عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2014-11-10, 01:22 AM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي

حياك ألله أخي الحبيب ابو أحمد الجزائري
يجب أن نعرف بأن الرافضي الاثني عشري هو مشرك وكافر فيجب معاملته معاملة الكفرة الفجرة والمشركين
والطامة الكبرى فانهم يدعون بانهم مسلمون والنصارى يحاججوننا فيهم على انهم مسلمون وكيف يطعنون بكتاب ألله وسنة نبيه المطهرة ويطعنون بنبينا من خلال السب والطعن برموز الاسلام فهم لا يعرفون القرآن ولا السنة وما دينهم وعقيدتهم إلا خليط ما بين اليهود والنصارى إلا من رحم ربي
هل تصدق أخي الحبيب بان بعضهم ينسخ حوار بين مسلم وصليبي ويطرحه هنا وعلى سبيل المثال لا الحصر فقبل قليل احد الرافضة ابن المتعة والمدعوا محمد 1995 وحاشا محمد صلى ألله عليه وسلم بان يكون هكذا ليعرف نفسه هذا الرافضي النجس باسمه هنا فالرافضي اقتبس فرية على سيده وتاج راسه عمر الفاروق رضي الله عنه وما اداركم ما عمر يارافضة (اقتبس هذه الفرية من حوار بين مسلم ونصراني ) وهو يطعن بالفاروق عمر رضي الله عنه وحتى نقله كان في نفس الالوان !!!!!!!!!!

والرافضي قد احتج باننا قد حذفنا مشاركته ويسميها مشاركة النجس ولكن اليك ايها الرافضي نعيد مشاركتك
للقارئ الكريم ليحكم على مدى ضحالة اخلاقك ومدى كفرك وفجورك وأين تربيت ومن أين اتيت بهذا الطرح


الشُــبـــهة :
وبإسناده قال: ثنا مالك، عن هشام بن عروة، عن أبيه، أنه كان يقول: من مس ذكره فقد وجب عليه الوضوء وروينا في ذلك، عن عائشة، وأبي هريرة. وروى الشافعي في كتاب القديم عن مسلم، وسعيد، عن ابن جريج، عن ابن أبي مليكة، أن عمر بن الخطاب بينما هو يؤم الناس إذ زلت يده على ذكره فأشار إلى الناس أن امكثوا ثم خرج فتوضأ ثم رجع فأتم بهم ما بقي من الصلاة.

المرجع: السنن الكبرى للبيهقي، كتاب الطهارةحديث رقم 590. و ورد أيضاً في كتاب معرفة السنن والآثار لنفس المؤلف حديث رقم 291.
وإليك الرد على هذا صاحب العقل المغيّب :
أولا: هذه الرواية لا تصح من جهة الإسناد
وذلك لسببين:
1- في سند الرواية ابن جريج وهو عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج وقد عنعن الرواية. والمُدلّس إذا ذكر الرواية بلفظ “عن” ولم يُصَرِّح بسماعه من شيخه لا تُقبل روايته . قال الإمام الذهبي عنه: الرجل في نفسه ثقة، حافظ، لكنه يُدلّس بلفظة: عن.
2- ابن أبي مُلَيكة هو عبد الله بن عبيد الله بن أبي مُلَيكة لم يدركْ عمرَ بنَ الخطاب رضي الله عنه ولم يروِ عنه وحديثُه عنه مُرسل .
والحديث المرسل من أقسام الحديث الضعيف.
ثانياً: الرواية على فرض صحتها ليس فيها ما يقدح في عمر بن الخطاب
الرواية تقول زلّتْ يدُه ، فإما أن يكون حدث ذلك عن غير قصد منه في الصلاة فهو معذور. وإما أن يكون طرأ له شيء في صلاته – حكة أو لدغة – يجعله يحكّ هذه المنطقة. فالشرع العظيم أباح لنا إذا وجد أحدُنا شيئاً يخرجه عن خشوعه في الصلاة أن يتعامل معها سريعا حفاظاً على خشوعه في صلاته. ولست أدري هل يقول عاقل أنني إذا قرصتني حشرة في صلاتي وآلمتني فهل أتركها ؟
النصارى يجسّدون نص كتابهم القائل “وعلى فهمك لا تعتمد” تجسيداً حقيقياً يوما بعد يوم
فهذا هو إلغاء العقل المسيحي في أقبح أمثلته !
ثالثاً: الرواية قالت أن عمر بن الخطاب خرج من صلاته ليعيد الوضوء:
النصراني يعيب على سيدنا عمر بن الخطاب أن الرواية تقول أن يده زَلَّتْ على ذكره في الصلاة فخرج من الصلاة ليتوضأ
وأقول أن الدينَ الذي يجعل أتْبَاعَه يُعِيدون الوضوء لمجرد مسّ الذكر هو دين عظيم يأمر بالنظافة والطهارة . وأما الدين الذي لا يأمر أتباعه بالغسل والطهارة من الجِماع ولا الطهارة والنزاهة من البول والغائط فهو دين القذارة والوساخة
رابعا:من فمك أدينك أيها النصراني الشرير:

الأب متى المسكينفي تفسيره لإنجيل يوحنا وهو يفسر نص التعرّي يقول: ويا للخجل الذي يكاد يمسك مني القلم !… كيف أن ق.يوحنا يظهر متسربلا بالروح والنعمة والعين المفتوحة ، يقابله في نفس المكان والزمان والمقام القديس بطرس عاريا. وقد حاول الشُرّاح الأجانب أن يهوِّنوا من كلمة ((عريان)) ، وجعلوها أنه خالع ثوبه الخارجي فقط. ولكن الذي يعرف مهنة الصيادين في الشرق ويعاشرهم ، يعلم تماما أن الصياد يضطر لخلع ملابسه الداخليةويكون نصفه الأسفل عرياناتماما لأنه يضطر إلى النزول في البحر. هذا التصرف عكس ما هو متوقع طبيعيا ، أن يخلع الإنسان ملابسه ويلقي نفسه في البحر . إذن، كان القديس بطرس في وضع غير طبيعي. أهـ

وكتبه / أبو عمر الباحث
غفر الله له ولوالديه


والآن تفضل أخي الحبيب والقراء الأحبة بكافة مذاهبهم وطوائفهم ليتعرفوا على حقيقة الرافضة الاثني عشرية من أين يقتبسون شبهاتهم القذرة بافواهمم النتنة

أخزاهم وفضحهم وقاتلهم ألله تعالى
رد مع اقتباس