عرض مشاركة واحدة
  #54  
قديم 2011-12-09, 10:42 AM
تقي الدين السني تقي الدين السني غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-11-13
المكان: مَوائِدُ العُلَماءْ
المشاركات: 181
افتراضي رد: [ د حسن عمر ] هلُمَ لدحر إنكار السنة .. [ بعد إذن الإدارة ]

كنتُ أظنُ اني سألقى محاوراً بعلم ، ولكن كما هي العادة علي أن أكرر نفس الكلام والإشكالات وأطرح إشكالات أخرى من جديد على المسمى د/حسن ومع ذلك فلا أملك منهُ أي إجابة وأعجبني ما وقع فيه الآن من محاولة تشتيت الكلام والحديث إلي تفريق الردود والمشاركات هذه التفريقات الضعيفة والتي إن دلت على شيء فعلى أن الرجل لا يملك ما يقوله ، والله تعالى المستعان .
http://www.ansarsunna.com/vb/showpos...5&postcount=32
لعل أحد الأخوة أن يطلعني على التعليق العلمي الذي بحثتُ عنهُ وطلبتُ من الدكتور حسن أن يجيبني عليه وإلي الآن الدكتور حسن يأبى إلا أن يخرج عن طور العلمية إلي الفلسفة الزائدة التي لا تنفع ولا تضر ، بل ستكون وبالاً على صاحبها لأننا وكما رأينا لم نظفر بتتعليقاتٍ تفيدُ الإنتفاع أو الفهم لما كتبنا في هذه المقالات ، وهذا الخبر أعلاه فلماذا هذا الهروب يا دكتور حسن .

1- أدخل هداه الله تعالى موضوع الأخت (( أوراق مبعثرة )) أصلح الله شأنهُ ، وغفل عن الأصول المطلقة في الحوار وهي إجابة إشكالات المحاور لأن هذا فيه الفائدة والمنفعة ولهذا فإنه في بداية الأمر بغية (( التشتيت )) راح يعلق على كلام في موضوع آخر وفي باب آخر من الصلاة ، ولم ينتبه هداه الله تعالى إلي الكلام الذي كتبناهُ في الرد عليه بالمشاركة السابقة لماذا ..؟
2- لم يميز الدكتور حسن [ بين قوله قائمة بتأصيلها ] قبل أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم وبين كون الصلاة [ كائنة بالركوع والسجود ] ولكن إعلم أيها المسكين أن مشاركة الأخت تنفي وترد ما كتبت بشكلٍ موسع ولا أعلمُ ما الفائدة من تكرار الكلام السابق وقد رأيتُ المناظرة ..!!!
3- ذكر لي مشاركةً لهُ ومشاركة للعضو إبراهيم ، ويتضحُ لي من كلام الدكتور حسن أنه لم يفهم كلامي ، وما نقله عن الأخت ولعلني أنقلهُ من جديد من باب الفائدة إن شاء الله فإن الأخت بينت أن الصلاة في القرآن الكريم أتت على إطلاقاتٍ عدة ، وأن كلامي كان خلاف ما طرح الدكتور .

فأنا أنصحُ د/حسن عمر أن يقرأ المشاركة كاملة ولا يأخذ منها ما يطيب لهواه .
http://www.ansarsunna.com/vb/showpos...82&postcount=1

