يا منكر السنة تستدل ب(وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاء اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى }طه130
السؤال:الآية تذكر التسبيح فكيف فهمت أنها صلاة؟
تستدل ب(ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) على أن كل كتاب غير القرآن سيكون فيه اختلاف:
السؤال:
1- الاختلاف مامعناه؟ومادليلك؟
2-هل يستحيل أن أسرد قصة في كتاب ثم تكون صحيحة مئة بالمئة؟
إن قلت يستحيل خالفت البدهيات وإن قلت ممكن نقضت عموم الآية...
|