عرض مشاركة واحدة
  #26  
قديم 2012-03-25, 10:31 PM
ابن الحميراء ابن الحميراء غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-12-20
المكان: K.S.A
المشاركات: 248
افتراضي

نبدأ بالخوئي






هل زينب و
رقية و ام كلثوم بنات النبي صلى الله عليه و آله وسلم ام ربائبه ؟




الجواب



المعروف أنهنّ بنات النبي ( ص ) من خديجة و قد صرح بذلك المؤرخين و أهل السير من
الشيعة و السنة .



لمزيد الاطلاع راجع : البحار 22 : 151 ، الخصال 2 : 402 ، اصول الكافي 1 : 365 باب مولد النبي ( ص ) ، موسوعة التاريخ الاسلامي 1 : 339 و راجع ايضا : سيرة ابن هشام 1 : 202 ، تاريخ اليعقوبي 2 : 20 ، تاريخ الطبري 3 : 161 ، مروج الذهب للمسعودي 2 : 291 ، بنات النبي ( ص ) : 57 ، و كتب اخرى


http://www.alquran-radio.com/hashemya59/11x.html


وهذا الطوسي يعترف ببنات الرسول





ولأنه عليه السلام زوج بناته: زوج فاطمة عليها السلام عليا وهو أمير المؤمنين صلوات
الله وسلامه عليه، وأمها خديجة أم المؤمنين، وزوج بنتيه رقية وأم كلثوم عثمان، لما ماتت الثانية، قال: لو كانت ثالثة لزوجناه إياها، وتزوج الزبير أسماء بنت أبي بكر، وهي أخت عايشة، وتزوج طلحة أختها الأخرى. المبسوط للطوسي ج4 ص159




http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/00/no0035.html



و يثبت حسن مكي العاملي بنات الرسول وفي الرابط بقية لكلامه





لا شك بين علماء الإمامية أن لرسولنا الكريم صلوات
الله عليه وآله أولادا من خديجة عليها السلام غير فاطمة عليها السلام، ومنهم ثلاث بنات هن زينب ورقية وأم كلثوم، وهما أكبر من فاطمة صلوات الله عليها. وهذا أمر تضافرت فيه الأخبار المعتبرة ـ وفيها الكفاية ـ عدا عن السيرة المعتمدة. إن خديجة رضوان الله عليها لم تتزوج بأحد قبل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. ولقد اقترن رسولنا الكريم صلى الله عليه وآله بها وهو في الخامسة والعشرين من عمره ولبث معها خمس عشرة سنة قبل بعثته ، ولدت له في هذه الفترة عدة أولاد ، منهم ذكور ومنهم إناث ، ومن الإناث المتولدات في هذه الفترة ثلاث: زينب وأم كلثوم ورقية. وبعد البعثة بخمس سنوات ولدت له الزهراء المطهرة صلوات الله عليها.أسئلة وأجوبتها حول بنات النبي سماحة آية الله السيد حسن مكي العاملي




http://www.geocities.com/masjed_2000...rs/dauters.htm


وهذا جعفر السبحاني يثبت بنات الرسول صلى الله عليه وسلم




لقد أنجبت خديجة لرسول اللّه(صلى
الله عليه وآله وسلم) ستة من الاَولاد، اثنين من الذكور، أكبرهما القاسم وعبداللّه،وأربعة من الاِناث. وذكر ابن هاشم،انّ أكبربناته: رقية ثمّ زينب ثمّ أُم كلثوم ، ثمّ فاطمة،وكلّهن أدركنَ الاِسلام،أمّا الذكور فقد ماتوا قبل البعثة كتاب السيرة المحمدية لجعفر السبحاني ص46




