عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 2017-11-14, 10:42 PM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حبيبي مشاهدة المشاركة
( خلاصة الأدلة على إيمان أبو طالب (ع) )

عدد الأدلة : ( 8 )

- وأخيرا بلغنا لنهاية المطاف ووصلنا ليقين تام بأن أبو طالب (ع) مات مؤمنا موحدا مسلما بموجب هذه الأدلة القطعية :

( 1 ) : الدليل الأول : ابقاء الزوجة فاطمة (ع) تحت زوجها أبو طالب (ع)

( 1 ) - قوله تعالى : { وَلَا تُنكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّىظ° يُؤْمِنُوا ) ( البقرة : 221 ) } جزء مستقطع من السورة كموضع للشاهد


( 2 ) - الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
كتاب المناقب - باب ما جاء في فضل زينب بنت رسول الله (ص)
الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 213 )

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

15233 - وعن ابن اسحاق ، قال : .... وكان الإسلام قد فرق بين زينب بنت رسول الله (ص) وبين أبى العاص بن الربيع ، الا أن رسول الله (ص) كان لا يقدر على أن يفرق بينهما ، فأقامت معه على إسلامها وهو على شركه حتى هاجر رسول الله (ص) إلى المدينة وهي مقيمة معه بمكة ....
:
بغض النظر عما هرطقته هنا وانت قد نسخته من روايات معمميك الضالين الكفرة الفجرة يارافضي فاني ابقيت على ما في اعلاه وانت تقارن بين زواج علي الكرار من فاطمة وهما مسلمان وبين زواج زينب من مشرك وتقول كان الرسول لا يقدر ان يفرق بينهما ولكن الاسلام فرق بينهما فوالله لامرك مضحك فاكيد الاسلام يفرق بين المسلمة والمشرك ولا دخل للرسول في ذلك لانه يأتمر بامر الله تعالى ...
وشتان مابين الزواجين يارافضي فلن يكون علي رضي الله عنه مشرك حتى يتم التفريق بينهما فهو اول من آمن بالله ورسوله واسلم من الفتيان وزوجته تكون بضعة الرسول وريحانته فاطمة الزهراء البتول رضي الله عنها ..................
فانت تطعن برسول الله صلى الله عليه وسلم وبعلي الكرار رضي الله عنه وارضاه وهو براء منكم ومما تبتدعون عليه


آخر تعديل بواسطة ابن الصديقة عائشة ، 2017-11-15 الساعة 02:08 PM
رد مع اقتباس