[الطواف]

وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ

نشر دين الله والمحافظة عليه
إبلاغ رسالة الله إلى عباده التي جاء بها الانبياء صلى الله عليهم وسلم أجمعين
تنويرنا نحن العوام والاخذ بنا الى الطريق المستقيم فلولاهم لكنت ان شخصيا من الضالين المضلين والحمد لله اني تعرفت عليهم في بداية التزامي فالسلفيون هم الذين يبينون عن الله مراده وهم الذين يفتح الله بهم الأذان الصم والقلوب الغلف ويزيل الله بهم الغشاوة عن أعين الناس وبهم يتحول الظلام إلى نور والضلال إلى هدى وبهم يكشف الطريق السوي المستقيم فهم دعاة إلى فضل الله ورحمته وإلى جنته وإلى النجاة في الدنيا والآخرة وهم القائمون بوظائف الأنبياء قال الله تعالى قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ
ويتميز السلفيون بأن دعوتهم ربانية تعتمد على أصلين أساسين هما التوحيد والاتباع