http://www.alseraj.net/a-k/sera/sm/sir51.html#46



والطبرسي أثبت بنات الرسول صلى الله عليه وسلم





والناس يغلطون فيقولون: ولد له منها أربع بنين: القاسم، وعبد الله، والطيب، والطاهر. وإنما ولد له منها ابنان وأربع بنات: زينب، ورقية، وام كلثوم، وفاطمة. فأما زينب بنت
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فتزوجها أبو العاص ابن الربيع بن عبد العزى بن عبد شمس بن عبد مناف في الجاهلية، فولدت لأبي العاص جارية اسمها امامة تزوجها علي بن أبي طالب عليه السلام بعد وفاة فاطمة عليها السلام، وقتل علي وعنده امامة، فخلف عليها بعده المغيرة بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب وتوفيت عنده. وأم أبي العاص هالة بنت خويلد، فخديجة خالته. وماتت زينب بالمدينة لسبع سنين من الهجرة. وأما رقية بنت رسول الله صلى البه عليه وآله وسلم فتزوجها عتبة بن أبي لهب، فطلقها قبل أن يدخل بها، ولحقها منه أذى، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (اللهم سلط على عتبة كلبا من كلابك) فتناوله الأسد من بين أصحابه. وتزوجها بعده بالمدينة عثمان بن عفان، فولدت له عبد الله ومات صغيرا، نقره ديك على عينيه فمرض ومات. وتوفيت بالمدينة زمن بدر، فتخلف عثمان على دفنها، ومنعه ذلك أن يشهد بدرا، وقد كان عثمان هاجر إلى الحبشة ومعه رقية. وأما أم كلثوم فتزوجها أيضا عثمان بعد أختها رقية وتوفيت عنده إعلام الورى بأعلام الهدى للطبرسي ج1 ص275-276




http://www.yasoob.com/books/htm1/m025/28/no2873.html


وقال الطبرسي أيضا





الفصل الخامس في عدد اولاده وازواجه عليه كان لرسول
الله عليه التحية والسلام ولد له سبعة اولاد من خديجة ابنانواربع بنات:القاسم وعبد الله وهو الطاهر والطيب، وفاطمة صلوات الله عليها وزينب و ام كلثوم ورقية، وولد له ابرهيم من مارية القبطية. امافاطمة ع فتزوجها امير المؤمنين على بن ابي طالبعليه السلام امر الله تبارك وتعالى نبيه ص صلوات الله عليه بان يزوجها منه. واما زينب فكانت عند ابى العاص بن الربيعبن عبد الغرى بن عبد شمس وماتت بالمدينة واما رقيةفتزوجها عتبة بن ابى لهب وطلقها قبل الدخول بهافتزوجها عثمان بن عفان فماتت بالمدينة يوم بدر. واما ام كلثومفتزوجها عتبة بن ابى لهب وفارقها قبل ان يدخل بها فتزوجها عثمان بعد رقية تاج المواليد (المجموعة) للطبرسي ص 8-9




http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1189.html


وشارك محمد مهدي الحائري مع من أثبتوا بنات الرسول صلى الله عليه وسلم قال :




المجلس التاسع ولرسول
الله (ص) من البنات أربعة وهن: زينب، وام كلثوم، ورقية والصديقة الطاهرة فاطمة عليها السلام، وكان (ص) قد زوج عتبة بن أبي لهب إحدى أبنتيه رقية أو ام كلثوم قبل أن يبعث، .......وأما زينب تزوج بها أبو العاص بن الربيع قبل البعثة بمقتضى أمر خديجة لانها خالة أبي العاص............. امامة فتزوجها المغيرة بن نوفل ثم فارقها وتزوجها علي (ع) بعد وفاة فاطمة عليها السلام وهي التي أوصت فاطمة عليها السلام بذلك لعلي (ع)، وتوفيت زينب سنة ثمان من الهجرة..... المجلس العاشر ومن بنات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رقية كانت زوجة عتبة بن أبي لهب فطلقها قبل الدخول بها بأمر أبيه، وتزوجها عثمان في الجاهلية فولدت له ابنا سماه عبد الله ربه يكنى وهاجرت مع عثمان الى الحبشة ثم هاجرت معه الى المدينة، وتوفيت سنة أثنين من الهجرة والنبي في غزوة بدر وتوفي ابنها سنة اربع وله ست سنين، ويقال نقره ديك على عينيه فمات وام كلثوم تزوجها عتبة بن أبي لهب وفارقها قبل الدخول وتزوجها عثمان بعد رقية سنة ثلاث وتوفيت في شعبان سنة سبع والرابعة من بناته (ص) فاطمة .شجرة طوبى الشيخ محمد مهدي الحائري ج 2ص 238-242




http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/14/no1404.html

قال القاضي النعمان المغربي



وولد له من خديجة القاسم وبه كان يكنى والطاهر والطيب وفاطمة وزينب ورقية (2) وام كلثوم. فأما القاسم والطيب فماتا بمكة صغيرين، ومات الطاهر كذلك صغيرا.كتاب شرح الأخبار القاضي النعمان المغربي ج 3ص15



