[ابو هديل]

يقول تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا) الآية

وعشرات الروايات (لا يوجد به رواية ضعيفة واحدة)

بالإضافة

إلى عشرات المصادر - التي لا حصر لها والمجوسي 3 أيام لا يدري عنها شيء - والأقوال من مراجع ومفسرين وفقهاء والمحدثين المجوس

كلها تصرح و بوضوح تام على :

[أن النبي (ص) إجتمع مع نسائه كلهن وقام بتخييرهن وأخترن كلهن الله ورسوله]
[ أن النبي (ص) قام بتخيير نسائه كلهن وأخترن كلهن الله ورسوله]
[أن النبي (ص) دعا نساؤه وقام بتخييرهن كلهن وأخترن كلهن الله ورسوله]
[زوجات النبي (ص) قمن كلهن و عانقن الرسول (ص) وقلن كلهن : أخترنا الله ورسوله]

فكيف ينكرها الـمـجـوسـي بمعرفاته وعضوياته التالية (مهند عبد القادر / مهند قادر / عبد الرزاق محسن / الفرزدق99) الخ

حيث يقول في موقعه الـمـجـوسـي : شيعة الحسين العالمية , المجوسية

لم تذكر لنا كتب التاريخ والسيرة ان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد اجتمع بازواجه وخيرهن بين الطلاق والبقاء معه حتى يقال ان اللواتي بقين مع النبي انما قد اردن الخيار الثاني وهو الله ورسوله والدار الاخرة فجميع التنزيل كان يبلغه النبي صلى الله عليه واله سواء كان خاص بازواجة او بعموم البشر
فلم ينزل وحي على ازواج النبي بل ان النبي هو كان المبلغ لهن مثل كان هو مبلغ لجميع البشر ولهذا فان هذه الاية لا تعد دليل على ان النساء اللواتي بقين على عصمة النبي هن من اهل الدار الاخرة فالنداء كان ارشادي وليس تقرير
كقوله تعالى
من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب
فهذه الاية التي تفيد التخيير هي ايضا تبليغ بلغه النبي صلى الله عليه واله لعموم البشر دون ان يترتب عليها قرارات من البشر فكلنا الان امام هذا الخيار ولازلنا

وهذا كلام المجوسي نصاً في الإقتباس السابق

حيث أنكر ماذا !!

أنكر المجوسي أن الرسول (ص) [ دعا / إجتمع / قال / خير ] زوجاته

وللعلم لقد وضعت له [7 روايات صحيحة بأسماء رواتها + أقوال] وهرب المجوسي بحجة أنه لا يدري ما مصادرها وأين يجدها

وحذف المجوسي ردودي + حظر عضويتي + أغلق باب التسجيل في موقعه

وبدأ المجوسي ينبح في موقعه : أين الأدلة ! أين ذهب المحاور !




[[ يتبع لفضح المجوسي : مهند عبد القادر / مهند قادر / عبد الرزاق محسن / الفرزدق99 الخ]]
[[ يتبع لفضح المجوسي : مهند عبد القادر / مهند قادر / عبد الرزاق محسن / الفرزدق99 الخ]]