عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 2009-06-04, 04:46 PM
أبو جهاد الأنصاري أبو جهاد الأنصاري غير متواجد حالياً
أنصارى مختص بعلوم السنة النبوية
 
تاريخ التسجيل: 2007-07-22
المكان: الإسلام وطنى والسنة سبيلى
المشاركات: 8,400
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدر مشاهدة المشاركة
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدر مشاهدة المشاركة
.
لحق الرسول الاعظم (ص) بالرفيق الاعلى مخلّفا من الورثة بنته الوحيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)، وزوجات عدّة .
وكانت فدك ممّا أفاء الله به على رسوله ـ عام خيبر ـ نحلها الرسول ابنته الزهراء (عليها السلام)،
وهل النحل يعنى التوريث؟ ألا يمكن أن يكون لمجرد الانتفاع؟! خاصة إذا تعارض التوريث مع احاديث واردة عن النبى يقول فيها : ( لا وصية لوارث ) و ( نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة ) أو كما قال.؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدر مشاهدة المشاركة
.
لحق الرسول الاعظم (ص) بالرفيق الاعلى مخلّفا من الورثة بنته الوحيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)، وزوجات عدّة .
ألآ ترى أنه لا يليق بالنبى أن يخص بعض ورثته بشئ ويترك الباقين خاصة وأن زوجاته التسع يحق لهن شرعاً ، الثمن فقط ، بينما نصف التركة ستؤول إلى السيدة فاطمة رضى الله عنها؟ ( والباقى للعباس لأنه أقرب رجل ) ألا يمكن أن يفسر بعض غير المسلمين هذا السلوك بأنه ظلم؟ ماذا لو ألقى نصرانى أو ملحد هذا السؤال عليك فبماذا ستجيبه؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدر مشاهدة المشاركة
.
ولمّا استلم أبو بكر الخلافة ، ابتزّ فدكا من فاطمة (عليها السلام) واستولى عليها .
أسالك:
ابتزها لنفسه؟
أم استولى عليها من أجل أن يعطيها إلى أبنائه؟
أجب بحيادية وبدون خلفيات مغلوطة مسبقة.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدر مشاهدة المشاركة
.
ولمّا استلم أبو بكر الخلافة ، ابتزّ فدكا من فاطمة (عليها السلام) واستولى عليها . فادّعت فاطمة على أبي بكر ، وطالبت نحلة أبيها لها ـ لكون هذه الأرض ممّا لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب ، فكان ملكا خاصا لرسول الله (ص) ـ
ليس هذا بدليل على جواز أن تتملكها الزهراء بعد ابيها ، ذلك أن النبى كان يأخذ من الفئ ما يكفيه وأهله مدة عام فقط ثم يتصدق بالباقى رغم أنه ضمن الخمس.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدر مشاهدة المشاركة
.
واشهدت زوجها أمير المؤمنين عليا (عليه السلام) ، وابنيها الحسن والحسين(عليهما السلام)
ولماذا لم يقسمها علي على ورثة لازهراء بعدما تولى الخلافة؟! ألم يكن هذا فى مقدوره؟ إذا كنتم تعتبون على ابى بكر أنه أخذها فلماذا لم تعتبوا على على أنه لم يردها لورثتها؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدر مشاهدة المشاركة
.
فالأخبار صريحة في ذلك فتكون دليلا على غصبها .
والنبى غضب عندما أراد سيدنا على أن يتزوج ابنة أبى جهل ، فهل غضب النبى وهو على حق كان سيحل حراماً أو يحرم حلالاً ؟ فما بالنا بغضب الزهراء وهى غير محقة؟!
__________________
قـلــت :
[LIST][*]
من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )).
[*]
ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )).
[*]
ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )).
[*]
ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ).
[/LIST]
رد مع اقتباس