[العباسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

أنت ما زلت تزعم بأن الرسول له الحق فى أن يُحرم ويُحلل

هذا ليس زعمي يادكتور هذا صريح اﻵيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

لكذبت الرسول.!!!!!! مع
إنك تتشدق ليل نهار أنك تُطيعهُ.؟؟؟؟؟

كما تتشدق أنت بأنك تطيعه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

فأيهما يا سيد عباسى يروق لك نصرانية الأبن أم شراكة اليهود.

يبدو أن ضلال النصارى وعناد اليهود قد اجتمعا فيك وبما أنك خبرتهما فأخبرني أيهما أحب لشيطانك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

لقد فهمّ السابقون من أهل الكتاب بعض النصوص خطاً ؟؟؟؟؟؟ كما أنت فهمت ياسيد عباسى هذا النص أيضاً خطاً؟؟؟؟؟؟؟
.

موضوعنا ليس له علاقه بما فهمه السابقون من أهل الكتاب ولكن بما فهمه السابقون من أهل اﻹسلام وهو ما ترفض أنت أن تناقشه و ترفض أن تتأتينا بفهمهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

وللأمانة لله ظاهر الأيةتقول ذلك؟؟؟؟؟

الحمد لله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

ولكن مفهمومها بِدون إيمان مُطلق بالكتاب يؤدى إلى السقوط .!!!!!!!!
وهذا مالم تفهمونهُ وفى الغالب لن تفهموه بأن الذى يصف كتاب الله بالأجمال وعدم الوضوح
وأن بشر يُفسر كلام الله لن يفهم هذا الكتاب.

طبعا هذا من الكذب الذي تردده أننا نقول أن القرآن ليس واضحا. ولكننا نقول أن اﻹنسان يحتاج أن يتعلم كتاب الله! فهل خرج انسان وفهم القرآن أم أنه يحتاج الى معلم؟ هل فهمت القرآن من أول مره قرأته؟ ألم تتعلم القرآن ومعانيه شيئا فشيئا! لو كان القرآن كما يقول لك شيطانك لفهمته كاملا من أول مرة! ولكن القرآن يتعلمه الشخص كما يتعلم معانيه وهذا لا يعني أنه غير واضح ولا يعني أنه غير بيّن ولكن تعلم القرآن وفهمه يحتاج الى أدوات لغوية وغير لغوية! هل يمكن أن نتصور أن فهم انسان جاهل للقرآن أو قليل العلم باللغة كفهم من هو متمكن للغة. القرآن بيّن وواضح لمن علم اللغة. نعم هناك آيات لا تحتاج الى اي بيان مثل "محمد رسول الله" و "قل هو الله أحد" ولكن هناك آيات تحتاج الى شرح

وماذا عن الذين لا يعرفون العربية أصلا . الا يحتاج القرآن الى بيان لهم وشرح و ايضاح. مع العلم أن هؤلاء هم حوالي 6 مليارات شخص . فلو قلنا أن القرآن بيّن من غير ما حاجه الى شرح كما تزعم أنت لسقط هذا الزعم لوجود مليارات من البشر لا تفهم القرآن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

هذا ما لم تؤمن بهِ حتى الآن.
وللحديث بقية

وننتظر كما كان يقول اﻹبراهيمي