عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 2009-05-20, 09:18 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي


بدء هل أحاور إنسانا له عقل أم .....؟؟؟

كلامك كله وباختصار شديد ( وآسف على الكلمة) استجمر به
من أنت حتى تشرح بسخافة وبلا دليل
بطريقتك أم أن القرآن
يشرحسب الهوى؟

هل عندك ما يثبت صحة زعمك أم تهرف بجهل ؟


تطلبون من الناس أن يحترموكم ولكنكم لستم أهلا للإحترام
لماذا
لآن قلة الحياء التي تلازمكم شنيعة وبدرجة لا تصدق

فعندما تقول


اقتباس:
وللأسف لم يفهم مسلم اليوم الذى فهمه كفار ومؤمنى قريش
ومن أنت حتى حتى تقيم فهم الناس ؟؟
وما رأيك لو أقول لك: لم تعرف الدنيا أسوأ منكم وأشد كفرا وضلالا
هذا كلام أقوله ولكن عليه دليل أكثر وأقوى من دليلكم في تفسير القرآن





اقتباس:
تعلم بأن كفار قريش قالوا لمحمد نفس العبارة الذى قلتها لى مع الفارق الشاسع فرد عليهم الرسول(قل ان على ضللت فأنماأضلنفسى

لو كان ضلالك متوقف عليك فلتذهب إلى الجحيم فالأمر حينها لا يعنيني ولكنك تدخل لمنتدى إسلامي تريد ان تنشر فجورك
حينها نقول لك : أنت ضال ودليلنا من القرآن والسنة( التي لا تؤمن بها)
بل أنا أجزم انك لا تؤمن بالقرآن
وسبقكم الزنادقة قديما ويومها اقيم عليهم الحد
ولكنكم اغتنمتم فرصة أن لا وجود لحد فجئتم تنشرون شركم وكفركم

اقتباس:

أعلم بالمهتدين) فقد سمى الله كلماته التى انزلها على رسوله(الكتاب-التبيان-الهدى- الفرقان-الذكر-النور-البصائر-الوحى-الحكمه-السبيل-البيان- القرأن-)فهم جميعا شىء واحد ومع هذاسمى بكلمات متعددة كذلك ...التلاوه والبيان شىء واحد ولكن المعضله انك تفهم (وأنزلنا اليك الذكر لتبين)على أنها توضيح فأنت أستشهدت بأيات تقر بوضوح الكتاب فما فائدة الرسول وما هى مهمته أذا لم تكن توضح؟؟؟
التلاوة والبيان شيء واحد
هل تعرف أن الحمق لا علاج له هو وةالجهل المركب

ومن أين جئت بهذا التفسير؟
نبين لمن
في قلوبهم زيغ وضلال مستحكم
............
إن التلاوة معناها القراءة عموماً، وأما الترتيل فهو مرتبة من مراتب تلاوة القرآن الثلاثة المعروفة عند علماء التجويد وهي -بعد الترتيل-: الحدر، والتدوير، فالترتيل في اصطلاح القراء هو قراءة القرآن على مكث وتفهم من غير عجلة، وهو أفضل مراتب التلاوة، لأن القرآن نزل به، كما قال تعالى: وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ [الإسراء:106]، وقال تعالى: وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا [المزمل:4].
وقد فسر علي رضي الله عنه الترتيل: بأنه تجويد الحروف ومعرفة الوقوف، ومعنى تجويد الحروف إخراجها من مخارجها، وإعطاؤها صفاتها من التفخيم والترقيق...
وأما المرتبة الثانية من تلاوة القرآن فهي الحدر، وهو إدراج القراءة وسرعتها مع المحافظة على أحكام التجويد، ويجب الحذر من بتر الحروف وذهاب الغنة والمد.
وأما المرتبة الثالثة من مراتب تلاوة القرآن فهي التدوير، وهي حالة متوسطة بين الترتيل والحدر، ولقارئ القرآن الكريم أن يختار من هذه المراتب الثلاثة ما يناسب حاله أو يوافق طبعه ويخف على لسانه، ولا تجوز تلاوة القرآن بالهذرمة التي تبتر الحروف وتخل بمخارجها وتذهب بالغنة والمد...
وتأتي تلاوة القرآن بمعنى اتباعه، ومنه قول الله تبارك وتعالى: الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاَوَتِهِ أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمن يَكْفُرْ بِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ [البقرة:121]، وفي تفسير الطبري وابن كثير عن ابن مسعود أنه قال: والذي نفسي بيده؛ إن حق تلاوته أن يحل حلاله، ويحرم حرامه، ويقرأه كما أنزله الله عز وجل، ولا يحرفه عن مواضعه، ولا يتأول شيئاً منه على غير تأويله. ومثله رووه عن قتادة.
وعلى هذا، فالتلاوة لفظ عام يشمل القراءة -كما ذكرنا- ويشمل الاتباع. أما الترتيل فهو مرتبة من مراتب التلاوة وهو أفضلها، وبهذا تعلم الفرق بين التلاوة والترتيل.
......................


وردت كلمة "البيان" في المعاجم العربية بمعنى: ما تبين به الشيء من الدلالة وغيرها؛ تقول بان الشيء بيانا: اتّضح، فهو بيّن، والجمع: أبْيناء، والبيان: الفصاحة واللَّسَن، وكلام بيّن: فصيح، وفلان أبْين من فلان، أفصح وأوضح كلاماً منه، والبيان: الإفصاح مع ذكاء، والبيان إظهار المقصود بأدلّ لفظ، وهو من الفهم وذكاء القلب مع اللَّسَن، وأصله الكشف والظهور.

.................
هذا الشرح اللغوي وما قال العرب يوما أن التلاوة هي البيان
ولكن كفار العصر الحاضر تجرأوا على ذلك


من جمال اللغة العربية أنه لا توجد فيها كلمات تؤديان نفس المعغنى ( فكل كلمة لها مدلول يزيد او ينقص عن الأخرى رغم قولنا بأنها مترادفة

فدع عنك الهذيان


نحن لا نقبل هذيانك ولا تخريفاتك وتخريفات الحمقى ممن تقتدي بهم


ملاحظة أخيرة


اقتباس:
...(من قال أن السنه كتاب منزل) بالنص هذا كلامك أنت خالفت جموع المقلدين فقد أجمعوا أن السنه وحى ألهى منزله على الرسول حكمها مثل القرأن وهى مشرعه كما شرع الله وهى مكمله وموضحه
.

مشرك وكذاب منافق

أين قلت لك هذا الكلام

ما أقبحكم وما أخبث نفوسكم

للأسف النفوس الحقيرة لها الجرأة على التدليس والتلبيس واستعمال كل وسائل الغش والخداع
لا لوم على اهل الضلال
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس