عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 2016-05-16, 08:28 AM
لا8 لا8 غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2016-04-17
المشاركات: 164
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية مشاهدة المشاركة
أما أنك رافضي فكل عقائدك تدل على ذلك مساوياً للشيعة
وكونك ترفض أن يكون معاوية رضي الله عنه مساوياً لخلفاء المسلمين فرأيك لا يلزمنا ولا يقوله أهل السنة ، بل يقولون أنه ملك هذه الأمة وخليفة المسلمين بايعه علي والحسن والحسين رضي الله عنهم جميعاً
ثم أي مراوغة هذه وأنت طعنت معاوية واتهمته بالكفر على دين آخر ؟
هل تعلم من يحمل الغيظ لصحابة النبي يبوء بصفة الكفر ؟
أي أنت والكليني والخميني والسيستاني لعنهم الله الكفرة الفجرة في صف واحد يوم الحساب على الله

هذا كلام الله تعالى تهرب منه كالعادة فأين تفر يوم القيامة
( مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ ٱللَّهِ وَٱلَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلْكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِّنْ أَثَرِ ٱلسُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي ٱلتَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي ٱلإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَٱسْتَغْلَظَ فَٱسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ ٱلزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ ٱلْكُفَّارَ وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) الفتح الآية 29


الآن أطالبك بأن تكتب لنا النص من أين جئت بمعلومة عدم التنازل ؟ لأن المبايعة الحسن لمعاوية تعني حاكمية وليس انتهاء معركة بين معسكرين فقط

أهل السنة يقولون صلح وتنازل
( وسار هو بالجيوش في أثره قاصدا بلاد الشام، ليقاتل معاوية وأهل الشام فلما اجتاز بالمدائن (2) نزلها وقدم المقدمة بين يديه، فبينما هو في المدائن معسكرا بظاهرها، إذ صرخ في الناس صارخ: ألا إن قيس بن سعد بن عبادة قد قتل، فثار الناس فانتهبوا أمتعة بعضهم بعضا حتى انتهبوا سرادق الحسن، حتى نازعوه بساطا كان جالسا عليه، وطعنه (3) بعضهم حين ركب طعنة أثبتوه وأشوته فكرههم الحسن كراهية شديدة، وركب فدخل القصر الابيض من المدائن فنزله وهو جريح، وكان عامله على المدائن سعد (4) بن مسعود الثقفي - أخو أبي عبيد صاحب يوم الجسر - فلما استقر الجيش بالقصر قال المختار بن أبي عبيد قبحه الله لعمه سعد (5) بن مسعود: هل لك في الشرف والغنى ؟ قال: ماذا ؟ قال: تأخذ الحسن بن علي فتقيده وتبعثه إلى معاوية، فقال له عمه: قبحكم الله وقبح ما جئت به، أغدر بابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ ولما رأى الحسن بن علي تفرق جيشه عليه مقتهم وكتب عند ذلك إلى معاوية بن أبي سفيان - وكان قد ركب في أهل الشام فنزل مسكن - يراوضه على الصلح بينهما، فبعث إليه معاوية عبد الله بن عامر وعبد الرحمن بن سمرة، فقدما عليه الكوفة ) ( ثم المشهور أن مبايعة الحسن لمعاوية كانت في سنة أربعين، ولهذا يقال له عام الجماعة، لاجتماع الكلمة فيه على معاوية، والمشهور عند ابن جرير وغيره من علماء السير أن ذلك كان في أوائل سنة إحدى وأربعين ،،،، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " الخلافة بعدي ثلاثون سنة ثم تكون ملكا " (1) وإنما كملت الثلاثون بخلافة الحسن بن علي، فإنه نزل عن الخلافة لمعاوية في ربيع الاول من سنة إحدى وأربعين )
المصدر/ البداية والنهاية لأبن كثير
كما هوا رأيك لا يلزمني

اقتباس:
ملك هذه الأمة وخليفة المسلمين بايعه علي والحسن والحسين رضي الله عنهم جميعاً
إِذاُ معاوية هوا الخليفة الراشد الرابع حيث الأمام علي بايعه ولم يحاربه في صفين هههههه

وملكاً هذا عليك وليس لك لأن الملك قد يكون فاجر وتوسعه في ملكه لا يعني توسيع دائِرة الأسلام.
رد مع اقتباس