَّ ابْنَ حَنْظَلَةَ يُبَايِعُ النَّاسَ عَلَى الْمَوْتِ فَقَالَ: لاَ أُبَايِعُ عَلَى هذَا أَحَدًا بَعْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
[أخرجه البخاري في: 56 كتاب الجهاد: 110 باب البيعة في الحرب أن لا يفروا].

فكا ترى هذه اقوالكم عن البيعة في الاساس فبماذا تختلف بيعة الرضوان عن غيرها من البيعات
لايوجد اختلاف اللهم في المكان فقط
رد مع اقتباس