عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2012-10-24, 11:42 PM
ايوب نصر ايوب نصر غير متواجد حالياً
مسئول الإشراف
 
تاريخ التسجيل: 2012-10-23
المشاركات: 4,823
Post من يطعن في اهل البيت

بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين و على اله و صحبه اجمعين و التابعين لهم باحسان الى يوم الدين
اما بعد فحب ال البيت راجع الى حب رسول الله و حب الصحابة اصله حب الرسول فمن يكره اهل البيت و الصحابة فهو يكره رسول الله و مند القدم ابان السنة عن حبهم الكبير لال البيت فقد جاء في صحيح البخاري قول ابى بكر رضي الله عنه : ارقبوا محمدا في أهل بيته. وقال لعليّ رضي الله عنهما: والله لقرابة رسول الله أحب إليّ أن أصل من قرابتي وقال شيخ الإسلام في "الواسطية" في بيان معتقد أهل السنة: ويحبون أهل بيت رسول الله ويتولونهم, ويحفظون فيهم وصية رسول حيث قال يوم غدير خم: أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي. وقال ابن كثير في تفسير القران الكريم في الجوء 4 ص 142: (ولا ننكر الوصاة بأهل البيت، والأمر بالإحسان إليهم واحترامهم وإكرامهم ؛ فإنهم من ذرية طاهرة من أشرف بيت وجد على وجه الأرض فخراً وحسباً ونسباً، ولا سيما إذا كانوا متبعين للسنة النبوية الصحيحة الواضحة الجلية كما كان عليه سلفهم كالعباس وبنيه، وعليّ وأهل بيته وذريته رضي الله عنهم أجمعين ). و مثل هدا كثير في كتب السنة
و للانصاف و الحياد يجب الرجوع الى كتب الشيعة المعتمدة لنبين مدى حبهم اقصد كرههم لال البيت فمثلا نجد في كتاب سليم بن قيس ما يلي (قالوا: إن أبا بكر لما بويع بالخلافة، وأنكر علي خلافته، وامتنع عن بيعته فقال أبو بكر لقنفذ – هكذا يسمون عمر قاتلهم الله -: ارجع، فإن خرج و إلا فاقتحموا عليه بيته، وإن امتنع فأضرم عليهم بيتهم النار، فانطلق قنفذ الملعون، فاقتحم هو وأصحابه بغير إذن، وثار علي عليه السلام إلى سيفه، فسبقوه إليه وكاثروه، فتناول بعض سيوفهم فألقوا في عنقه حبلاً، وحالت بينه وبينهم فاطمة عليها السلام عند باب البيت، فضربها قنفذ الملعون بالسوط، فماتت حين ماتت وإن في عضدها كمثل الدملج من ضربته لعنه الله، ثم انطلق بعلي عليه السلام يعتل عتلاً - أي يجرجر عنيفاً – حتى انتهى به إلى أبي بكر - إلى أن قال - فنادى علي عليه السلام قبل أن يبايع والحبل في عنقه: يا ابن أم! إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني)
هل علي سيد اشراف العرب يوضع في عنقه حبل لكن هدا ما افراه عليه القوم
و قال الكليني في كافيه في الجزء التاني ص 141 :( أن أبا عبد الله قال في تزويج أم كلثوم بنت علي لعمر بن الخطاب: إن ذلك فرج غصبناه ) و على حسب علمي بالعربي يموت دفاعا عن شرفه فما بالك بعلي ابن ابي طالب اشرف العرب . بالله عليكم اليس هدا باهانة لال البيت و اكبر طعن في علي و جاء في الكافي ج6 ص 427 ( عن عبد الله الدابغي : دخلت حماما في المدينة فاذا بشيخ كبير و هو مقيم الحمام ( المسؤول عليه ) فقلت : يا شيخ لمن هدا ( يعني الحمام ) قال : لابي جعفر قلت : كان يدخله؟ قال : نعم . قلت : كيف كان يصنع ؟ قال : كان يدخل فيطلي عانته و ما يليها ثم يلف على طرف احليله (يعني دكره) و يدعوني فاطلي سائر بدنه . فقلت له يوما الذي تكره ان اراه قد رايته . فقال : النور ستره ) بالله يا شيعة هل يصدر هدا من ابي الجعفر حاشا لله لكن انتم لفقتم له و لباقي الائمة مثل هده الامور الشنيعة لتقيموا دينا مبنيا على الشهوات و الفواحش . انتم من تدعون حبكم لاهل البيت تقولون فيهم هدا الكلام اي حب هدا و اي ولاء و الله الدي لا اله غيره لم يسيء للرسول و اهل بيته الا الشيعة
رد مع اقتباس