[د حسن عمر]

يقول هذا المعتوه ؟ ايوب نصر !

و السؤال : لماذا يعقب الله ب (( وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ )) و لا يعقب ب (( وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا بَلَاغُ الْمُبِينُ )) ؟؟ " انتهى
و انا اعود الان لابين ما اخفيته ، من وجه الدلالة في الاية على حجية السنة النبوية.

هذا المجنّون يتدخل فى ما يجب أن يكتبّهُ الله فى مصحفهِ او كِتابه !!!!!!!؟.
ما قالهُ الله فى هذا القرآن ؟
1 ــ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ [النور:54]
2 ــ وَإِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ [العنكبوت:18]
البلاغ المُبّين ......... بلاغ مُبين .
واحدة بــ الألف واللام .
الثانية بِدون ألف ولام .
فصاحتهُ وعِلمّهُ وعِمته وذقنّه اوصلتهُ أن يقول ؟؟

لو قال الحق ، جل في علاه ، (( بلاغ المبين )) لدل ذلك على ان الابانة من ذات نفس المبلغ ، و ان ما على الرسول الا ان يبلغ ذلك الشيء المبين ، لان المبلغ حينها في غناء عن اي بيان من خارجه ، و ان بيانه منه ، و لو كان الامر على هذا النحو ، لصح للاريكيين مذهبهم ،و استقام به رايهم ، و ظهر قولهم .

رجّل معتوه يظن نّفسه عّالم أو فقيهِ ؟ وهو فى الأصل ما هو إلا جُنّد الشيطان !!!!!.
العكس قالهُ الله .
الفرق بين القول البّلاغ المبّين ..... بالألف واللام . التأكيد والإقرار بأن البلاغ فى القرآن لا يحتاج لأحد ولا يحتاج لِرسول أو عّالم أو فقيه او احد نّهائى أن يُفسّر هذا البّيان او يوضحه ؟
امّا بلاغ المبين تعنى أن هناك شئ سوف يوضحه (رسول ـ فقيه ــ عّالم ــ )*

العجب العُجاب أن يقولوا على اللغة العربية ؟
سّهله مرنّه دّسمة واضحة وظاهرة وذات هذهِ اللغة الواضحة والظّاهرة التى نّزل بِها القرآن ؟
مِحتاجة واحد يوضحها . تخبط وحمورية بّالغة .

الأية الوحيد التى ءأتت بِغير الألف واللام ؟
هَٰذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ [إبراهيم:52.
ربنّا بيقول (هذا بّلاغ للنّاس)* .
والبلاغ لا يحتاج الآن إلى (مُبّلغ)* لأنهُ هو ذاتهُ بّلاغ للنّاس.
يقول هذا المعتوه المتخبط ؟

و البيان هو اعظم ما وهبه الله للانسان و به فضله على سائر الحيوان

فهل حين قال الله وما زال يقول ؟
هَٰذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ آل عمران:138.

أليس بِمنّطق هذا المعتوه هو أعظم ما وهبّه لله للإنسان .هو ذاته ذاته البّيان القرآنى .
ثم يسّرد هذا المجنون بِقولهِ ؟

و قريب من هذا الذي نحن فيه ، فقد قضيت زهو شبابي اناظر الاريكيين ،

هههههههه ؟
انا أنّظارك فى حديث (أُؤتيت القرآن ومثلهُ معى)* .
سوف امسح بِك الأرض يمينا ويسارا وأسفل وأعلى .
لو راجل وافق ؟