عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2021-05-03, 02:58 AM
ابو هديل ابو هديل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2017-11-27
المشاركات: 2,739
جديد شرح قضيّة آية (تلك أُمة قد خلت) | هناك ملفات لا تفتح على منابر الحسينيات


.
.

من سجل الجرائم الأصولية (قتل الميرزا الأخباري) أعظم علماء الشيعة بالكاظمية
استشهاد الميرزا السيد محمد الأخباري على يد غلاة الأصوليين
موقع سماحة الشيخ محسن آل عصفور

(قال الشيخ باقر آل عصفور في القول المفيد في أهم مسائل التقليد ص 42 ـ 43: ..... كيف حاول التقريب والتهذيب فتحامل على الشيخ الإستربادي، واغلظ له في الكلام لا لشيء اتى به سوى انّه ردّ على القوم بلهجة حادة قد يسوغها له موقفه لاوّل مرّة . وهو حامل لواء الثورة على الأصول المخترعة، وبالغ عليه الرحمة في الثناء على العلامة > اعلى اللّه مقامه< بغاية الإطراء والثناء حتى اعتقد الشيخ ابن مغنية لذلك ان الشيخ ـ اعني صاحب الحدائق ـ مال الى الأصوليين ، واختار مذهب العلامة ، وهذا اشتباه من هذ الشيخ ظهر منه في كتابه ( مع علماء النجف ) ورددناه في ( نفخة الصور ) واللّه سبحانه هو العليم، بحقائق الأمور.
أخي المستمع : ( تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ ) ولا نسأل نحن عما كانوا يعملون .
وموقفنا في هذه المجالات هو الحياد والثناء على العلماء الأمجاد، الأحياء منهم والأموات، والترحم لهم جميعهم لأنهم بهم قام الدين وأود الشريعة وتأيّد بهم وبدفاعهم مذهب الشيعة جزاهم اللّه عن الدين وأهله خير جزاء المحسنين انه ارحم الراحمين . انتهى كلامه ).

.
.
.
( انصرف فيمن انصرف يومئذ محمد بن أمير المؤمنين (ع) و لم يذكره المصنف للأدب ).
روضة المتقين لمحمد تقى مجلسي ج10 ص35

.
.
.
قال‌ المرحوم‌ القمـي‌:
لا يصلح‌ ذكر هذه‌ الاُمور وإن‌ كانت‌ ثابتة‌، لأنّها تؤدّي‌ إلی‌ ضعف‌ عقائد الناس‌ .
وينبغي‌ دائماً أن‌ تُذكر الوقائع‌ التي‌ لا تتنافي‌ مع‌ عقيدة‌ الناس‌ .
كتاب معرفة الامام / المجلد الخامس عشر / القسم الحادی عشر

.
.
.
هناك ملفات لا تفتح على المنابر للحفاظ على سمعة أبناء الأئمة :
موقف ياسر الحبيب من عبد الله بن جعفر الطيار YouTube


.

.
.
.
__________________
إعتراف و إقرار الشيعة بنجاسة دينهم

اقتباس:
وبالتالي اصبح من الواجب تطهير وتنظيف كتب الشيعه منها ، وكم يؤلمني ان الكثير من علماء الشيعه عارضوا احد علماء الشيعه عندما تصدى لهذه المهمة المقدسة مؤخرا وهو السيد كمال الحيدري
رد مع اقتباس