2020-11-07, 09:00 AM
|
عضو منكر للسنة
|
|
تاريخ التسجيل: 2010-04-27
المكان: مصر
المشاركات: 4,247
|
|
رد: القرآنيون وشطحاتهم
يقول أو عبيدة
اقتباس:
ثم هل قصد الله بالذكر المحفوظ دين الأسلام وكتاب الله أم رسالات سابقة ؟؟؟ نعم أم لا ؟ . ..... لا تلف أو تدور !!!
|
الذكّر ...................... عِندى وداخل كتاب الله هو كُل شئ بهِ يُذكر الله . سواء كان سابقاً أو لا حقا
من تِلاوة أو قراءة القرآن ــ صلاة ــ صّوم ــ حجّ ـ عُمرة ــ )*
وليس كما قال اجدادكم الذِكّر هو حِفظ القرآن فقط ؟ الأية (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [الحجر:9])************؟
فالصلاة وهيئتها وعدد ركعاتِها وهى فى الأساس ذِكّر لله حفظها لنّا فى هذا الكّون الواسع حِفظ العّالم العّليم بكل شئ ؟
ولذا لم تُكتب فى القرآن تفصيلاً و ليس لإجمالاً أو تقصيراً أو غموضّاً أو لإفساح لمنهج يأخذ شرعية ليست من حقه .
اقتباس:
دين الأسلام وكتاب الله أم رسالات سابقة
|
الأسلام واحد ولا يوجد دّين غيره والرسالات السابقة تُمثلهُ .
اقتباس:
هل أخذ الرسول شيئا من دين الأسلام الذي هو قول وعمل وبيان وتطبيق وأحكام عن غير وحي الله المباشر من الله للرسول ؟؟؟؟
|
ما فيش حاجة إسمها مباشرة بين الله ورسولهُ !!!!!!!!!!؟
وبلاش الفوضّى فى كتاباتك .
وأحذرك يا أبا عبيدة ومن يفهم فِهمك ! .... هناك فرق بين خالق ومخلوق ؟؟
أم لم تُدركوا تِلك الحقيقة على مّر هاذهِ العصور سوف تسقطون!
الوحىّ ؟
فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَىٰ قَلْبِكَ
قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُسْلِمِينَ [النحل:102]
ذَٰلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ
وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ
فقد حدد الله الوحىّ الذى أُُنّزل على الرسول ....... بالقرآن . وإللى مِش عاجبه يخبط رأسه فى الحيط ؟
اقتباس:
ومنهجهم كشرائع الكتابيين قبلهم ؟ نعم ام لا ؟؟؟
|
هههههه ؟؟
أنا عايز أعرف مِنك أيها العلامة الفذ هى السرقة زمان مِش زى السرقة الآن (جِنّس السرقة )*
سرقة زمان إختلفت صّورها عن سرقة اليوم ..... بس السرقة حرام زمان وحرام النهاردة .
ولا كان ربنا سامح للكتابين يسرقوا و للمسلمين حرام !!!!!!!!
حاجة عريبة جِدا مع أننا دخلنا على القرن 21 ولا 22 عشرين .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً
|