نرجع للأية يا شيعى ودلالتها على سبق الصحابة ومعهم آل البيت الكرام يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار
فإياك بعد هذا أن تغتاظ من الصحابة فتكون كافراً
مدح الله كتابه فقال
لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأُولِي الأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
خاطب الله الصحابة فقال فما لكم فى المنافقين فئتين ؟
فدل على إيمانهم وأنهم ليسوا منافقين