* قوله صلى الله عليه وسلم (( صلوا كما رأيتموني أصلي )) إذاً الصلاة أتت في القرآن بأركان الركعة الواحدة من حيث القيام والركوع والسجود, وشرطية الطهارة لأدائها . وأتت الصلاة أنها ركعتان كحد أدنى, وأتت أن الصلاة هي مجموعة من الصلوات الموزعة على مدار اليوم والليلة, وتم تحديد الأوقات الخمسة لأدائها . أما تحديد عدد الركعات في الصلوات التي هي أكثر من ركعتين فقد أتت عن طريق السنة الرسالية المتواترة [صلوا كما رأيتموني أصلي ] وكما هو مشاهد ليس ذلك تشريع مستقل عن الكتاب ، فحكم الصلاة أتى في القرآن وشرط الطهارة والأوقات الخمسة ومقومات الركعة الواحدة من حيث القيام والركوع والسجود ، كل ذلك أتى في القرآن ، فالسنة الرسالية لم تأت بحكم, وإنما أتت بكيفية متعلقة في عدد ركعات الصلاة لكل وقت فقط لا غير, وبالتالي من الغلط الإتيان بمثل الصلاة على أن السنة تشرع مع القرآن وهي مصدر تشريعي ، فكما لاحظنا أن السنة هي تابع وملحق عملي متعلق بعدد ركعات الصلاة فقط ، ولا تَبْتَدِئُ تشريعاً بذاتها ، فضلاً عن نفي استقلالها في التشريع عن القرآن ، وإنما هي بين يدي القرآن تسير بهديه وتستضيء بنوره ، لا تزيد عليه ، ولا تخصص عمومه ، ولا تقيد مطلقه ، فالقرآن أصل وأساس وقاض ومهيمن على كل الأفهام ، والواجب ما أوجبه القرآن ، والحرام ما حرمه ، والحلال ما أحله . إنتهى ما كتبته الأخت وهو كلامٌ نفيس جداً وفقها الله للخير فيه بيان سؤالك .

* ذكرك لقوله : [ أتاكم جبريل ] عجيبٌ وغريب وما أنا بالمهتمِ بتفسيراتك البالية حيث أنك تقول في مواطن بأن القرآن يفسرُ نفسهُ ، ثم تحاول أن تلزمنا بفهمك أنت للقرآن الكريم وتفسرهُ بطريقتك ما هكذا توردُ الإبل يا دكتور عمر لأني والله أشفق على حالك ، والأعجبُ من ذلك أنك طرحت مسألةً لا تأصيل لها حتى السؤال لا وجه له فلا نعلم ما الهدف من إعلال الحديث بهذه الطريقة المخزية فلا أعلمُ أحداً يفهمُ قولك إلا جهلاً ومع إحترامي لك يا د/ حسن أنتَ ضعيفُ حجةٍ والعجائب لا تنتهي إلي هذا الحد ففي كل مشاركةٍ كتبتها رأيتُ أعجب العجائب ولا حول ولا قوة إلا بالله .

1- ما الهدف من إرسال الأنبياء يا د/حسن ... ؟
2- إن كان القرآن مُبَيَناً فلماذا أراك تُفَسرُ القرآن وفقاً لما تريد يا د/حسن ... ؟
3- طرحتُ عليك سؤالاً هل هناك ما يثبت أن الصلاة بكيفيتها التي علمنا إياها النبي صلى الله عليه وسلم كانت في السابق ، أين الدليل على ذلك ولو قرأت وتأملت كلام الأخت (( أوراق )) لعلمت أن ما تقول به لايقول به طفل صغير في السابعة من العمر ، فراجع الرابط الذي نقلتهُ .
4- ذكرت الأخبار التي تثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم (( بين )) كيفية الصلاة ومع ذلك أعللتها بطريقة مخزية لا ترتقي لتكون سبباً للإعلال ، أو حتى الرد عليها فلهذا أنصحك بأن تعيد ما كتبت وأن تتأمل مات قول فإنك في أهوالٍ كثيرةٍ واقع ولا أحسبك تعي ما تقول يا د/حسن .