الهامش (2) وأما زينب فكانت في الجاهلية تحت أبي العاص ابن الربيع. ورقية تحت عتبة بن أبي لهب، ثم تزوجهما
عثمان بن عفان بالتعاقب



http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1132.html

وقال ابن شهر آشوب



أولاده: ولد من خديجة القاسم و عبد
الله وهما: الطاهر والطيب، وأربع بنات: زينب، ورقية، وام كلثوم وهي آمنة، وفاطمة وهي ام أبيها. مناقب آل ابي طالب ابن شهر آشوب ج 1ص140



http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1201.html

علي بن يوسف الحلي يقول



فلما تزوجها بقيت عنده قبل الوحى خمسة عشر سنة، وأولدها ستة: القاسم وبه يكنى (صلى
الله عليه وآله). والطاهر. ويقال: اسمه عبد الله. وفاطمة وهي خير ولده. وزينب. ورقية. وام كلثوم. كتاب العدد القوية علي بن يوسف الحلي ص144



http://www.yasoob.com/books/htm1/m025/28/no2886.html


وهذا الطريحي يثبت بنات الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم



وخديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي زوجة
رسول الله صلى الله عليه وآله كانت تحت أبي هالة بن زرارة فولدت له هالة، ثم خلف عليها بعد أبي هالة عتيق ابن عبد الله، ثم خلف عليها رسول الله، وكانت إذ تزوجها رسول الله بنت أربعين سنة وستة أشهر، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله يومئذ ابن إحدى وعشرين سنة، وولدت له أربع بنات كلهن أدركن الاسلام وهاجرن، وهن زينب وفاطمة ورقية وأم كلثوم، وولدت إبنا يسمى القاسم وبه كان يكنى كتاب مجمع البحرين الشيخ الطريحي ج1ص624-625



http://www.yasoob.com/books/htm1/m026/30/no3037.html


وهذا الطريحي يثبت بنات الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم



وخديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي زوجة
رسول الله صلى الله عليه وآله كانت تحت أبي هالة بن زرارة فولدت له هالة، ثم خلف عليها بعد أبي هالة عتيق ابن عبد الله، ثم خلف عليها رسول الله، وكانت إذ تزوجها رسول الله بنت أربعين سنة وستة أشهر، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله يومئذ ابن إحدى وعشرين سنة، وولدت له أربع بنات كلهن أدركن الاسلام وهاجرن، وهن زينب وفاطمة ورقية وأم كلثوم، وولدت إبنا يسمى القاسم وبه كان يكنى كتاب مجمع البحرين الشيخ الطريحي ج1ص624-625



http://www.yasoob.com/books/htm1/m026/30/no3037.html


وفضل الله يثبت بنات الرسول صلى الله عليه وسلم ورده على المنكرين




ولكن هل كان للنبي(ص) بنات غير فاطمة( ع)؟




إنّ من المعلوم تاريخياً أنه قد ولد لرسول
الله (ص) عدة ذكور، لكنهم ماتوا صغاراً، وأما البنات فمن المعلوم تاريخياً أيضاً، بل هو المشهور والمتسالم عليه بين محققي الفريقين ومؤرخيهم، أنه كان للنبي (ص) من البنات زينب وأم كلثوم ورقية، وأنهن عشن وتزوجن. وإن ذهب شاذّ من المعاصرين تبعاً لشاذٍّ من المتقدمين إلى نفي كون هؤلاء من بنات النبي، مدّعياً أنهنّ ربائب له، وهذا من أغرب الآراء وأعجبها، كونه مخالفاً لصريح القرآن الكريم في قوله تعالى:{يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين…} [الأحزاب:59].



