عرض مشاركة واحدة
  #24  
قديم 2017-06-06, 12:53 AM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي

-------
وأما الأخ الجاهل (أيمن عباس) : فيتهمني أني قرأت
بعض العناوين في الموقع : ثم شرعت في الكتابة !!!..
وأعتقد أن رسائلي بعد رسالتي الأولى لكم : قد أثبتت :
صحة كل ما اتهمتكم به : وخصوصا ًأواخر رسائلي إليكم
في الرد المفصل على (البخاريون والقرآنيون) و(القرآن
مقابل الشريعة) !!!..
وأيضا ً: فقد فتحت بابي لاستقبال كل شبهة أو استفسار
طوال أكثر مِن شهرين : فلم أتمتع بمقابلة هذا الأخ الجاهل !
والذي اكتفى كغيره الكثير : بتلقي (الصدمات) فقط الواحدة
تلو الاخرى : ودفن الرأس في التراب خوفا ًمِن المواجهة :
وهربا ًمِن عدم الاعتراف بالخطأ : فيتوقف عن : شهوة
الكتابة في موقعكم الأغر !............
(تــُذكرونني بالأ ُميّ الذي أخبروه أنه سيخطب في التلفاز
على الشعب : ففرح فرحا ًكبيرا ً: فأخذ الناس يضحكون
مِنه : ويسخرون على جهله : وهو برغم مشاهدته لذلك :
إلا أنه رفض التراجع : فقط : لكي لايخسر ظهوره في
التلفاز!) فهنيئا ًلكم التلفاز يا أهل التلفاز ! أقصد القرآن !
------
وأما الأخت الجاهلة (نورا الحسيني) :
فهي تتهكم على حديث النبي : " مَن كان آخر كلامه :
لا إله إلا الله : دخل الجنة " .. وأدعوها لقراءة تفسير
وتوضيح معنى ذلك الحديث في آخر رسائلي إليكم !...
وذلك عندما بينت لكم أنه لن يُوَفق لهذا القول عند الممات
وفي القبر إلا : مَن ثبته الله تعالى :
" يُثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت : في الحياة
الدنيا : وفي الآخرة : ويُضل الله الظالمين : ويفعل الله
ما يشاء " إبراهيم 27 ..........
ولن ينفع أحدا أيضا ًًقوله الشهادة إذا قالها عند الغرغرة :
لأنه يرى مِن الغيب ساعتها : ما يعلم به صدق الرسالات !
وإذا تعجبت الأخت الجاهلة (نورا) : أن الله تعالى يُمكن
أن يغفر للمُسيء كل ذنوبه : بسبب كلمة الإيمان :
فلا عجب : وهي مِن الجُهال بالقرآن (كما ظهر في تعليقها
على رسالة : القرآن في مقابل الشريعة : ولم تلحظ ما
فيها مِن مخالفات قرآنية صريحة) : أقول : لا عجب أن
يصدر ذلك مِن غافلةٍ مثلها عن القرآن : والله تعالى يقول
في كتابه العزيز :
" إن الله : لا يغفر أن يُشرك به : ويغفر ما دون ذلك
(أي مِن الذنوب) : لِمَن يشاء " !!.. النساء 48 ......
------
وأما الأخت الأشد جهلا ً(سارة حامد) :
فهي بجانب جهلها التام بالقرآن (والذي تجلى في
وصفها لتفسير الأخ علي الأسد : الجن والإنس : بأنه
رائع !.. على ما فيه مِن مخالفات قرآنية بينة) : أقول :
هي تجمع بجانب جهلها القرآني : جهلها المُركب بالسُـنة
وأهل السُـنة !..
بل : وتدعي أن أهل السُـنة (ولأننا نتبع شرع رسولنا
الذي أمرنا الله بطاعته) : فنحن : (( نعبد )) محمدا ً!!!..
ولا أعرف حقيقة ً:
مَن الذي يعبد مَن ؟!.. حيث الذي أراه جليا ًفي موقعكم :
هو أنكم في إعراضكم عن النبي الذي أمر الله بطاعته : قد
وقعتم في اتباع كل مَن هب ودب (كسيدكم) ! بل وأرى أنكم
شابهتم بذلك : مَن تركوا عبادة الله وحده : فجعلهم الله عبيدا ً
لكل شيء !.. للمال والشهوة والرئاسة والصنم !!!!!!!...
فالذي ترك شرع دينه : قرآنا ًوسُـنة : جعله الله عبدا ًلكثير ٍ
مِن السادة المزيفين :
" ضرب الله مثلا ً: رجلا ًفيه شركاء متشاكسون : ورجلا ً
سَلما ًلرجل : هل يستويان مثلا ً" ؟! الزمر 29 ...