الإشكال الأول : من هو [ جبريل ] وبماذا أُرسِل .. ؟
الإشكال الثاني : ما الإشكال في قدومِ [ جبريل ] ليُعلمَ الصحابة الدين ، والنبي صلى الله عليه وسلم بين لهم في النهاية أن هذا [ رسولُ الله ] إليكم ليعلمكم الدين والإيمان والإحسان يا حسن.
الإشكال الثالث : هل يأتي جبريل من [ عندِ نفسهِ ] أم يأتي بأمرٍ من [ الله ] .. ؟

الإطروحات السخيفة لا يمكن تقبلها من المنكر للسنة فأنتَ الآن أثبت لي أن أبسط القواعد لا تعرف كيف تتعامل معها ، فأنت الآن أمام معضلةٍ عظيمة وهي أن النبي صلى الله عليه وسلم مُبيناً وأنت تقول كيف جبريل يتقدمُ النبي صلى الله عليه وسلم ، فأين محلُ الإشكال ، وإعلم أن الرسول الإلهي والرسول النبي يحملان رسالة ، فما هي رسالة جبريل التي نزل بها ، وما هي رسالة النبي صلى الله عليه وسلم والتي أمره الله عز وجل أن يبينها فهل لك أن تجيب أم أنها العادة يا حسن ..؟

الإشكال الرابع : ما الفرقُ بين [ جبريل ] و [ النبي ] .. ؟
الإشكال الخامس : هل في الرواية المذكورة لو إطلعت عليها قولٌ لأحد الصحابة بأنه رآى جبريل ، والحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فلو راجعت الحديث لوجدته خلاف فهمك القاصر .

مع إحترامي فأنتَ فارغٌ من كل علم ، فكيف تسقطُ روايةً هي في الأصل طامةً عليك بمثل هذه الطريقة الضعيفة ، ولهذا أبقي إعلالك للرواية بهذه السخافة لنفسك يا حسن فأنا أريد منك أن تكون ذا بصيرةٍ في الحوار لا ذا تناحةٍ وبلاهةٍ لا مثيل لهما ، ولهذا فإن الرواية صحيحةٌ جداً وما فيها إنما هو بيانٌ جلي لعقيدةٍ حقة تأمرنا بالتمسك بالدين والسنة النبوية فلماذا تنكرها أيها المسكين .
فإنه من أُسس عقيدة كل مسلم ذي لبّ أن الله ابتعث نبيّه محمدا صلى الله عليه على آله وسلم ، وأنزل عليه الكتاب المبين الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .

ومن المعلوم قطعاً أن القرآن كُلّيّات وتفصيلها في سنة نبينا صلى الله عليه على آله وسلم
وعلى سبيل المثال : افترض الله على عباده الفرائض مُجملة في القرآن ، وجاءت السنة بتفصيلاتها وتفريعاتها على لسان نبيِّنا محمد صلى الله عليه على آله وسلم ومن هُنا فإن قاصمة الظهر لكل مخدوع بدعاوى المستشرقين أن يُقال له مثل ذلك فإن كنت مسلماً ، فإن أهل الإسلام قاطبة يُصلّون خمس صلوات ، بعدد ركوعات لكل صلاة ، ولا يُخالف في ذلك مسلم .

وأهل الإسلام من لدن النبي صلى الله عليه على آله وسلم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها يطوفون بالبيت سبعة أشواط فمن أين أُخذ الناس هذا ؟ وهل وجدوه في كتاب الله ؟

ليُعلم أنه لا يُمكن الاستغناء بالقرآن عن السنة وليعلم القارئ أن من يُسمّون أنفسهم بـ " القرآنيين " أنهم يُخالفون القرآن نفسه ! فقد أمر الله بالأخذ بما جاء به الرسول صلى الله عليه على آله وسلم .
فال سبحانه : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ) وقد أخبر الصادق المصدوق عن أمثال هؤلاء الأدعياء الذين يُريدون الاكتفاء بالقرآن دون السنة بقوله عليه الصلاة والسلام : ألا هل عسى رجل يبلغه الحديث عني وهو متكئ على أريكته فيقول : بيننا وبينكم كتاب الله ، فما وجدنا فيه حلالا استحللناه ، وما وجدنا فيه حراما حرمناه ، وإن ما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم كما حرم الله . رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجه .

