عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2010-09-13, 01:43 AM
السيف الذهبي السيف الذهبي غير متواجد حالياً
عضو نشــيط
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-05
المكان: ليبيا بلد الاحرار والابطال ارض أنصار الاسلام والسنة
المشاركات: 907
مهم تخاريف رجال الازهر الكاذبة

عليهم أن يغييرو اسمه من الأزهر إلى ألاشوك<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
<o:p></o:p>
تخاريف رجال الأزهر 1 <o:p></o:p>

لا أعرف كيف أبدأ هذا الموضوع والله لا أعرف كيف أتهجم على إخوانا من المسلمين والأسوأ من هذا أنهم من السنة أو يدعون أنهم من السنة <o:p></o:p>
ولكن أي سنة هذه وكلامهم خطأ في خطأ أحاديث ضعيفة .أراء خطأ فتاوي والحقيقة أنها بلاوي فمنهم من يحلل الزواج العرفي وهذا الكتاب الذي انتشر في مصر بشكل مخيف لشخص عادي قد يكون عالما او يدعي انه عالم واصبح مليونرا في سنة واحدة لهذا الكتاب الكاذب الفاسد الذي نشره " الزواج العرفي حلال حلال "أي تخريف هذا <o:p></o:p>
كيف يكون حلالا ولم يكتبه او يشهد عليه شيخ مأذون . ولا أقول عنهم شيخ أو عالم لأنها هذه الكلمة لا تليق بهؤلاء الكذبة المدعية خلف ستار الدين وقد يكونون علملاء "لدولة الخنازير والقردة " .<o:p></o:p>
او شخص اخر يقول بل وقالها علنا على التلفزيون مايسمى بالخلوة الشرعية التي تكون بين رجل وامراة في غرفة واحدة <o:p></o:p>
واخر يقول الأزهر يُجيز فك تشفير القنوات الفضائية صدمة تليها صدمة، أصابُ بها حين تلمح عينايخبراً عن إصدار فتوى جديدة، وتكون صدمتي في معظم الأحوال هائلة عندما تكون الفتوىأزهرية فأكاد لا أصدّق أنّ هذه الفتوى حقيقية حتى يقطعّ تأكيد المُفتي لفتواه شكّيباليقين. في تكملة لحلقات فتاوى العامين المنصرمَين، أفتى الدكتور سعد الدينالهلالي أستاذ الفقه في جامعة الأزهر بجواز فك تشفير القنوات .اليس عند ما يسمى بحقوق نخ محفوظة وانه من اقتطع رزق احد بغير بوجه فهو رزق حرام .<o:p></o:p>
واخر يقول يجوز دفن طفل صغير مع الميت ليشع له في القبر .اليس نقول ان العمل الصالح مايشفع في القبر وسورة الملك هي التي تنجي من القبر .<o:p></o:p>
واخر يقول الحجاب ليس فرضا ويجوز للمرأة ان تحل شعرها واخر يقول يجوز الغناء الدين بالمعازف أي تخريف هذا كذب وفجور خداع .<o:p></o:p>
وأيضا انهم لا يتصدون الى البلاوي التي تحصل عندهم كالمراقص والكبريهات . ولم ينادو بالتوحيد اقصد زيارة القبور لديهم عبادة وليست زيارات . ومنهم من يتمسك بالإسرائيليات في علومهم وكتبهم <o:p></o:p>
واقراؤ ايضا وانظرو الى خرافاتهم الكاذبة<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
كامل النجار

