عرض مشاركة واحدة
  #50  
قديم 2011-03-23, 11:11 PM
دلوعة بابا دلوعة بابا غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-03-19
المشاركات: 22
افتراضي

اولا: لقد رفضت الحوار معى من قبل او حتى اعتمادى طرفا للحوار معترضا على ذلك بالصيغة الحوارية لدىّ مدعيا انها سوقية،( فانا الزم بهذا) ارجوا الجدية فى الحوار،
ثانيا : اسلوبك الحوارى هذا لا يعنى شيئا فى الواقع سوى( نظرية هشة) او محاولة فاشلة تهدف ببساطة الى اصطياد منى كلمة تحمل معنى لا اخلاقى او شيء من هذا القبيل ليتثنى لك بناء جدار يحول بالدرجة الاولى للفصل فى الحوار ، واتخاذ قرارات ومواقف تصب بالدرجة الاولة فى المصلحة العامة المتجسدة فيك،
ثالثا : بما انك القوة الضاربة للمنتدى او بشكل ادق( الملك العضوض) للمنتدى وهذا ما قرأته اسفل معرفك، فبناءا نحن نتحاور مع منتدى فارجوا ان يكون ولائك الاول والاخير للمنتدى الذى انت جزء منه وليس المعنى المعكوس مهما كانت القضية او الحوار او الاشكالية ، واحذر ان تحاول ان تجعل من ذاتك صورة لشرع الله او مستودع لشرائع والالواح، ولا تنسى انك بشر،
رابعا: اسمحلى ان اعلق على اهم ما جاء منك، واما الباقى فاحتفظ به ( لتكعيبة عنب على ضفاف ترعة تلهوا بها وزتين) مع ابريق شاى وورقتين نعنتاع تقطفهم من على شاطىء الترعة،
اقتباس:
هههه !!!!!!!!!!
صح النووووووووم يا حاجة ، حضرتك موجودة فى مصر أم غايبة فى غياهب الجب؟؟؟!!
ألم تسمعى سيادتك عن الاستفتاء وجهد التيارات الإسلامية فيه وما قامت به القوى السلفية والنتيجة التى وفقنا الله بها؟؟؟؟؟؟
بصراحة أنت أحلى نكتة سمعتها اليوم.
وهل سيادتك التى ستحكمين على مدى تفاعلى مع المنهج؟؟؟
طيب حضرتك تعرفى المنهج أولاً حتى تقيسى مدى تفاعلى معه؟؟!!
المدقق فى الرسالة السماوية يجد( ان الدين لا يقبل ان يقلص نفسة لدولة اولسلطة او لمجتمع او لفرد)
وبما ان التحكم والتاهيل يحتاج الى تفكير وتحليل للآليات والمشاكل والعلاقات ، ولانه لم يفهم بعد ، برنامج الواقع الذى نعيشة او السلطة القائمة حاليا تحولت على ارض الواقع، ( لحالة من الغموض) او بشكل ادق" قوة غامضة" ، وبما ان صدر قرار من الفكر السلفى المعاصر المتمثل فى انصار السنة، فضلا عن مضمون القرار، وبصرف النظر عن النوايا فهى تعنى ببساطة( عملية سلب واستيلاب للمجتمع والدين) على حد سواء اى بالمفهوم العصرى( قوة متوحشة لا ضابط لها)، واصبح جل الفكر السلفى المعاصر ما هو الا على اض الواقع( محاولات شكلية لمجتمع فاقد المبادرة ازاء الدولة او القانون او الدستور)، او بعدسة اكبر لنظام ودستور مُفعّل، وذلك كلة حرصا او تقليلا من توحش الدولة والحد من خارجيتها وانفلاتها وانخلاعها عن المجتمع والدين ، وبصورة اخرى ادق وصفا ( خوفا من خطر وقوف الدولة والقوى الاخرى ضد الدين)، اى تحول فكرهم الى عملية( تبخير حول الدولة والقانون والدستور) ونوع من انواع السحر والشعوذة لسلطة او قوى لم يستطيع احد منهم فهم برنامجها او حتى السبل العقلانية لتعامل معها، اى بالمعنى البلدى( جلسة فى قاعة بخورها منفصل انفصال كليا عنها)،اى يمكننا وصف الفكر السلفى بانه يشبة رجلا يربى وحشا ليدافع عنه، ولكن اذا ما ان فقد السيطرة والتحكم به، اصبح اول ضحاياه، وهذا ببساطة يترجم لنا الاشكالية والازمه الملحوظه والمعلنه بين السلطة القائمة وبين الفكر الاصولى المتمثل فى القاعدة ،
اى نستطيع وصف فكر السلفية المعاصرة او نظريتهم بانها لا تعنى فى الواقع سوى جزء من التربية الدينية، لا علما فى السيطرة على القانون او الدستور او القوة العملية المتجسدة فى الدولة،
وهذا ببساطة فكر الماركسية المعاصرة التى تؤدى بالدرجة الاولى الى تكوين دولة القوة اللتى تصبح روح المجتمع ومبدأ وجودة وتجعل من الجماعة والامه آلة فى يدها، وللاسف وبصرف النظر عن النوايا والخوض فى القلوب، هذا هو الفكر السائد لديهم، الذى يحاول جاهدا مناقشة الدستور لا من حيث الجوهر بقدر ما هى امور تداولية وتحديد مسئوليات وتحقيق اهداف، اى تكوين هيكلى " لمؤسسة دنيوية " تحظى بالحد الادنى من الآمان والاستقرار وليس جوهر رسالة وتطبيق شرع، وذلك لا يختلف عما كان يطرحة بعض الفقهاء بالزام النظام بالشريعة معتقدين انه بذلك( هو بناء الدولة الدينية الاسلامية)، بالرغم ان القضية لا تتعلق بهذا، لان السلطة لا تتقيد بنوع القانون او منهجية الدستور ولا شرائع بقدر ما تتقيد وتتبع وتحدد وسائل ممارستها الفعلية، اى( الغريزة السياسية المتبعة)
سؤال( يا ترى من فينا فـــــــــ
اقتباس:
فى غياهب الجب؟؟؟
رد مع اقتباس