وفي رواية : ألا إني أوتيت الكتاب ومثله معه ، ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ، ألا يوشك رجل ينثني شبعانا على أريكته يقول : عليكم بالقرآن ! فما وجدتم فيه من حلال فأحلّوه ، وما وجدتم فيه من حرام فحرموه . رواه الإمام أحمد .

والسنة تُبيّن ما أُبهم من كتاب الله ، وتوضحه وتفسِّره .
( كما في بيان الصلاة وأوقاتها وصفتها )
والسنة تنسخ القرآن وتُخصص العام منه ، والقرآن ينسخ السنة .
( كما في نَسخ قوله تعالى : (وَاللاَّتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمْ فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعةً مِّنكُمْ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً )
فقد قال عليه الصلاة والسلام : خذوا عني . خذوا عني . قد جعل الله لهن سبيلا ؛ البكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة ، والثيب بالثيب جلد مائة والرجم . رواه مسلم .

والسنة تستقل بالتشريع .
( كما في تحريم الجمع بين المرأة وعمتها وبين المرأة وخالتها )
( وكما في تحريم لحوم الحُمر الأهلية والكلاب ونحوها )

فلا يُمكن أن يُستغنى عن السنة في حال من الأحوال .
فالسنة تدخل مع الإنسان الرحم أو قبل ذلك ، وتدخل معه القبر .

ثم ألم تقرأ كيف تكفل الله عز وجل بحفظ السنة النبوية ، ولعلك لا تعي ما تقول ولا تنقل والله المستعان ، فهذه من الطامات الكثيرة التي تقع فيها ولا أحسبك واعياً لما تنقل ، تكفّل الله بحفظ السنة النبوية ، فقد نص أهل العلم في قوله تعالى : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) نَصُّوا على أن السنة داخلة في مسمّى الذِّكْـر المحفوظ وفي قوله تعالى : ( وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ ) قال الإمام مالك : قول الرجل حدثني أبي عن جدي ، فأحكمُ على ما تقول بالجهل المطلق لأنك في غمرةٍ من التخبطِ العجيب ولا أحسبك بهذه الطريقة في الحوار فحاول أن تحسن من نفسك .

أتيناهُ بالأدلة على أن السنة هي وحيٌ من الله من القرآن وفي المشاركة ((41)) لا يخرجُ الدكتور حسن عن طورهِ بهذه الطريقة إلا إن شعر بأنه تورط ، وإليك فإن في التكرار فائدةٌ .... ، كان عبد الله بن عمرو بن العاص – رضي الله عنهما – يكتب كل شيء سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فنهتني قريش ، وقالوا : أتكتب كل شيء تسمعه ورسول الله صلى الله عليه وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا ، فأمسكت عن الكتاب ، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فأومأ بأصبعه إلى فيه ، فقال : أكتب فو الذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا حق . رواه أبو داود والحاكم وابن أبي شيبة ، وراجع ما لم يكن في حسبانك يا د/حسن وهو أنك بهذه الطريقة تحاول التهرب من المناظرة في أصل الموضوع أسأل الله أن يهديك إلي الحق فانت متخبط .

أسألة لم يجب عليه د/حسن والله تعالى المستعان .
- يقول الدكتور حسن عمر : { من الكون ومن الناس .!!!!!!!! وقد آمر الله بإتباع ذلك } طبعاً أحبتي في الله كانت هذه إجابة سؤالي الذي طرحتهُ عليه : { كيفَ علمتَ ان الصلوات { خمس } في اليوم ، كيفَ علمتَ أن { الفجر } ركعتين ، والظهر { أربعْ } ، والعصر { أربع } ، والمغرب { ثلاث } ، والعشاء { أربع } .. قد أحالني إلي كلام الأخت أوراق وفيها إجابة على كلامه .

- ومن هذا المنطلق تبين لنا أن المحاور لا يفقه أبسط قواعد الحوار فإن كان السؤال محرجاً كما هو الآن فيقول ما يقول والله تعالى المستعان ، فكم أحبُ هذه المرة أن يجيب الرجل بشيءٍ فيه علمية . فما كانت إجابة الدكتور حسن في أصل الموضوع فلماذا تكرر ما لا فائدة منهُ يا حسن .