وأرجو ألا تقوموا بتحريف كلامي كعادة عقولكم السقيمة :
بأني أ ُشرك رسول الله مع الله : حاشاه .....
ولكني أصف لكم فقط حالكم : عندما تركتم شرع الله ورسوله
(وهو شرع ٌواحد متكامل متفق : لا تناقض فيه كما تدعون) :
لتتبعوا رأي فلان : والذي يناقض نفسه بعد دقيقة !! وإن
لم يناقض هو نفسه : فسينقضه رأي غيره بعد حين ! ثم
ينقضهما رأيٌ ثالث ! وآخر رابع ! وذاك المفكر الإسلامي
بزعمكم الخامس ! وهذا الدكتور السادس !...... وقائمة
الأسياد أمامكم : ممدودة لكل مَن شاق الله ورسوله !...
---
وأما بالنسبة لحديث :
" إذا طنت أذن أحدكم : فليذكرني ! وليصل عليّ ! وليقل :
ذكر الله مَن ذكرني بخير " !!!!!!!....
ذلك الحديث الذي (خرب) أذن الأخت الجاهلة (سارة) :
فالخطأ فيكي أخت (سارة) : بل : ويدعوكي ذلك الخطأ
لتعلمي : قيمة (صحيح البخاري) و(صحيح مسلم) الذين
تنتقصونهما ليل نهار في موقعكم بكل جهل !!!!...
إذ لو أنكِ سألتي أهل العلم : لأجابوكِ بأن الحديث :
موضوع !.. أي : مكذوب على رسول الله !!!!...
أشار إلى ذلك العلماء مِن قبل قديما ً: وهو حديثا ًفي :
سلسلة الآحاديث الضعيفة والموضوعة (6/2631) ..
وضعيف الجامع الصغير (586) وكلاهما للألباني رحمه الله
---
وحقا ً: ذاك الشبل : مِن ذاك الأسد !.. فكما احترف سيدك
ومربوبك : التقاط الآحاديث الضعيفة والموضوعة والتي لا
أصل لها : ليُعمم بها حُكما ًبإبطال العمل بآحاديث النبي
وسُـنته (كما فضحته في رسالته البخاريون والقرآنيون) :
فقد تشربت أنت أيضا ًنفس الطريقة فيما يبدو ! بل :
أنت على موعد مع الضلال الدائم : إن لم تتثبتي مِن كل
ما تسمعين وتقرأين !!..
فها أنت قد تركت حديث (الطنين) الموضوع :
لتقعي في جواز (صلاة الحائض) لسيدكي !!!!!...
فلربما بعد الطنين : أصابك سرطانا ًفي الرحم أو الدم !
وما خفي نفسيا ًوعصبيا ًكان أعظم (حيث لم تضح بعد :
باقي نتائج فئران التجارب للإفتاء في موقعكم الأغر !!) ..
---
أو حتى أتخيلكي يوم الحساب : وقد فاجئكِ أن صلواتك
طوال عمرك : لم تــُحتسب !.. لأنك ببساطة : قد اتبعت
فتوى أخرى ضالة لسيدك : عن الصلاة بغير حجاب !!!..
فالعيب فيكي أنت أولا ًأخت (سارة) :
" إن جاءكم فاسق ٌبنبأ ٍ: فتبينوا " الحجرات 6 !!!.....
---
وأما نحن (أهل السُـنة) : فنعلم جيدا ًقيمة تنقية أحاديث النبي
مِن مثل هذه الخرافات .. بل : ونعلم جيدا ً: قيمة هذه التنقية
في شتى مجالات الدين : في التفسير .. وفي الفقه .. وفي
السيرة .. وفي القصص ..... إلخ ...
فلو علم أهل الصوفية مثلا ً: كذب الآحاديث عن (الخضر)
عليه السلام : وادعاء حياته إلى الآن (وهي الآحاديث التي
تسللت للأسف في بعض التفاسير لضعف أصحابها في
مجال علم الحديث) : لما سمعنا كثيرا ًمِن ترهاتهم !!..
---
حيث يُمكن تشبيه عالم الحديث بالصيدلي : والذي يجب
أن يمر عليه كل طبيب ٍ: إذا رغب في صحة الدواء الذي
سيكتبه للناس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!....
----------
وأما الأخ الجاهل (رمضان عبد الرحمن) :
فقد قال في سطر ٍواحد :
" للأسف : إن الدين عند أكثر المسلمين : هو الحديث :
وليس القرآن " ....
