الغامدي: الحجاب خاص بأمهات المسلمين وحدهن بنص الكتاب والسنة
سبر غور
«أصل الجائز والمحرم في الدين»
تعودنا بين الحين والآخر عن خروج
أحد المشايخ السنه على أهل السنه
والجماعه من نفس المذهب.
ومخالفته لمن درس وتتلمذ على أيديهم
فمنهم من أباح ما حرم سلفه
ومنهم من نقض ما أتو به
واليوم فقط وفي حوار عن جواز
الاختلاط والحجاب والأمور
التي طرأت على الساحة السعودية
مررنا خلالها على العريفي وخطبته
التي لقبها أحدهم بالخطبة الموبوئة
وآخر أسماها خطبة الانفلاق
ومنهم من أيد العريفي وقال ان ما يقال
عندهم اكثر مما قال.
ومنهم من سب ما أتى من الطرفان.
ولكن مالم اكن على إطلاع وعلم به
ما دار في الجوار من البيت الحرام من
مكه المكرمه وعلى لسان احد أعلامها بل
رئيس هيئتها الدكتور الشيخ
احمد بن قاسم الغامدي
فلم أصدق روايته
وكان اول ما فعلته حال عودتي أن بحثت
عن المقال الذي استند عليه القائل
ووجدته في هذا الرابط كاملا
وفيه تعريف عن الدكتور الشيخ وعن شهاداته
ومن هم الذين اخذ منهم العلم .
فقلت ان أطرح عليكم مع علمي ان هذا
الموضوع لا بد وان أقلام المناقشين قد تعرضت له
وما أريد الوصول إليه ما مدى صحة ما جاء
فيه طبعاً ليس من عقولكم بل من كتبكم وعلمائكم؟
وما سبب خروج مشايخ السنه على رأي أسلافهم
من السلف الصالح الذين تتلمذوا على ايديهم؟
فهل العيب في رئيس الهيئه أم في مناهل علمه؟
هذا ليس من تأليفي وتلفيقي بل ستجدونه
في جريدة إيلافعلى الرابط التالي:
http://www.elaph.com/Web/NewsPapers/2010/1/520598.html
أكيد بتقولون إنه من جماعة
الدكتور الشيخ/حسن فرحان المالكي
او يمكن يطلع اخوه من الرضاعه
اتمنى لكم قراءه طيبه
آخر تعديل بواسطة الماذابي ، 2010-01-08 الساعة 04:14 AM
سبب آخر: خطأ في العنوان
|