عرض مشاركة واحدة
  #69  
قديم 2017-07-29, 09:39 PM
أحمد007 أحمد007 غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2017-07-28
المكان: سوريا
المشاركات: 7
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصديقة عائشة مشاهدة المشاركة
كلام الله تعالى ثرثرة؟؟؟؟؟سأرد أولاً على موضوع ما ملكت الأيمان،وبإمكانك أن تفتح موضوعاً جديداً وتضع أسألتك،وأرد وأضع أسألتي أيضاً، وخذ هذا السؤال من الآن: ما هي حكمة الله تعالى البالغة،،كما تقولون،،من رضاع الكبير؟؟؟؟


قلت لك اترك ألتباكي وبطل شحاذة ودغدغة ........

أما عن موضوعك القديم ألجديد ألذي تلف وتدور به أيها ألرافضي ألقرآني ألتكفيري ألمركب حول ارضاع ألكبير فقد ألقمنا في أفواهكم ألنتنة حجرا ..........

هو هذا منهجكم وهذه هي حدوده فوألله سوف لم ترد على أسئلتنا ألفقهية من هدي ألرسول صلى ألله عليه وسلم بل ستضل تثرثر وتهرج وتتباكى وتلف وتدور حولك مواضيعك ألمحروقة

ههههه.شر البلية ما يضحك .
لم يعر انتباهاً لسخريته من كتاب الله الذي اتخذه مهجوراً..،،وما زال يسخر ،ويقول قمنا بالرد, الرد الذي لا يتجاوز
مخدر الألم.روايات ترقع روايات لتطوعها وتفرضها على عقل المساكين الذين يتبعونكم،

لا أدري كيف يصل هؤلاء لعائشة رضي الله تعالى عنها ويفترون عليها أموراً فقط عن الجنس . الحديث،وبدون شك، دونه وفبركه مجوسي حقير.
للأسف تتبعون حديثاً دونه أعداء نبيكم ص من المجوس الكارهين لله ورسوله وزوجه بنت الصديق وأصحابه الكرام.
صحيح البخارى :

‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن خليل ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏علي بن مسهر ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏أبو إسحاق هو الشيباني ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن الأسود ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏ ‏كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أن يباشرها ‏ ‏أمرها أن تتزر في ‏ ‏فور ‏ ‏حيضتها ثم يباشرها قالت وأيكم يملك ‏ ‏إربه ‏ ‏كما كان النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يملك ‏ ‏إربه ‏
‏تابعه ‏ ‏خالد ‏ ‏وجرير ‏ ‏عن ‏ ‏الشيباني ‏)

تؤذون رسول الله وتقولون هذا فقه وسنة. هداكم الله تعالى

كنت أتأمل منكم الموافقة على نشر كتابي الذي هو بحث يدافع عن رسول الله و عرضه وشرفه،صلى الله عليه وسلم،ولكنكم تأبون،وأنتم أحرار،وهذا منتداكم،ولو وافقتم،لكان هذا منطلقاً للحوار في كل المواضيع،وطرح الأسئلة التي تريدون.،،ولكن......ستأتي عليكم أيام أسود من السواد حتى تعودوا لرشدكم وكتاب ربكم الذي فيه نبيكم وسنته المطهرة.
تحياتي لأصحاب الخلق فيكم،
رد مع اقتباس