كامل النجار
2010 / 8 / 4

<!--Rating: 4.8 / 5 | Rate this article | More from same author |-->يحمل الموقع الرسمي لوزارة الأوقاف المصرية على الانترنت كتاباً عنوانه "حقائق الإسلام في مواجهة شبهات المشككين". وقد قامت نخبة من "علماء" الأزهر بتأليف هذا الكتاب، منهم: الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف، دكتور عبد الصبور مرزوق، دكتور عبد العظيم المطعني، دكتور علي جمعة محمد، دكتور محمد عمارة، ودكتور محمود حمدي مرزوق. وليس من شك في أن هذه نخبة يُحسب لها حساب.
تقول مقدمة الكتاب، التي كتبها السيد وزير الأوقاف "هذا الكتاب يُفند مائة وسبعة وأربعين شُبهة حول الإسلام العظيم". ويبدو من عنوان الكتاب أن اللجنة الموقرة لا تجيد قواعد اللغة العربية التي نزل بها القرآن الذي يدافعون عنه. فالتمييز في العنوان هو كلمة "شُبهة" وهي مؤنث، ولذلك يجب أن يكون العدد المميز "مائة وسبع وأربعين" وليس "سبعةً" كما ورد في العنوان، لأن تمييز الأعداد المركّبة من 11 وما فوقها يكون الجزء الأول فيها عكس التمييز من ناحية التذكير والتأنيث، فنقول "انتظرت رجوعك أربعةَ عشرَ يوماً وثلاث عشرةَ ليلةً". وقد فطن الدكتور حمدي زقزوق لهذه القاعدة أخيراً، وقال في نهاية المقدمة: "والكتاب الذى نقدمه اليوم إلى القارئ الكريم يتضمن الرد على مائة وسبع وأربعين شبهة، وقد اشترك فى هذا العمل العلمى الكبير عدد من العلماء المعروفين ممن لهم باع طويل فى مجال الدراسات الإسلامية" انتهى.
لن أحاول هنا أن أرد على كل الشبهات لأني في هذه الحالة سوف أضطر إلى تأليف كتابٍ كامل أفند به حججهم الواهية التي لا تختلف إطلاقاً عما هو مكتوب في كتب القدماء، التي تستشهد بالشعر الجاهلي (والقرآن أصلاً مسروق من الشعر الجاهلي). ولكني سوف أختار بعض رددوهم على بعض الشبهات وأفندها كلما سمح لي وقتي إنْ شاء العقل.
- الشبه 14: نصب الفاعل
قالوا: (هذه شبهة خفيفة الوزن ، تدل على أمرين راسخين فيهم:
الأول: جهلهم الفاضح بقواعد اللغة العربية.
الثانى: تهافتهم الأعمى على تصيُّد الشبهات ، والبحث عن العيوب والنقائص) انتهى.
وقد رأينا من العنوان أن الشيوخ لا يحسنون القواعد أكثر من غيرهم، ولكنهم لا بد لهم أن يصموا المخالف بالجهل. والمشكلة تكمن في الآية (وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إنى جاعلك للناس إماماً ، قال: ومن ذريتى قال لا ينال عهدى الظالمين). وطيعاً مؤلف القرآن أخطأ هنا وقال (لا ينال عهدي الظالمين) بدل (الظالمون) التي هي الفاعل. فقال الشيوخ:
(الفعل " نال " فعل متعدٍ إلى مفعول واحد ، قال الله تعالى:
(ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيراً) (الأحزاب 25).
الفاعل " واو الجماعة " والمفعول " خيراً ".
أما فى هذه الآية التى اتخذوها منشأ لهذه الشبهة " لا ينال عهدى الظالمين " فالفاعل هو " عهدى " ، مرفوع بضمة مقدرة ، منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ل " ياء " المتكلم ، والمفعول به هو " الظالمين " وعلامة نصبه هى " الياء " لأنه جمع مذكر سالم ، ينصب ويجر ب " الياء " والمعنى: لا ينفع عهدى الظالمين. ومجىء " الظالمين " منصوباً هو قراءة الجمهور من القراء. وليس فى مجىء " الظالمين " منصوباً على المفعول به خلاف بين العلماء. بل إنهم نصوا على أن خواص الفعل " نال " أن فاعله يجوز أن يكون مفعولاً ، ومفعوله يجوز أن يكون فاعلاً ، على التبادل بينهما ، قالوا: لأن ما نالك فقد نلته أنت). انتهى.
وهنا يقوم الشيوخ بحركات بهلوانية عظيمة ويحاولون صرف انتباهنا إلى أشياء أخرى غير نصب الفاعل، فيخبرونا أن "نال" فعل متعدٍ إلى مفعول واحد، وهو غير الفعل المتعدي على مفعولين. وماذا يهمنا إذا كان الفعل متعدٍ لمفعول واحد أو اثنين أو ثلاثة؟ فهذه ليست نقطة الخلاف. وهم كالعادة يشغلون القاريء بتوافه الأمور ليشغلوه عن الأمر الأهم. فمثلاً ابن كثير عندما فسر الآية (لا ينال عهدي الظالمين) شرح العهد بأكثر من أربعة شروح ثم تحدث عن الكلمات التي ألقاها الله إليه وعن حلق العانة ونتف الإبط والختان وكيف ختن إبراهين نفسه بالقدوم، ولم يتطرق لنصب الفاعل إطلاقاً، كأنما هو شيء عادي أن ننصب الفاعل.
