[د حسن عمر]

كأنني احاور ملحد وليس منكر للسنة

بِدون زعل ولا حرج إنت إنسان بارد . لا يوجد آى سابقة نِقاش بينى أو بينك . سوى أن يكون تعليقاً .
فإذا علقت فلا بد أن تكون مؤدباً وتحمل ما تعلمت من الأسلام من آدب جم وآخلاق عالية. وهذا ما تفتقدهُ .

الايمان يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي

رائع وجيد وصحيح . وكثرة النُسك هى إحاطة الأنسان بالطاعات حتى تتلاشى المعاصى .

تعلم يا صديقي

(وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا۟ فَاحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوا۟ أَنۡفُسَهُمۡ ذَكَرُوا۟ اللّهَ فَاسۡتَغۡفَرُوا۟ لِذُنُوبِهِمۡ وَمَن يَغۡفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمۡ يُصِرُّوا۟ عَلَىٰ مَا فَعَلُوا۟ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ )

باب التوبة مفتوح لكل من في قلبه مثقال ذرة من ايمان

ياصديقى أنا بتكلم عن الأنسان الذى يتكرر بالمعاصى وكُنت مُحدداً حين قولت .!!!!!!!!!
(سأضرب مثلاً .
نفترض بأننى وقعت فى معصية أيا كانت .وقت كان سنى 25 عاماً . وبعد خمس أعوام عرفت الله . ثُم بعد مرور خمس آخرى
وقعت فى نفس المعصية .....هل لى من توبة ؟؟؟؟؟
على منهج أهل السُنّة والجماعة نعم وحتى لو وصل سنهُ إلى ستون عاماً ؟؟؟؟؟ فمنهج أهل السُنة التوبة عِندهم حتى الغرغرة ؟؟؟؟
آى مفتوحة فى آى وقت يشاء الأنسان ..؟؟؟؟ وتِلك آكبر مُصيبة وآكبر كارثة)

فهل تستطيع إخفاء أن باب التوبة عِند أهل السُنّة مفتوح حتى الغرغرة .!!!!! ءأتستطيع إنكار ذلك .!!!!!! لن تستطيع .
بل سأسمعك أعجب العجب فى بلاد العجب.
( - لولا أنكم تذنبون لخلق الله خلقا يذنبون ، يغفر لهم
أبو أيوب الأنصاري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2748
خلاصة حكم المحدث: صحيح )

فهل ترى عجباً أكثر من هذا العجب كأن الله مُصر على إقتراف عِبادهِ الذنوب .!!!!
لا بد من الأعتراف بأن هُناك من دلس على الله وعلى الرسول ..........................بروح رياضية إعترفوا حتى يُغفر لكم .