اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
يا سيد 000 أناأعلم أن أخي صهيب على حق !!!
وأعلم وأنه باهل على عين الدين الحق !!! والذي كل مسلم حق متيقن به !!!
وأظن وأن الأخ صهيب بخير وسلامة وسؤدد بإذن الله تعالى !!!
وحسن عمر فهو مراوغ !!! فهو لا يباهل على جداله !!!
ولكنه يباهل على شيء في نفسه !!!!!!!!!!!!!!
ونرجو أن يقرأ الأخ صهيب ردودنا !!! ونتواصل وإياه على الحق وعلى كلمة الله العليا !!! وهي كتاب الله وسنة ونبيه محمد  المطهرة !!!!!!!!!!!!!
|
قرأت هذا الرد في وقته وفضلت عدم الرد لأني رأيت تشنجناً في موقف السيد أبو عبيدة أمارة ’ فلو رددت عليه في وقته ربما يفهم أنني أبحث عن المشاكل وليس عن عين الدين الحق .
كنت أتمنى أن يتصل السيد أبو عبيدة أمارة بالعضو صهيب المحاور ليتداخل هنا حتى يتبين لنا إنه بخير ولم يصبه مكروه من المباهلة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
يا سيد 000 أناأعلم أن أخي صهيب على حق !!!
|
يعني حسن عمر زنديق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
وأعلم وأنه باهل على عين الدين الحق !!! والذي كل مسلم حق متيقن به !!!
|
وحسن عمر يدعي وأنه باهل على عين الدين الحق !!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
وأظن وأن الأخ صهيب بخير وسلامة وسؤدد بإذن الله تعالى !!!
|
الظن لا يغني عن الحق شيئاً ’ العبرة بالدليل ’ فليأتي صهيب المحاور هنا لنسأله عن حاله وأحواله .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
وحسن عمر فهو مراوغ !!! فهو لا يباهل على جداله !!!
|
يراوغ الناس يمكن ’ ولكن يراوغ الله سبحانه وتعالى هذا من المستحيلات السبع ’ والثابت أنه باهل فعلاً ’ أرجع للمشاركة تجد حسن عمر وضع اسمه في المباهلة بدل النقط بتاع المباهلة .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
ولكنه يباهل على شيء في نفسه !!!!!!!!!!!!!!
|
وطبعاً أنت دخلت نفسه وعرفت ذالك ’ يا أخي شوية حيادية ’ أنت بهذا الشكل حتى لو أتاك جبريل عليه السلام وقالك حسن عمر باهل على ما يعتقد ’ لن تصدق ’ عنادا !!!!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
ونرجو أن يقرأ الأخ صهيب ردودنا !!! ونتواصل وإياه على الحق وعلى كلمة الله العليا !!! وهي كتاب الله وسنة ونبيه محمد المطهرة !!!!!!!!!!!!!
|
المفترض بعد المباهلة أن يختفي حسن عمر لأنه باهل على باطل ’ لا وأن يراوغ الله سبحانه وتعالى ويباهل على شيء في نفسه ثم يتركه الله سبحانه وتعالى حراً طليقاً يسبح ويمرح في هذا القسم .
.