أما شيوخ الأزهر فحاولوا صرف انتباهنا بإعراب آية أخرى تحتوي على كلمة "ينالوا" وهي (ورد الله الذين كقروا بغيظهم لم ينالوا خيراً). وحتى هذه الآية تُظهر أن الكافرين لم ينالوا خيراً، فكلمة "نال" تعني "حاز عليه" كما يقول القاموس المحيط للفيروزآبادي. وبالتالي يمكن أن نقول إن في الآية سبب الخلاف: لا ينال الظالمون العهد، أي لا يحوزوا عليه. وبما أن الظالمون هم أشخاص يجوز لهم حيازة الأشياء، وبما أن العهد شيء غير محسوس ومعنوي فقط، فالمنطق يقول إن الشخص يحوز على الشيء غير المحسوس، ولا يُعقل أن يحوز الشيء غير المحسوس على الشخص أو الأشخاص. ولذلك الظالمون هم الفاعل والعهد مفعول به. وقد اختلف المفسرون في كلمة العهد نفسها عدة اختلافات، فقال ابن عباس: هو النبوة: وقال مجاهد: هو الإمامة، وقال قتادة: هو الإيمان. فكل هذه الأشياء من نبوة وإمامة وإيمان، يحوز عليها الشخص فيصبح نبياً أو إماماً أو مؤمناً، فالشخص هو الفاعل. ولا يمكن أن تحوز الإمامة أو النبوة الشخص ليصبح مفعولاً به.
وفي تفسير القرطبي للآية المذكورة، يقول: (حدثنا الحسن بن يحيى قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن قتادة في قوله " لا ينال عهدي الظالمين" قال: لا ينال عهد الله في الآخرة الظالمون). فواضح هنا أن عهد الله هو المفعول به والظالمون هو الفاعل.
فقول شيوخ الأزهر (أما فى هذه الآية التى اتخذوها منشأ لهذه الشبهة " لا ينال عهدى الظالمين " فالفاعل هو " عهدى " ، مرفوع بضمة مقدرة ، منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ل " ياء " المتكلم ، والمفعول به هو " الظالمين " وعلامة نصبه هى " الياء " لأنه جمع مذكر سالم ، ينصب ويجر ب " الياء " والمعنى: لا ينفع عهدى الظالمين.) قول أقل ما يقال عنه إنه بهلوانية ولعب بالكلمات لتبرير خطأ واضح للعيان وضوح الشمس في صحراء مكة وقت القيلولة. وقد ضرب الشيوخ بالأمانة العلمية عرض الحائط عندما قالوا: (وليس فى مجىء " الظالمين " منصوباً على المفعول به خلاف بين العلماء). ولم يذكروا لنا، كما ذكر القرطبي في تفسيره للآية (وقرأ ابن مسعود وطلحة بن مصرف "لا ينال عهدي الظالمون" بالرفع). وكذلك قال الطبري في تفسيره (ذُكر أنه في قراءة ابن مسعود "لا ينال عهدي الظالمون؟ وإنما جاز الرفع في "الظالمين" والنصب، وكذلك في العهد لأن كل ما نال المرء فقد ناله المرء) انتهى. وآخر جملة في قول الطبري فيها تغول على الحقيقة لأني مثلاً قد نلت شهادة جامعية ولكن الشهادة لا يمكن أن تنالني. فحتى الطبري يمارس الحركات البهلوانية ليبرر خطأ القرآن.
وحتى تكتمل التمثيلية أتى شيوخ الأزهر بآية من سورة الحج تقول (لن ينال اللهَ لحومُها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم ). فالقرآن الذي بين أيدينا الآن بعد أن نقّحه الحجاج بن يوسف وأبو الأسود الدؤلي وغيرهم، جعل الله المفعول به ولحومها الفاعل، وهو منطق يقلل من قيمة الله فيجعله مفعولاً به والفاعل اللحوم وهي جماد. والمنطق يحتم علينا أن نقول إن الله لن ينال لحومها، لأن الله ليس جماد ويمكنه أن يحوز على الأشياء ولا تحوز الأشياء عليه. وعلينا أن نتذكر أن المصحف عندما جمع في البدء لم تكن الكلمات منقطة أو منونة وليس عليها علامات الرفع والنصب. ولا بد أن الآية كانت (لن ينال اللهُ لحومها ولا دماءها) ولكن مع الزمن ودخول علامات الترقيم لحق بالآية تحوير فأصبح الله الحي القيوم مفعولاً به والجماد فاعل.
وإليكم رابط الموقع حتى تروا بأعينكم تخاريف رجال الأزهر
http://www.eld3wah.net/html/truth-islam/index.htm

<o:p></o:p>
__________________
أخوكم في الله
السيف الذهبي

السيف أصدق أنبائا من الكتب..
في حده الحد ما بين الجد واللعب

ليبيابلد الاسلام والسنة..
أرض الأحرار والأبطال..ومقبرة الشهداء..

عذرا يا رسول الله

هم خذولكـــ...ولكننا نحن ناصروكــــــــ
أنصر حبيبنا صلى الله عليه وسلم بنشر سنته و سيرته والتعلم منه
http://www.rasoulallah.net/v2/index.aspx?lang=ar

رد مع اقتباس