عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 2012-08-27, 09:35 AM
مميت البدعه مميت البدعه غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-07-02
المشاركات: 185
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم مهاجر مشاهدة المشاركة
طلبت سند الرواية واهم كتاب عندكم واعظم بعد القرآن المحرف وهو نهج البلاغة بدون سند
فكان الأولى لك ان تسأل لماذا هكذا كتاب بدون اسناد!

ومتى اصبح الأسناد ذو اهمة عندكم
اصلاً الأسناد غير موجود عندكم ولكن بسبب تعيير اهل السنة لكم وضعت الأسناد ولكن اخذتم كل شيء من اهل السنة

يقول شيخهم الحائري :
( ومن المعلومات التيلا يشك فيها أحد أنه لم يصنف في دراية الحديث من علمائنا قبل الشهيد الثاني ) المصدر : مقتبسالأثر ( 3 / 73 ) .
والشهيد الثاني هو : الحسن بن زين الدين الجبعي العاملي المتوفى ( 911 هـ - 965 هـ ) .
بينما أول من ألف في مصطلح الحديث من أهل السنة والجماعة هو الرامهرمزي المتوفى سنة ( 360 هـ ) .
فالفرق بين أهل السنة والجماعة وبين الشيعة الإمامية الإثنى عشرية في وضع قواعد وأسس علم الحديث = 600 سنة .
تصنيف علماء الشيعة لكتب علوم الحديث وكتب الرجال وذكرهم للأسانيد ليس حرصاً على وصول أحاديث أهل البيت إليهم صحيحة كما هي وإنما بسبب تعيير أهل السنة والجماعة لهم :
قال الحر العاملي ( 1033 هـ - 1104 هـ ) :
( والذي لم يعلم ذلك منه ، يعلم أنه طريق إلى رواية أصل الثقةالذي نقل الحديث منه ، والفائدة في ذكره مجرد التبرك باتصال سلسلة المخاطبةاللسانيّة ، ودفع تعيير العامة الشيعة بأن أحاديثهم غير معنعنة ، بل منقولة من أصولقدمائهم ) ، المصدر : وسائلالشيعة ( 30 / 258 ) .
ويقصدون بـ ( العامة ) : أهل السنة والجماعة .
وقال الحر العاملي ( 1033 هـ - 1104 هـ ) :
( أن هذا الاصطلاح مستحدث ، في زمانالعلامة ، أو شيخه ، أحمد ابن طاوس ، كما هو معلوم ، وهم معترفون به ) ، المصدر : وسائلالشيعة ( 30 / 262 ) .
وأحمد بن طاوس : هو جمال الدين أحمد بن موسى بن طاوس المتوفى سنة 673 هـ .
قال الشيخ باقر الأيرواني :
(السبب في تأليف النجاشي لكتابه هو تعيير جماعة منالمخالفين للشيعة بأنه لا سلف لهم ولا مصنف ) ، المصدر : دروس تمهيدية في القواعد الرجالية ص 86 .
قال الحر العاملي وهو يتحدث عن الشهيد الثاني :
( وهو أول من صنف من الإمامية في دراية الحديث ، لكنه نقل الاصطلاحات منكتب العامة، كما ذكره ولده وغيره ) المصدر : أمل الآمل ( 1 / 86 ) .

تناقضات علماء الشيعة في علم الحديث مما يثبت عدم تمكنهم من هذا العلم الدقيق :
قال الفيض الكاشاني في الوافي ( في المقدمة الثانية ) ص 25 :
( فإن في الجرح والتعديل وشرائطه اختلافات وتناقضات واشتباهاتلا تكاد ترتفع بما تطمئن إليه النفوس كما لا يخفى على الخبير بها ) .

والآن لايحق لك السؤال عن السند يا حفيد الحرامية
ههههههههه احمق
والله لم أقرأ ماكتبه اخي نعمة الهداية وانا كلي ثقه بأنه يستطيع الجامك يا احفيد الحرامية
لوكان الحق معك لم لجئت للسب والشتم

لكن هنا نسأل
من هو أول من دون علم دراية الحديث
رد مع اقتباس