عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2020-02-18, 07:04 PM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,564
افتراضي الخضري بياع الخضار

يعتقد الرافضة انهم برواياتهم الموضوعة في علي سيجعل الناس تصدق انه من اهل الجنة كيف وهو لم يلبث في المدينة وانتقل للكوفة بعدما قتل عثمان ولم يرجع اليها حتى اغتاله احد شيعته

يقولون في كتبهم
هل اتاك حديث السفرجة مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج ٣ - الصفحة ٣١٩


الستون السفرجة 906 / 68 - أبو الحسن محمد بن أحمد بن شاذان في المناقب المائة: عن سلمان الفارسي - رحمه الله - قال: اتيت النبي - صلى الله عليه وآله - فسلمت عليه ثم دخلت على فاطمة - عليها السلام - فسلمت عليها [ف‍] (1) قالت: يا أبا عبد الله ان الحسن والحسين جائعان يبكيان خذ بأيديهما فأخرج بهما إلى جدهما (2).
فأخذت بأيديهما فحملتهما حتى أتيت بهما إلى النبي - صلى الله عليه وآله - فقال النبي - صلى الله عليه وآله -: ما لكما يا حبيباي؟
قالا: نشتهي طعاما يا رسول الله.
فقال النبي - صلى الله عليه وآله -: اللهم اطعمهما (3) ثلاثا.
[قال:] (4) فنظرت فإذا سفرجلة في يد رسول الله - صلى الله عليه وآله - شبيهة بقلة (5) من قلال هجر أشد بياضا من اللبن، وأحلى من العسل، وألين من الزبد ففركها - صلى الله عليه وآله - بابهامه فصيرها نصفين ثم دفع إلى الحسن نصفها وإلى الحسين نصفها فجعلت انظر إلى النصفين في أيديهما وانا أشتهيها.
فقال [لي] (1): يا سلمان [أتشتهيها؟
فقلت: نعم يا رسول الله.
قال: يا سلمان] (2) هذا طعام من الجنة لا يأكله أحد حتى ينجو من [النار و] (3) الحساب [وإنك لعلى خير] (4). (5)

اين سيكون سلمان
هذا سؤال يتوجه مباشرة للكذوب الرافضي اين محل سلمان ثم لماذا دوما سلمان هو راوي هذه الخرافات
مرة حديث السفرجل ومرة حديث الاترج ومرة حديث الرمان تعرف السبب ما هو
ان الكاتب حين وضع هذه الروايات كان صبي يومية عند فكهاني يبيع الخضار والفواكه

نشوف رواية الاترجه وهذه اكذب من التي قبلها

الحادي والستون الأترجة 907 / 69 - ثاقب المناقب: عن أبي الزبير، عن جابر - رضي الله عنه - قال: أهديت إلى رسول الله - صلى الله عليه وآله - أترجة من أترج الجنة ففاح ريحها بالمدينة حتى كاد أهل المدينة ان يعتبقوا بريحها.
فلما أصبح رسول الله - صلى الله عليه وآله - في منزل أم سلمة - رضي الله عنها - دعا بالأترجة فقطعها خمس قطع فاكل واحدة، واطعم عليا واحدة، واطعم فاطمة واحدة، واطعم الحسن واحدة، واطعم الحسين واحدة، فقالت [له] (6) أم سلمة: ألست من أزواجك؟
قال: بلى يا أم سلمة ولكنها تحفة من [تحف] (7) الجنة أتاني بها جبرائيل أمرني ان اكل واطعم عترتي.
يا أم سلمة ان رحمنا أهل البيت موصلة بالرحمن منوطة بالعرش فمن وصلها وصله الله ومن قطعها قطعه الله.
كنت ابغى اسمي الموضوع هل اتاك حديث عم علي الخضري لكن العنوان لم يعجبني
المهم هنا ام سلمة تحدث جابر من جابر هذا لا يهم المهم ان الرسول لم يعطها اترجة
طيب وفاطمة الم ترحمها وعلي وبنيها لما لم يفعلوا
مع ان الاترجة ليست صغيرة

لكن سيب هذه وانظر حديث الرمان

الثاني والستون الرمان 908 / 70 - السيد الرضي في المناقب الفاخرة في العترة الطاهرة: عن عبد الله بن عمر يرويه عن علي بن أبي طالب - عليه السلام - قال:
جاء المدينة غيث، فقال لي رسول الله - صلى الله عليه وآله -: قم يا أبا الحسن لننظر إلى آثار رحمة الله تعالى.
فقلت: يا رسول الله الا أصنع طعاما يكون معنا.
فقال: الذي نحن في ضيافته أكرم، ثم نهض وانا معه حتى جئنا إلى وادي العقيق فرقينا ربوة فلما استوينا للجلوس حتى أظلنا غمام أبيض له رائحة كالكافور الأذفر وإذا بطبق بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وآله - وإذا فيه رمان فاخذ رمانة واخذت رمانة فاكتفينا بهما.
قال أمير المؤمنين - عليه السلام -: فوقر في نفسي ولدي وزوجتي.
فقال النبي - صلى الله عليه وآله -: كأني بك يا علي وأنت تريد لولديك وزوجتك خذ ثلاثا، فأخذت ثلاث رمانات وارتفع الطبق فلما عدنا إلى المدينة لقينا أبو بكر، فقال: أين كنتم يا رسول الله.
فقال له: كنا بوادي العقيق ننظر إلى آثار رحمة الله تعالى.
فقال: الا أعلمتماني حتى كنت اصنع لكما طعاما.
فقال النبي - صلى الله عليه وآله - الذي كنا في ضيافته أكرم.
قال: أمير المؤمنين - عليه السلام -: فنظر أبو بكر إلى ثقل كمي والرمان فيه فاستحيت ومددت إليه بكمي ليتناول منه رمانة فلم أجد في كمي شيئا فنفضت كمي ليرى أبو بكر ذلك.
فافترقنا وانا متعجب من ذلك فلما وصلت إلى باب فاطمة - عليها السلام - وجدت في كمي ثقلا فإذا هو الرمان.
فلما دخلت ناولتها إياه وعدوت إلى رسول الله - صلى الله عليه وآله - فلما نظر إلي تبسم وقال: كأني بك يا علي قد عدت تحدثني بما كان رجع منك والرمان، يا علي لما هممت ان تناوله لأبي بكر لم تجد شيئا ان جبرائيل - عليه السلام - اخذه فلما وصلت إلى ببابك اعاده إلى كمك. يا علي ان فاكهة الجنة لا يأكل منها في الدنيا الا النبيون والأوصياء وأولادهم.

هذه رواية خضري ابن خضري عريق
والصحيح ان مريم فقط هي من اكلت من هذه الفاكهة التي تحضرها الملائكة وكانت فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف ومع انها صديقة لم تأكل من فواكه الجنة ولم تكن هذه الفواكه من الجنة ، بل انها عندما ولدت ابنها عيسى اكلت من التمر وهذه من كانت على الارض ولم تسقط من السماء

طبعا الروايات التي يرويها الرافضي الغرض منها هو اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى تصدق نفسك
رد مع اقتباس