بالنسبة لي لا اعتبركم من المسلمين الموحدين ولا اعتبركم اخوة لي
بل اعداء لي وخاصه علمائكم وهذا ليس ما اعتقد انا فقط بل الكثير من المسلمين يوافقوني الرأي
هذا اولاً
ثانيا لا اخوة مع من يطعن في الزهراء عليها السلام
مثال على ذلك نورد بعض الطعون في فاطمة عليها السلام
(( يقول سلمان « فخرجت فاطمة عليها السلام فقالت : يا أبا بكر أتريد أن ترملني من زوجي ـ والله ـ لئن لم تكف عنه
لأنشرن شعري ولأشقن جيبي ، ولآتين قبر أبي ، ولأصيحن الى ربي.... الرواية ))
الاسرار الفاطمية
تأليف
الشيخ محمد فاضل المسعودي
تقديم آية الله
السيد عادل العلوي
ص62
محمد حسين آل كاشف الغطاء في كتابه "جنة المأوى" (ص/135) طبعة دار الأضواء :
ويزيدك يقينا بما أقول أنها –ولها المجد والشرف - ما ذكرت ولا أشارت إلى ذلك في شيء من خطبها ومقالاتها المتضمنة لتظلمها من القوم وسوء صنيعهم معها ، مثل خطبتها الباهرة الطويلة التي ألقتها في المسجد على المهاجرين والأنصار ، وكلماتها مع أمير المؤمنين بعد رجوعها من المسجد ،
وكانت ثائرة متأثرة حتى خرجت عن حدود الآداب , التي لم تخرج من حظيرتها مدة عمرها ، فقالت له : يا ابن أبي طالب ، افترست الذئاب وافترشت التراب...........
كتاب الأسرار الفاطمية لصاحبه محمد فاضل المسعودي
ص 507 باب اهداف الزهراء عليها السلام
الهدف الثاني
يقول
وكان بنو هاشم وفي مقدّمتهم علي عليه السلام لا يقدرون على المطالبة بحقوقهم المغصوبة بأنفسهم ، فجعلت الزهراء من نفسها مطالبة بحق بني هاشم وحقها ، ومدافعة عنهم اعتماداً على فضلها وشرفها وقربها من رسول الله ،
واستناداً إلى أنوثتها حيث النساء أقدر من الرجال في بعض المواقف . ومعلوم أن الزهراء إذا استردّت حقوقها استردّت حينئذ حقوق بني هاشم معها .
___________________
وكذلك تقولان أن ربنا واحد ونبينا واحد وكتابنا واحد
وهذا كذب فأنتما تخالفان قول علمائكم
حيث ان محدث الشيعة في زمنه / نعمة الله الجزائري : إنا لا نجتمع معهم - أي السنة على إله ولا على نبي ولا على إمام وذلك أنهم يقولون أن ربهم الذي كان محمد نبيه وخليفته بعده أبو بكر - ونحن نقول لا نقول بذلك الرب ولا بذلك النبي بل نقول
إن الرب الذي خلق خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا - هذا قاله في الأنوار النعمانية في الجزء الثاني صفحة 278.
والادهى من هذا ذهبت لمركز الابحاث العقائدي وهم يجيبون على احد الشيعة الغرر بهم ما معنى قول جزائري
فيجيبون
اقتباس:
|
الذي يريد قوله الجزائري هو أننا نختلف مع أهل السنة في كل اصول الدين التوحيد والنبوة والإمامة وحتى المعاد فكل الاعتقادات التي تندرج تحت هذه العناوين اختلفنا نحن معهم
|
فنفهم بأن لكم دين ولنا دين يا شيعة
وكذلك الامر بالنسبة للقرآن الكريم
علمائكم يقولون بأن هنالك آية حذفت من القرآن
http://www.youtube.com/watch?v=r-8KKwOwj8c