[احمد عامر]

وما خفى فى تقيهم اعظم وابحث عن قصص المهتدين منهم نتيجة الحوارات الفرديه(والحوارات الفرديه للأفراد من الرافضةهذا هو هدفى ربما أستطيع ان افوز به)
ودافع الدكتور القرني عن القرضاوي، بشكل كبير. وقال «هو ليس ضد الحوار مع إيران والشيعة، بل هو مع هذا الأمر، ولكنه ضد عمليات التشيع التي تجري حاليا في بعض البلدان الإسلامية السنية، ولا أعتقد أن أحدا لا يوافق الشيخ على وجهة نظره تلك».( وهذا الرأى هو الصواب ان ندخل فى المعركة لا ان نفر منها دفاعا عن الحق دون إساءة أوسباب :::
وأقسم بالله العظيم أنني صرت أكره أهل السنه أكثر من كرهي للكفار من اليهود والمسيحيين والهندوس ..! (و هذا حال كل شيعى فكيف نجذبه إلينا وقد دسوا السم فى عروقه بهذه الأكاذيب لا بد أن نسمعه ليعلم الحق لعله يتبع ) ثم يا أخى فى الله نحن لم نكلف إلا بالإبلاغ فقط وليس لنا من الأمر شيء إن إهتدى سعدنا به وإن أبى دعونا الله ان يكتب فى ميزان حسناتنا والله أعلم ::
سبب هدايتي يا أخوان الله تعالى أولا وأخيرا ... كتاب عجيب غريب جدا جدا أنصحكم بقرائته وأعتقد انكم لم تقوموا بقرائته أسمه :
كتاب الإمـــامة والرد على الرافضة .. للحافظ أبي نعيم الأصبهاني .. حققه الدكتور علي بن محمد بن ناصر الفقيهي ..( إذا يا أخى فسبب هدايتك هذا الكتاب الذى قرأت فهو الذى حرر عقلك من العبودية للروافض فانظر إلى حالك الآن ألست سعيدا ألست مقبل على الله ؟ هذا ياأخى ما نبغيه نحن لكل من قال لا إلاه إلا الله حتى وإن أبتلى بأن يكون رافضيا )
العلاقه التي تربط السيد عامة رجال الدين بعوام الشيعه هي علاقه العبد بسيده , علاقة الخادم المنصاع بكل جوانحه لرجل البيت المحتكر المتغطرس الديكتاتور .... وليكن أخواني كرمكم الله أن علماء الشيعه والاسياد ماهم الا أداة لنشر الفساد والظلم والخبث والبدع بين صفوف الشيعه الاغبياء المصدقين لكل ما يقوله هذا السيد وذاك ....!!(وهدفنا السامى ان نبين للعامة من الرافضة الأمر الصواب حتى يفوزوا ونفوز معهم أخى ارجوك إعقل قولى ودقق فيه فأنا لا أرغب إلافى الجزاء )

وعندما بدأت بمتابعة برامج عمرو خالد ( بعيدا عن أعين الأهل ) بدأت الدموع تتساقط من عيني ( أقسم بالله العظيم) أنني أجهشت بالبكاء عندما سمعت قصة السيدة خديجه والخليفة أبوبكر رضي الله عنهما ....
يشهد الله تعالى أنني وبفضل من الله تعالى أولا وأخيرا - ثم - بفضل برنامج ونلقى الأحبه الذي يقدمه الأستاذ عمرو خالد على قناة إقـــرأ المسلمة .... (وكما رددت بنفسك تلك هى النتيجة وأنت من ذاق حلاوتها فادع الله أن ينعم بهذه الحلاوة كل الروافض بعد توبتهم فالحبيب صلى الله عليه وسلم قال (لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسة) شتقول الرافضى ليس أخى بل عدوى وأنا أقولها معك الرافضى عدوى ولكن أريد أن أدفع بالتى هى أحسن فإذا الذى بينك وبينه عداوة كأنه ولى حميم )
وأخيرا أخى فى الله مرحبا بعودتك الى الله فإن كانت فرحتك بالعودة الى الله كبيرة فنحن أفرح منك والله سبحانه وتعالى أفرح منا جميعا .
أفلا نسعى أن يدوم هذا الفرح دائما بتوبة الرافضى .
سبحانك الله وبحمدك أشهد ان لا إلاه إلا أنت نستغفرك ونتوب اليك