الموضوع: آية الولاية
عرض مشاركة واحدة
  #50  
قديم 2015-07-14, 11:29 AM
أبو أروى الأنصاري أبو أروى الأنصاري غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2014-09-23
المشاركات: 57
افتراضي

لما تاتي بنقاط لا تسطيع الدفاع عنها ؟؟؟؟
هل كل ما تملكونه هو النسخ من منتديات الرافضة التي تحاول ان تبعد الحقيقة عن العوام ؟
لقد اضعت الكثير من الوقت في تحميل الكتب والتصوير مع العلم انو الانترنت عندنا ضعيف ومع دا كله بدك تتجاهل ما طرحته .
اصبح النقاش مع الرافضة الهدف منه توعية عوام اهل السنة فقط لان الرافضي مهما فندت له ما اتى به
مش ح يتاثر لانه متبرمج على كدا
لقد اضعت فرصتك في الحصول على نقاش علمي .

تقول القرآن فيه معنى ظاهر وباطن يجب ان تأخذ من الإثنين يعني عندما تقول "ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون"
وجب ضرورة وجود الركوع الظاهر ليتحقق معنى الآية

نقول وجب ضرورة الركوع ليتحقق فهم الرافضة .
والموضوع في النقطة دي مفصل في المنشور اليك منه
قال تعالى{إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ } ثم وصفهم الله جل وعلا و قال { الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ } فلم فصل بين الركوع والصلاة وأدخل بينهما الزكاة
فكيف دخلت الزكاة بين الصلاة والركوع ؟ ثم إن الصلاة إنما ذكرت بالإقامة فقال جل ذكره { الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ } إن إقامة الصلاة تختلف تماماً عن أدائها وذلك أن إقامة الصلاة هي أن تؤدى هذه الصلاة بكمال شروطها وأركانها وواجباتها بل ومستحباتها مع حسن وضوء وحسن خشوع , هذه هي إقامة الصلاة ولذا جاء بعده ذكر الزكاة أما قوله جل وعلا { وَهُمْ رَاكِعُونَ } فليس له دخل في الصلاة أصلا وإنما الركوع هنا بمعنى الخضوع لله جل وعلا كما قال سبحانه وتعالى عن داوود عليه السلام {وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ 24 } ومعلوم أن داوود عليه السلام إنما خر ساجداً ولذا نسجد نحن إذا قرأنا هذه الآية سجود التلاوة , وداوود خر راكعاً فكيف يكون هذا ؟؟ نقول إن داوود خر ساجداً ولكن الله قال {َخَرَّ رَاكِعًا } نقول أي خاضعاً لله جل وعلا , فالركوع هو الخضوع لله جل وعلا

العجيب انك تقبل روايات موضوعة وضعيفة ولا تقبل رواية حسنة والحسن من اقسام الصحيح
فالصحيح اقسام من ضمنهم الحسن لذاته والحسن لغيره
والرواية تقول ان الاية نزلت في عبادة ابن الصامت

تقول
اما قصة الجمع فهي مختلفة عن باقي القصة
الموضوع باختصار استعمال الجمع للتفخيم والتعظيم
ولما لا يكون بمعناها الظاهر ؟
ثم ان سلمنا ب انها نزلت في علي وطبعا هذا من سابع المستحيلات فنقول انما تفيد الحصر اي حصر الامامة في علي فهنا يكون الشيعي اسقط خلافة الحسن والحسين وعلي بن الحسين..
الي هنا انتهى الحوار معك
شكرا للادارة على اتاحة الفرصة
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب اليك
__________________
منهجُـنا القـرآنُ،تنزيـلُ ربِّنـا *** وهَـدْيُ الرسولِ، ما لهُـنَّ بديـلُ
توابـِعُ أسْـلافٍ، وأنصـارُ سُنَّةٍ *** إذا ما مضَـى جيلٌ، تواثَبَ جيـلُ
سيوفٌ من الحَـقِّ العليِّ تجـرَّدتْ *** لها في الخُطُـوبِ الحالكاتِ صليـلُ
شُموسٌ من التوحيدِ يسْطَعُ نورُها *** فيرتدَّ طـرْفُ الشِّـرْكِ وهْو كليـلُ
رد مع اقتباس