ليس إدعاء ,,
بل إثبات لعقيدتكم كما تسطرونها في كتبكم , وكما يصدح بها معمميكم في حسينياتكم ,, وتتلقونها بالقبول
فلا تستطيع أن تنفي أن كتاب فضل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب
للنوري الطبرسي
فيه أكثر من ألف روايه لإثبات التحريف وليس لنفي التحريف
ولم ولن يستطيع العلماء المتقدمين والمتأخرين
من نفي هذه الروايات عمن تسمونهم أئمة آل البيت
فهذا موضوعنا
فليس غريب أن تتهرب منه
فقد سبقك علماء ومراجع ,, لزموا الصمت لأن هذه عقيدتكم في القرآن
|