يـا ذا الـذي مـلأ النفـاق فــؤاده
لمـا رأنــا بالنـبـوة .. نقـتـدي
لا تحسبن المجـد فـي عيـش الخنـا
مـا المجـد إلا فـي اتبـاع محـمـدِ
يـا سالكيـن الليـل درب الشـهـوةِ
ثـم النـهـار تعـيـرون المهـتـدي
,,
وله أنينٌ صـاح .. هـل مـن منجـدِ
لا تحسبوا جرحي تخضب مـن دمـي
بل ذاب عظم الصـدر حيـن توقـدي
أيـن الـذي إن قيـل هـذي سـنـةٌ
__________________
مصطفي عبدالرحمن احمدنور
|