رميتني بالكذب المتعمد وهذا تقولٌ وكذبٌ صريح علينا ، فلا أسمحُ لمثل هذه الأكاذيب أن تتكاثر يا حسن عمر في حوارك معي فأنتَ تتهرب وكما أكرر كلامي لك بان تحاور بعلمية لا تحاور بجهل كهذا يا رجل أتبعتني ، فلا أعلمُ على ماذا أعلق على السخافات أم على شيء يستحق الحوار ولا حولو لا قوة إلا بالله العلي العظيم ، إن الملل قد يصيبُ الكتاب نفسهُ إن لم يكن القارئ يفهم.
1- الدنيا كلها تؤمن بأن السنة أتت مفصلة للصلاة يا د/حسن عمر .
2- الدنيا كلها تعلمُ ما تعلم ولكن متى كان التقسيم المتعارف عليه الآن يا حسن عمري .
أحسبُ أن الدكتور حسن أطلق وصفاً جديداً على نفسهِ [ الإضطراب العقلي والتنظيمي ] حيث أنك يا حسن عمر بطرحك هذا تثبت لي أنك لستَ اهلاً للحوار ، وإن كنت أهلاً للحوار يوماً ما كان عليك أن تخرج مغرداً في السرب بعيداً ، [ أبلة ] أم [ أبله ] ماذا كنتِ تعني بالضبط يا حسن ..!!

* مسكين الدكتور حسن لا يملك من الدليل شيء ، فالصلوات الخمس مذكورة في القرآن الكريم يا مسكين فأنا تكلمت في بداية الأمر عن [ تقسيمها ] و [ كيفيتها ] فكيف تفهم أيها الفاشل ...!!!!!
* إذا لم تكن تفهم معنى [ قسم ] و [ بين ] فإذهب لأمك يا د/حسن تربكَ من جديد .
* حقيقةً توقعتُ أكثر من هذه التراهات التي أخرجتها منك لأني في بداية الأمر أوضحتُ لك وسهلتُ عليك وإحترمتك ومع هذا لم تفهم ولهذا فأنتَ والله أضعفُ من أن أضيع وقتي في الرد عليك ولستَ أهلاً للحوار فلا أعلمُ لما قسمت كل هذه المشاركات ألتشتت الحوار أم ماذا..؟

سأتركُ الحكم للقارئ بعد هذه المداخلة ولن أسمح لك بالترقيع بهذه الطريقة .
كما وأطلبُ من الأخ الحبيب العباسي أن لا يسمح لهُ بان يترك مناظرتي معهُ ليناقشهُ .

3- قلت { خلق الإنسان } وهذه من غرائبكَ الكثيرة كيف يكون خلق الإنسان سبباً لتعليمك كيفية الصلاة هلا علمتني هذه المسألة فهي تبدوا ممتعة حقيقةً ...!!! عندما طرحتُ هذا السؤال عليك توقعتُ ان أرى منك تفاعلاً في الإجابة وأما ما طرحتَ في هذا الموضوع من جهلك الصريح فما دخل هذا بما شرع من الصلاة ، وإعلم أن مسائل السجود أصل فيها العلماء ..!!!

* أستغربُ بأنك تقول بأن القرآن [ مُبَين ] ثمَ تأتِ انت أيها الجهبذ [ وتشرح ] .
* وهل بيانُ العلماء مبنيٌ على المجهول ، أم مبنياً على ما ورد في سبب النزول من الروايات الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أضحكُ كثيراً كلما قرأت تعليقاتك فأنت ضعيف جداً .
* لا أعلمُ من الذي يهرب انا أم أنت بتقسيم هذه المشاركات بهذه الطريقة ، وإعلم أني يا حسن عمر أريد منك أن تفهم ما نقول لا أريد منك هذا الضعف العلمي الله يهديك يا رجل .
* وما هي منزلتك لتفهم القرآن ، والغريب أنك تقول أن القرآن مبيناً ، ثم تأتي أنت وتشرح القرآن وتنكر ما ورد عن النبي في تفسير القرآن الكريم ، ألا تستحي من نفسك يا هذا ..!!

