[محمد حبيبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة

الشيعة المنافقون والكذابون يبكون لأنهم غرروا بالحسين وخانوه وغدروا به !
ثم وتحت إسم الحسين فقد حرفوا الدين و بنت الشيعة ضلالات تخجل الجبال من حملها ، وتستحي الحجارة أن تفكر فيها حتى !
فسبحان الله غدروا بالحسين ثم يبكونه ، ثم وسبحان الله وليس فقط غدروا به !!!!! فقد زورا في الدين الجبال وزيادة على الغدر به !!
ثم البكا ءعلى الحسين دلالة أنه عبد مسكين لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا ! ولو كان معصوما لما انغر بقوم لبسوا لباس الضأن وهم ذئاب ضالة خبثاء القلوب .
وقد سب علي وجمع من ولده رضي الله عنهم وأحفاده الشيعو ايما ذم ! فهل بقي لهم بها وجوه وألسنة يتكلمون بها !! ويتبجحون أيضا ؟؟
وقد وصل الحد أن تراجم علي والشيعة بالحجارة ، وقد كرههم وكرهوه لأن نفاقهم قد بان !!
ثم علي بن الحسين وعمته زينب قد ذما أهل الكوفة والشيهة المنافقة اشد الذم !!
فهل دموع التماسيح ؟؟ ثم تحريف الدين تحت اسم من غدرتم بهم شيء يفتخر به ؟؟؟
لا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم .
ولقد كان الذي ألب على قتل الحسين والغدر به هم الشيعة الذين لبسوا لباس الضان ، ثم انقلبوا عليه ومالوا للدنيا مقصدهم الأول ، ثم كانوا من المؤلبين على قتل سبط الرسول !!! ولم يرضوا منه أحد ثلاثة اختيارات بعدما أدرك انه وقع في الخطأ وفي تغرير .......................... .ندعها لله فقط !!

كانوا شيعة ولما قتلوا الحسين اصبحوا نواصب