هل تريد أن تعمل لي
دور ثان ؟ فهمت أنت تعني
دوراً ثانياً . لا أدري من ضل
الرطيق أقصد الطريق! هل هو من يتحاول التهرب من الموضوع؟
فلنقرأ قوله تعالى (ناصية كاذبة خاطئة) ألم يصب إبن منظور في تفسيره ؟
وقوله: ناصِـيَةٍ كاذبةٍ أَي صاحِـبُها كاذِبٌ، فأَوْقَعَ الجُزْءَ موقع الجُملة.
وأيضاً ما المانع أن نقول لكتاب أنه كاذب أو حديث أنه كاذب مع كون مكذوب صحيحة أيضاً. فمن قال لك أن الكتب والأحاديث لا تكذب. (ولدينا كتاب ينطق بالحق) (مال هذا الكتاب لا يغادر)، وما المانع أن يقول علماؤكم (اليمين الكاذبة) كما في كتاب رياض الصالحين.
شكراً على ملاحظاتك، وأكرر الرجاء..فلنعد للموضوع الأساسي.