وأقول له : صدقت يا أخي !.. فعادة ًما يزيد حجم الكتاب
الشارح دوما ًعن الكتاب الأصلي !.. وكثيرا ًما يلجأ القاريء
للكتاب الشارح عن الكتاب الأصلي : ولكن :
لم يقل أحد المسلمين (المحترمين) يوما ً: أن الكتاب الشارح
يُغني أبدا ًعن الكتاب الأصلي !.. أو يقل أننا : نأخذ بالكتاب
الشارح : وندع الكتاب الأصلي !!!!.........
بل :
والمسلمين غيركم : هم أكثر منكم قراءة ًوتدبرا ًلقرآن ربهم
أيها المُدعون !.. واقرأ الرسالة مِن أولها لتعلم فقط :
مدى مبلغكم مِن العلم القرآني !.........................
بل :
وانظر إلى كتابات سيدك وإلهك الذي تنافح عنه لتعلم : مَن
الذي يُلقي بالقرآن وراء ظهره : عندما يتعارض مع رأيه
ويجد له جديد بهواه !.. فهذه آية : " تلك الرسل فضلنا
بعضهم على بعض " : تشهد !!!!..
بل : واقرأ فتوى سيدكم وإلهكم على موقعكم بعنوان :
" القياس والمخدرات " .. لترى : كيف يستحل لنفسه :
التملص مِن ثوابت القرآن وشرع الله عز وجل : وذلك
عندما استخدم قياسا ًملتويا ً: ليُثبت أن شهادة المرأة
في عصرنا الحالي : تعادل شهادة الرجل : مُخالفا ًبذلك
صريح آية الدين الطويلة في سورة البقرة التي ذكرها !
فبالله عليك أخي الجاهل :
مَن هو الذي يُعرض عن القرآن بعد كل ذلك ؟؟؟؟؟؟؟...
-----
الأخ الجاهل (محمد الحداد) ...
حيث يوافق أخته في الجهل (سارة حامد) : بأنه لا وجود
ولا أصل لكلمة (مبحث) في اللغة العربية : وأنها مِن
الكلمات المُستحدثة الدخيلة على اللغة : والتي كثر
استخدامها مؤخرا ً!!!!..................
وأقول :
ما أجهلكما باللغة العربية ومشتقاتها !!!!!!!!!!!!!!!!....
ولو أنكما تعترفان بجهلكما فيها : لكان أليق بكما !!..
(فأنا مثلا ً: أعترف بجهلي أحيانا ًفي بعض قواعد الصرف
والنحو !!.. والذي يزيد الطين بلة ًفيه : سرعتي في كتابة
بعض الرسائل أحيانا ً: وندرة فرصة المراجعة أو التدقيق
للانشغال الشديد : بين الكتابة والعمل والبيت !) ...
أقول :
إن لغتنا العربية : لها أصول أفعال معروفة .. وهي مرنة
جدا ًفي اشتقاق الكثير مِن الأسماء مِنها : كاسم الفاعل
واسم المفعول واسم الآلة واسم المكان واسم الزمان
وسائر اشتقاقات التصغير والتعظيم والتحقير .... إلخ !
فـ بَحَثَ : يَبحَث : باحِث : مَبحَث : مَبَاحِث .. هي مثل :
نـَهَجَ : يَـنـَهَج : ناهِـج : مَـنهَج : مَـناهِـج !..
بل وفي القرآن نفسه أيتها الأخت العلامة والأخ الحبر
الفهامة : انظروا لكلمة : " مَجمَع البحرين " وانظروا :
جَمَعَ : يَجمَع : جامِع : مَجمَع : مَجامِـع ..
بَحَثَ : يَبحَث : باحِث : مَبحَث : مَبَاحِث !..
---
ولو أني استخدمت كلمة (لانجري) مثلا ًالتي استخدمتها
في كلامي عن الأخت الجاهلة (إيناس) : وقلت لكم أن
كلمة (لانجري) أو (بالطو) أو (ترنج) : هي عربية :
لكان لكم الحق كل الحق في الرد عليّ ساعتها ! ولكني :
وضعتهم بين أقواس للإشارة إلى خروجهم عن اللغة ..
فإلى يومنا هذا : فلغتنا العربية : غنية بالكلمات التي
ما زالت تـُـشتق وتـُـضاف إلى معاجمنا العربية حسب
الحاجة وجديد الاستخدام كل يوم ! كالهاتف الجوال والنقال
والمُفكرة والمُعامِل الذري والوزن الكـُتلي والمَصحة
والمطار والدبابة والصاروخ والمستشفى والمَحكمة
والحاسوب ................. إلخ ..
وأترك لكما البحث عن الباقي بدلا ًمِن جلوسكما متقوقعين
في موقعكم الفذ !.............
--------


يتبع
لأن قائمة ألصعاليك ألجهلة كبيرة ولله ألأمر وحده
لسة بعد
رد مع اقتباس