وإليكم أهم موضوعاتها:
· افتراءات د. مصطفى محمود فى جريدة الأهرام بخصوص تدوين السنة القولية للنبى صلى الله عليه وسلم.
· براءة عمر بن عبد العزيز من البهتان.
· مضاهاة أقوال د. مصطفى محمود لأقوال المستشرقين الذين يطعنون فى السنة.
· أحاديث الأمر بكتابة السنة تنسخ حديث النهى عن كتابة السنة.
· الإمام البخارى – رحمه الله - يصنف باباً فى صحيحه عن كتابة العلم.
· الصحيفة الصادقة لسيدنا عبد الله بن عمرو بن العاص.
· النبى – صلى الله عليه وسلم – يأمر عبد الله بن عمرو بكتابة الحديث.
· كتب
النبى – صلى الله عليه وسلم – إلى ملوك كسرى وقيصر.
· النهى كان عن كتابة الحديث والقرآن فى صحيفة واحدة حتى لا يختلطان.
· أجمعت الأمة على ضرورة تدوين سنة النبى صلى الله عليه وسلم ، وبطلان كلام د. مصطفى محمود فى ذلك.
· صحف كثيرة لعدد من الصحابة كتبت على عهد النبى.
· صحيفة همام بن منبه عن أبى هريرة موجودة – حالياً- فى متحف برلين.
· أدلة قرآنية على حجية السنة.
· المتمسك بالسنة فى آخر الزمان له أجر خمسين شهيداً من الصحابة.
· لن يحبك الله حتى تتبع هدي رسوله صلى الله عليه وسلم.
· عمر بن الخطاب : إياكم وأصحاب الرأى فإنهم أعداء السنن ، أعيتهم السنن أن يحفظوها فقالوا برأيهم فضلّوا وأضلّوا.
· على بن أبى طالب : لو كان الدين بالرأى لكان بطن الخف أولى بالمسح من أعلاه.
· عبد الله بن عباس : أيها الناس توشك أن تسقط عليكم حجارة من السماء ، أقول لكم قال رسول الله وتقولون : قال أبو بكر وقال عمر.
· أصحاب النبى والمثل الأعلى فى الاتباع الكامل للنبى صلى الله عليه وسلم.
· أول من عارض الله بعقله ، إبليس عليه من الله ما يستحق ، عندما أمره الله بالسجود لآدم.
· أول معصية فى الكون كانت بسبب العقل.
· العقل – بعد مجئ الشرع – لا يستقل بتحسين ولا بتقبيح.
· الشرع حاكم ، والعقل محكوم عليه. الشرع يأتى بما تحتار فيه العقول.
· ما ضل العرب إلا باتباعهم تعاليم أرسطو.
· تابع مسلسل تغييب السنة.
· الخوارج هم أول من أنكر السنة.
· الشيعة ، الحلقة الثانية فى إنكار السنة.
· المعتزلة يرفضون السنة بدعوى تعارضها مع العقل.
· شيخ
المعتزلة – المنكر للسنة - يعلن كفره متبجحاً.
· المعتزلة يرفضون أحاديث الآحاد.
· تخبط منكري السنة وافتراقهم فى شأن عدد الصلوات وكيفيتها.
· الشرك عند منكري السنة هو اتباع السنة.