عرض مشاركة واحدة
  #20  
قديم 2015-09-30, 05:05 AM
محمد7788 محمد7788 غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2015-02-19
المشاركات: 418
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عبد الحفيظ احمد غيث مشاهدة المشاركة
مساء الخير استاذ محمد

التبليغ بحد ذاته اقامة حجة والدليل:

فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴿٩٢ المائدة﴾
مَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ ﴿٩٩ المائدة﴾
فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴿٣٥ النحل﴾
وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴿٥٤ النور﴾
وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴿١٨ العنكبوت﴾
فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ ﴿٤٨ الشورى﴾

استاذ محمد ارجوا ان تكون متفتح العقل ...
يقول الله تعالى:
وما جعلنا القبله التي كنت عليها....تم تبليغ الرسول عن قبله سابقا
الا لنعلم من يتبع الرسول....اي المبلغ عن القبله

واتباع الرسول اتباعا لما بلغ....
أذن اين البلاغ عن القبلة السابقة في القرآن؟؟؟؟!!!!!!
يعني يا اخ احمد انت لم ترد على اي اية من اللي كتبتهم لك وسؤال تلو الاخر ولا علقت برايك او على الاقل فدتني بمعلومة واحدة والان تقول ارجوا ان تكون متفتح العقل
ما هو تعليقك في الايات السابقة ؟

طيب يعني افهم من كلامك البلاغ حجة وكفى ولسنا بحاجة الى كتاب عظيم حكيم مبين عربيا كان او اعجمي لا يهم
لا اعجاز ولا برهان انما اليلاغ كلام يقال والسلام لا حق و لاباطل لا نذر ولا تبشير

ما على الرسول الا البلاغ المبين البلاغ ليس حجة انما الحجة تكمن في صفة البلاغ وهي المبين
واي شئ اكثر بيانا من الكتاب

الرَ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُّبِينٍ

الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ

بالنسبة للقبلة فقد بينها الله في الكتاب انه وجه رسوله الكريم الى قبلة معينه وهذه حجة علىنا اما ما تتحدث عنه انت فهي حجة لمن كان موجودا مع الرسول عليه الصلاة والسلام انذاك ولا تعتبر حجة عليك ولكن بعد نزولها في القران تصبح حجة علينا وعليهم وكان بيانها وافيا راجع الاية من 142 الى 150 من سورة البقرة

وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنْهُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُون َ( 150 البقرة )

وما تعليقك على هذه الايات لم يذكر الله البلاغ كحجة على الناس ولكن ذكر صفة البلاغ مبشرين ومنذرين

رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا

كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلاَ يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ

وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلاء وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ

ولو شاء الله لجعل الرسالة دون كتاب فالرسول عليه الصلاة والسلام عاش بينهم فترة طويلة صادقا امينا

وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ


16. قُل لَّوْ شَاء اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَدْرَاكُم بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِّن قَبْلِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ


17. فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ
رد مع اقتباس