[د حسن عمر]

الله أوجد "خلق الإنسان مُخير" وأعطاه التخيير .
( إنا هديناه السبيل إما شاكراً وإما كفوراً )

رائع سيد ياسر فالله خّلق الأنسان مُخيراً يمشى على هواه كما قالت الأية إما كافراً وإما شكوراً .
فالكافر يقترف الذنوب بِمزاجه . من آوجد الذنب ؟؟؟؟ الله .....أم الأنسان .
سوف تكون إجابتك سيد ياسر الأنسان وهى إجابة صحيحة مئة فى المائة ولا خلاف فى ذلك .

ولا يمكن بأي شكل نسب الذنب إلى الله

الظاهر أن هذا اليوم هو يوم الروعة...........................................ر ائع سيد ياسر. فالله هو الخير كله لا يصدر منهُ شر
أو ذنب . فيجب أن تشطبوا الدعاء الذى تُرددونه(أعوذُ من شر ما قضيت)

فَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ )
بالله عليك أقرأت هذه الآية ؟

نعم قرآتها ولكن لى سؤال من هؤلاء الأغنياء بالأموال والأولاد وسوف يُعذبهم الله فى الحياة الدنيا غير عذاب الأخرة
هل هذا قانون عام على الجميع (الناس) أم خاص بالكفار أو المشركين ولا يخص ذلك المؤمنين .!!

ولا أجد في كلامي مايدل على أن الله ألصق الذنب على البشر وجوباً ودون تخيير منهم !
هذا ظلم ! حاشاه سبحانه !

رائع فى ذلك أيضاً فالذنب صنيعة الأنسان ذاتهُ وليس صِناعة الله .

فالله لا يختم على قلب أحد إلا بعد تخييره بين الحق والباطل ,فالله بعلمه علم من سيدخل النار ومن سيدخل الجنة

فالله بعلمه علم من سيدخل النار ومن سيدخل الجنة ؟؟؟؟
بِصراحة كاملة أنا مستغرب من كتابتك تِلك العبارة . فهل أنت تُؤمن بِها أم هى صُدفة القلم ؟؟؟؟
فقد نسفت الذين يزعمون بأن الله كتب كل شئ على البشر ؟؟؟؟ كتب على الزانى أن يزنى وكتب على السارق أن يسرق وكتب على المرتش أن يرتشى ثُم بعد ذلك يُحاسبهم ويدخلهم النار .؟؟؟؟ إله ظالم يكتب ويلزم ثم يُحاسب .!!!!!
هل تعرف من هم هؤلاء الذين قالوا أن الله كتب كل شئ قبل الخلق ؟؟؟؟؟؟ أنت قد حليت الأشكال الذى دوخ تِلك الجماعة .

أي أن صفة المغفرة لله لا تذهب بزوال الذنوب

جميل وأتفق معك فى هذا الطرح .

لماذا يغفر الله ولايوجد ذنب أصلاً ؟
ألا يدل ذلك على وجود الذنوب ؟

كما أنت قولت (عِلم الله)
فالله علم بوجود الخطأ من الأنسان فرحمة بهِ آلزم نفسهُ بالمغفرة !!!! إله عظيم وقادر

صدقت .
ففعل الذنب بنية التوبة خاطئ وفعل التوبة بنية الذنب خاطئ .
لا توبة لهذا الشخص

رائع ولك تحياتى

التوبة التي نتحدث عنها هي التوبة النصوحا ( يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه .... )
وهي الصدق والندم والعزم على عدم الرجوع للذنب .
"مع نية أن هذه التوبة لن يلحقها ذنب"

كلام جميل وطيب وأنا أؤمن بهِ.
الحديث الذى يقول لولا تُذنبون لآتى الله بِقوم يذنبون ثُم يتوبون . هل يستقيم مع ما طرحتهُ اليوم .!!!!!!

وإن أتى بعدها ذنب "التوبة النصواحا" يكون له توبة أُخرى

هذا يُخالف ما قولته سابقاً (مع نِية أن التوبة لن يلحقها ذنب )
وهذا ليس جميل وليس رائع ولن أتفق معك فى هذا الطرح

أما أن تقول كقول الحرورية :
وهي بتكفير كل من يعمل ذنب ولا توبة له فأنت أنكرت نصوص القرآن صراحةً

من أخطأ وإرتكب معصية أو ذنب ومات على ذلك دون توبة أو رجوع ولو كان يشهد بالألوهية فهو خارج .!!!!!!!!!

باختصار شديد ,لا يوجد تخبط أكثر من منكري السنة ,

1- الصلاة هى من إختلفنا عليها فقط (إثنين - ثلاثة - خمسة ) فاأنا مع الأخيرة