عرض مشاركة واحدة
  #79  
قديم 2013-01-02, 12:33 PM
تاج راسي علي تاج راسي علي غير متواجد حالياً
عضو جاد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-06-18
المكان: بغداد
المشاركات: 303
افتراضي المتعه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري مشاهدة المشاركة

لماذا لم تضع الأية التي أحلت المتعة؟؟؟؟؟؟؟
هات الأية
يابو احمد ياعزيزي هل ماقلته لك ليس من الراي الصحيح ام انك لم تجد ماتجيب عليه سوى هذا عموما لك ماتريد

وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً [النساء : 24]

فسر هذه الايه علماء السنه وقالو فيها :
الزاد الميسر في علم التفسير للجوزي : أنه الاستمتاع في النكاح بالمهور، قاله ابن عباس، والحسن، ومجاهد، والجمهور
التفسير لكبير للطبراني قال الحسنُ ومجاهدُ: (يَعْنِي فَمَا اسْتَمْتَعتُمْ وَتَلَذذْتُمْ بالْجِمَاعِ مِنَ النِّسَاءِ بالنِّكَاحِ الصَّحِيْحِ فآتُوهُنَّ مُهُورَهُنَّ) وهو قولُ ابنِ عبَّاس: أنَّهُ سُئِلَ عَنِ الْمُتْعَةِ؛ أسِفَاحٌ أمْ نِكَاحٌ؟ فَقَالَ: (لاَ سِفَاحٌ وَلاَ نِكَاحٌ) قِيْلَ: فَمَا هِيَ؟ قَالَ: (الْمُتْعَةُ كَمَا قَالَ اللهُ تَعَالَى)
معالم التزيل للبغوي : هو نكاح المتعة وهو أن يِنْكِحَ امرأة إلى مدّة فإذا انقضت تلك المُدّة بانَتْ منه بِلاَ طلاق، وتستبرىء رحمها وليس بينهما ميراث،

التفسير بالمأثور للسيوطي : وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد { فما استمتعتم به منهن } قال: يعني نكاح المتعة.

وأخرج ابن جرير عن السدي في الآية قال: هذه المتعة، الرجل ينكح المرأة بشرط إلى أجل مسمى، فإذا انقضت المدة فليس له عليها سبيل

عموما هذه اغلب مافي التفاسير لاهل السنه حول اباحه المتعه عند اهل السنه والعمل بها ضمن القران في زمن النبي صلى الله عليه واله


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري مشاهدة المشاركة
ملاحظة:عمار بن ياسر رضي الله عنه لم يكن صادقا في سبه للنبي عليه الصلاة و السلام لا تنسى "إلا من أكره و قلبله مطمئن" ثم هو ليس معصوم في عقيدتنا عكس علي عندكم رضي الله عنه فإنتبه
يُفهم من كلامك أم التقية لا تُستعمل إلا مع الكفار و في حالة الخوف طيب رواية الموضوع التي حملها الطوسي على التقية في تصحيحها حسب مفهومك أن المعصوم كان خائفا
إذا كان الأمر كذلك
هل المعصوم علي كان صادقا في نقله التحريم عن النبي عليه الصلاة و السلام أم لا؟؟؟؟؟


ربما انك لم تقرأ ماكتبناه فرحت تقول بكلام انت نفسك تناقض نفسك وتقول ان عمار ابن ياسر رضوان الله عليه لم يكن يقول الا مافي لسانه فقط ولم يبين مافي قلبه وهذه هي التقيه انت من فسرها لنا وترجع لتقول انه ليس معصوم ومن قال لك ان التقيه تلحق بالمعصوم وليس المعصوم بل التقيه لها اجوائها ولها ضرورياتها على المعصوم وغيره وثم ان التقيه لاتستخدم الا بالكفار وياترى وهل انت مؤمن بعقيدتي التي اؤمن انا بها ؟ فأذا قلت كلا فهذا يعني انك كافر بها ولاتعترف بها فهذا هو معنى الكفر وليس الكفر معناه عدم الايمان بالله فقط بل عدم الايمان بالمعتقد يعتبر كفر كذلك كما انا اكفر بمعتقدك الذي تتعبد انت به ولكنني لااكفر بالمعتقد الذي بناه لنا النبي صلى لله عليه واله .

وقلنا لك ان الحديث الذي جاء مورد التقيه في تحريم المتعه في كتابنا هو ليس من تقيه المعصوم بل هو من تقيه الراوة فقط لانهم ليسو من الشيعه بل من ابناء العامه والزيديه وان وثقو وان الحديث لم يكن على لسان النبي صلى الله عليه واله ولم يكن امير المؤمنين له واسطه بالنقل لقوله عليه السلام (( لولا تحريم عمر للمتعه لمازنى الا شقي )) وهذا دليل على ان علي عليه السلام ليس هو من نقل الحديث وبهذا نحن نقر ونقول ان الحديث ورد مورد التقيه للرواة ولي سللمعصوم واتمنى ان تفهم الكلام
رد مع اقتباس