ما الجديد؟ كل هذا معروف مسبقاً فما الجديد عندكم؟
المشكلة ليست فى الآية ولا فى تفسيرها المشكلة فى كلام ابن عطاء الله السكندرى عند الزمن : 40 : 16 : افتراض توهم وجود الغير ولا غير معه سبحانه وتعالى فلا وجود إلا لوجوده ولا ظهور معه فى ظهوره ) وهذه هى عقيدة الاتحاد الفاسدة التى يدين بها الصوفية بكافة طرقهم حيث يعتبرون أن الله سبحانه وتعالى اتحد بخلقه حتى صار هو هم وصاروا هم هو وهذه من أخبث وأفسد العقائد حيث قال شاعرهم الملحد :
وما الكلب والخنزير إلا ربنا ... وما الله إلا راهب فى كنيسة!!!
__________________
قـلــت : [LIST][*] من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*] ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*] ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*] ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|