السؤال الأول : هل الضمير في الحديث يعودُ على آدم أم على الله .
السؤال الثاني : هل القرآن الكريم يؤول نفسهُ بنفسه يا حسن عمر .. ؟

{ إنا علينا بيّانه } هل عُنيَ بها القرآن الكريم وهل بيانُ القرآن الكريم { محكمهِ ومتشابهه } على الله وحدهُ طيب يقع الإشكال هنا { ما نفع الرسول } ....؟؟ فإن كان فهمكَ بهذه الطريقة فلماذا قال الله عز وجل : { وأنزلنا إليك الذكر لتُبيّن للناس ما نُزِّل إليهم } فهل قالها الله عبثاً ...!! فتوقعتُ أن أجد إجابة رجلٍ عاقل فتبين خلاف ذلك فيقول الدكتور حسن معقباً على كلامي وسؤالي هذا : { فإذا كان الله نزل كتاب مُبين بِذاتهِ فلماذا قال ( { وأنزلنا إليك الذكر لتُبيّن للناس ما نُزِّل إليهم }) طبعاً لم يقلها عبثاً .!!!!!! ولكن على حسب فهمى .!!!!!! } وهل تظُنني أيها الفاشل المسكين مهتمٌ بفهمك للآيات الكريمة ما هكذا توردُ الإبل يا دكتور حسن هداك الله وأعذرني على كلمة فاشل فإنها حقاً وصدقاً فيك إذ أنك لا تفهمُ الآلف من الياء ، ولم يكن في كلامك إجابة مباشرة على السؤال الذي طرحتهُ عليك ، فإن لم يكن الله تبارك وتعالى والعياذُ بالله قالها عبثاً حسب فهمك القاصر، لماذا تريد إنكار الآية ، بتر كل الكلام الذي كتبناه ، ولم ياتِ بشيء جديد في هذا الموضوع ..!!

اقتباس:
الذِكر هو كتاب الله هو القُرآن
إليك إلى الرسول الكريم .
(لِتُبيّن للناس) آى تُفهّم هؤلاء الناس أن الله أرتضى أن يكون القُرآن خاتم الكُتب السماوية.والحقائق التى بِداخل هذا الكتاب سواء كانت حقائق كونية أو حقائق عِلمية أو حقائق إجتماعية . صّادرة عن إله يعلم السّر وآخفى وأن ما بداخل هذا الكتاب هو الصراط المُسقيم .
إنظروا لهذا التخبط المضحك ، فهل للدكتور حسن أن يجيب .
1- كيف بلغك افهام النبي القرآن للناس .. ؟
2- وكلام النبي للناس ماذا يسمى عند العقلاء يا حسن عمر .. ؟

ولا نريدُ أي بقية وكما أني أطلب من أخي العباسي أن يرد عليه في أخر مشاركة لهُ ، وأن لا يشاركه الحوار لأن هذا الفاشل لا يملك علمية للحوار بهذا الموضوع والله تعالى المستعان .

إلي هنا ينتهي حوار هذا المسكين إن لم يحاور بعلمية .
__________________
قال الشافعي :

إذا ما كنت ذا فـضل وعلم ... بما اختلف الأوائل والأواخر
فناظر من تناظر في سكون .. . حليمـا لا تـلح ولا تكابـر
يفيدك ما استفادا بلا امتنان ... من النكـت اللطيفة والنوادر
وإياك اللجوج ومن يرائي ... بأني قد غلبت ومن يفـاخـر
فإن الشر في جنبات هـذا ... يمني بالتقـاطـع والـتدابـر
رد مع اقتباس