عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 2018-10-09, 09:56 PM
ابو هديل ابو هديل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2017-11-27
المشاركات: 2,739
افتراضي رد: العلامة الشيخ حسين أنصاريان : المتواتر هو أن سعد بن عبادة طلب الخلافة لنفسه وليس لعلي - ثم الصحي

.
.
.
.
.
.



شيوخ صاحب الأكاذيب يقولون - *(مع التعليق ونسف خرافات صاحب الأكاذيب باللون الأحمر)* :



وقد أختلف أصحابنا (رضي الله عنه) في شأنه

*(أصحابهم الشيعة والسؤال أصلاً كان عن رأي الشيعة لا يوجد سنة ولا أي أكاذيب)*


-1- فعدّه بعضهم من المقبولين ، واعــتـــذر عن دعواه الخلافة بما روى عنه أنّه قال : لو بايعوا علياً لكنت أوّل من بايع . وبما رواه محمّد بن جرير الطبري عن أبي علقمة ، قال : قلت لسعد بن عبادة ، وقد مال الناس لبيعة أبي بكر : تدخل فيما دخل فيه المسلمون . قال : إليك عنّي فو الله لقد سمعت رسول الله (ص) يقول : " إذا أنا متّ تضلّ الأهواء ، ويرجع الناس على أعقابهم ، فالحقّ يومئذ مع علي " ، وكتاب الله بيده ، لا نبايع لأحد غيره ، فقلت له : هل سمع هذا الخبر غيرك من رسول الله ؟ فقال : سمعه ناس في قلوبهم أحقاد وضغائن .قلت : بل نازعتك نفسك أن يكون هذا الأمر لك دون الناس كلّهم ، فحلف أنّه لم يهم بها ، ولم يردّها وأنّهم لو بايعوا علياً كان أوّل من بايع سعد .


*( أصحاب هذا القول "إعتذروا" لــــكــــن بمن أستشهدوا بــمــن !! بالطبري السني ؛ إذا هذا القول ساقط جملة وتفضيلاً [لماذا] لأن صاحب الأكاذيب يقول : هذا كلام أهل السنة وليس حجة على الشيعة)* - وللعلم هذا الإعتذارات المكذوبة والظنون الخرافية تم نسفها بما صح سنده في كتب الشيعة و بإعتراف شيوخ الشيعة في الروابط السابقة - فليراجع



-2- وزعم بعضهم أنّ سعداً لم يدع الخلافة ، ولكن لما اجتمعت قريش على أبي بكر يبايعونه ، قالت لهم الأنصار : أمّا إذا خالفتم أمر رسول الله (ص) في وصيّه وخليفته وابن عمّه ، فلستم أولى منّا بهذا الأمر ، فبايعوا من شئتم ، ونحن معاشر الأنصار نبايع سعد بن عبادة ، فلمّا سمع سعد ذلك ، قال : لا والله لا أبيع ديني بدنياي ، ولا أبدل الكفر بالأيمان ، ولا أكون خصماً لله ورسوله ، ولم يقبل ما اجتمعت عليه الأنصار ، فلمّا سمعت الأنصار قول سعد سكتت ، وقوي أمر أبي بكر.


*( وهذه أيضاً خرافة وأكذوبة مفضوحة فضحتها صحاح الشيعة وبإعترافات شيوخهم في الروابط السابقة - فلتراجع)*


-3- وقال آخرون : دعوى سعد الخلافة أمر كاد أن يبلغ أو بلغ حدّ التواتر ، وكتب السير ناطقة بأنّ الأنصار هم الذين سبقوا المهاجرين إلى دعوى الخلافة ، فلم يتمّ لهم الأمر ، وما زعمه بعضهم خلاف المشهور.

*( يقول صاحب الأكاذيب : لأن شيوخه نقلوا من الطبري !! إذن لا يوجد حجة !! طيب هم نقلوا في القول الأول عن الطبري فلماذا أصبح الطبري حجة للقول الأول و غير حجة لقول الثالث))*


مسخرة


1- صحيح الكافي (ليس حجة عند الشيعة). !!
2- صحيح القمي (ليس حجة عند الشيعة). !!
3- فضائح بالجملة بإعتراف شيوخ الشيعة (ليسوا حجة عند الشيعة). !!
4- إعترافات و أقوال من شيوخ وكتب الشيعة (ليسوا حجة عند الشيعة). !!
5- القول الأول إعتذروا بما رواه الطبري فأصبح حجة + القول الثالث إستشهد شيوخ الشيعة بالمتواتر (فأصبح ليس حجة عند الشيعة). !!


أي مسخرة هذه !!



.
.
.
.
.
.
رد مع اقتباس