http://arabic.bayynat.org.lb/ahlalbe...ast-f2m2.htm#2


وهنا المفيد يعترف ببنات الرسول





فصل زواج بنات الرسول صلى
الله عليه وآله وليس ذلك بأعجب من قول لوط عليه السلام - كما حكى الله تعالى عنه -: * (إهؤلاء بناتي هن أطهر لكم) * فدعاهم إلى العقد عليهم لبناته وهم كفار ضلال قد أذن الله تعالى في هلاكهم. وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله ابنتيه قبل البعثة كافرين كانا يعبدان الاصنام، أحدهما: عتبة بن أبي لهب، والاخر: أبو العاص بن الربيع فلما بعث صلى الله عليه وآله فرق بينهما وبين ابنتيه. فمات عتبة على إلكفر، وأسلم أبو العاص بعد إبانة الاسلام، فردها عليه بالنكاح الاول. ولم يكن صلى الله عليه وآله في حال من الاحوال مواليا لاهل الكفر، وقد زوج من تبرا من دينه ، وهو معاد له في الله عزوجل وهاتان البنتان هما اللتان تزوجهما عثمان بن عفان بعد هلاك عتبة وموت أبي العاص ، وإنما زوجة النبي صلى الله عليه وآله على ظاهر الاسلام، ثم إنه تغير بعد ذلك، ولم يكن على النبي صلى الله عليه وآله تبعة فيما يحدث في العاقبة. المسائل السروية للمفيد ص92 – 94




http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/00/no0011.html

وقال الشهيد الثاني




فقد زوج
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فاطمة بعلي عليهما السلام، وأختيها رقية وأم كلثوم بعثمان. مسالك الأفهام الشهيد الثاني ج7 ص 81




http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/01/no0160.html


وهنا قول سيدي علي رضي الله عنه في نهج البلاغة وهو يقر بأن عثمان صهر النبي صلى الله عليه وسلم




ومن كلام له عليه السلام لما اجتمع الناس عليه وشكوا ما نقموه على
عثمان وسألوه مخاطبته عنهم واستعتابه لهم، فدخل عليه فقال إن الناس ورائي وقد استسفروني بينك وبينهم ووالله ما أدري ما أقول لك؟ ما أعرف شيئا تجهله، ولا أدلك على أمر لا تعرفه. إنك لتعلم ما نعلم. ما سبقناك إلى شئ فنخبرك عنه، ولا خلونا بشئ فنبلغكه. وقد رأيت كما رأينا، وسمعت كما سمعنا، وصحبت رسول الله صلى الله عليه وآله كما صحبنا. وما ابن أبي قحافة ولا ابن الخطاب أولى بعمل الحق منك، وأنت أقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وشيجة رحم منهما. وقد نلت من صهره ما لم ينالا. نهج البلاغة ج2 ص68




http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0965.html




والقزويني يقول




وأنجبت السيدة خديجة أولاداً ماتوا كلهم في أيام الصغر، وأنجبت بنات أربع: زينب وأم
كلثوم ورقية وفاطمة الزهراء، وكانت فاطمة أصغرهنَّ سناً وأجلَّهنَّ شأْناً وأعظمهنَّ قدراً. وهناك اختلاف بين المؤرخين والمحدّثين حول البنتين الأوليين، فقيل: إنهما ليستا من بنات النبي، والصحيح أنهما من بناته وصلبه كتاب فاطمة الزهراء من المهد إلى اللحد - زواج الر سول الأعظم - تأليف العلامة الخطيب السيد محمد كاظم القزويني




http://www.altahaddi.net/Minel_Mehd/3.htm
__________________

أم المؤمنين عائشة تحدثنا

مَن حازَ عِلمي في مدى الأزمانِ؟! *** أو كان مِثلـي ! فلْيَسُدَّ مكاني

اللهُ ربـَّى بالعنـايةِ أحمـداً *** و محمّـدٌ فـي ظلِّـه ربـّاني

رد مع اقتباس