عرض مشاركة واحدة
  #15  
قديم 2009-08-19, 12:16 AM
السيف القاطع السيف القاطع غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-05-05
المشاركات: 106
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب مشاهدة المشاركة

ويعود الرافضي للرقص والهروب
لم يناقش ما طرح عليه بل حسب ما نلاحظ التجأ إلى أمرين
1 - الثرثرة غيير المجدية التي لا تقوم على دليل والفهم المتبلد وإلا هل يعقل ان تكون إعادة : أذكركم قي أهل بيتي ثلاثا حجة
نحن نقول: أكد على ذلك حتى يعتني بهم المسلمون ( ,أخصهم بالعناية نساؤه

2 - القص واللصق

وإن كنت لا أعرف محتوى القص واللصق
ولكن سأكتفي بالباقي لتفهموا تفاهة هذا المخلوق
لاحظوا المهزلة عندما يجمع الروافض بين الحمويني والقندوزي وغيرهما المترفضين بعد أن كانا معتزلي المذهب وبين بعضا من أهل السنة
وكل هذه اللف والدوران ليثبت ان هناك هذا الحديث ونحن قلنا له من البداية أنه حديث صحيح
فهل لهذا المخلوق عقل:
أنت تؤكد له صحة الحديث وهو يسارع إلى ان يأتي بشهادات أخرى
اسألوا رأي الحمقى في هذا الفعل
ولكني اعرف أن هذا الرافضي لا يعلم المصيبة التي تنتظره
هذه



...............
السنة للمروزي 1/26.
حدثنا إسحاق بن إبراهيم انبأ عيسى بن يونس ثنا ثور بن يزيد عن خالد بن معدان عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي عن العرباض بن سارية الفزاري وكان من الباكين قال صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الغداة فأقبل علينا فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها الأعين ووجلت منها القلوب فقال قائل يا رسول كأن هذا موعظة مودع فقال أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبدا حبشيا مجدعا فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ وإياكم و محدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة
حدثنا عيسى بن مساور أنبأ الوليد بن مسلم عن ثور بن يزيد عن خالد بن معدان عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي وحجر بن حجر الكلاعي قالا دخلنا على عرباض بن سارية وهو الذي نزل فيه الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه وهو مريض فقلنا له إنا جئناك زائرين وعائدين ومقتبسين فقال عرباض إن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى لنا صلاة الغداة ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقال قائل يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فماذا تعهد إلينا فقال أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبدا حبشيا فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وإيكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة
حدثني إسحاق انبأ بقية بن الوليد حدثني بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن عبد الرحمن بن عمرو عن العرباض بن سارية عن النبي صلى الله عليه وسلم قال عليكم بسنتي وسنة الخلقاء الراشدين المهديين بعدي عضوا عليها بالنواجذ
حدثنا محمد بن بشار ثنا يحيى بن سعيد عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا فرغ من خطبته قال إن أحسن الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها .
مستخرج الطوسي 1/41.
حدثنا إسماعيل بن علي ثنا موسى بن إسحاق ثنا محمد بن عبيد بن محمد المحاربي ثنا صالح بن موسى ثنا عبد العزيز بن رفيع عن أبي صالح مولى أم حبيبة زوج النبي عن أبي هريرة قال قال رسول الله إني قد خلفت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما أبدا ما أخذتم بهما وعملتم بهما كتاب الله وسنتي ولن يتفرقا حتى يردا على الحوض.
المستدرك 1/172.
أخبرنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه أنبأ محمد بن عيسى بن السكن الواسطي ثنا داود بن عمرو الضبي ثنا صالح بن موسى الطلحي عن عبد العزيز بن رفيع عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إني قد تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما : كتاب الله و سنتي و لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض.
سنن الدارقطني 4/245.
حدثنا أبو بكر الشافعي نا أبو قبيصة محمد بن عبد الرحمن بن عمارة بن القعقاع نا داود بن عمرو نا صالح بن موسى عن عبد العزيز بن رفيع عن أبي صالح عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خلفت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما كتاب الله وسنتي ولن يفترقا حتى يردا على الحوض.
مسند البزار 6/337.
وأخبرناه يوسف بن موسى قال : أخبرنا محمد بن فضيل قال : أخبرنا حصين بن عبد الرحمن عن مجاهد عن عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - قال : كنت رجلا مجتهدا فتزوجت فجاء أبي إلى المرأة فقال لها : كيف تجدي بعلك ؟ فقالت : نعم الرجل من رجل ما ينام وما يفطر فوقع بيني وبين أبي فقال : زوجتك امرأة من المسلمين ففعلت بها ما فعلت فلم أبال ما قال لما أجد من القوة إلى أن بلغ ذلك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : لكني أنام وأصلي وأصوم وأفطر فصم وصل ونم وقم صم من كل شهر ثلاثة أيام قلت : إني أقوى من ذلك قال : فصم صوم داود صلى الله عليه وسلم صم يوما واقرأ القرآن في كل شهر فقلت : يا رسول الله أنا أقوى من ذلك قال : اقرأه في خمس عشرة فقلت : يا رسول الله أنا أقوى من ذلك فما زال حتى بلغ سبعا ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى ومن كانت فترته إلى غير ذلك فقد هلك فقال عبد الله بن عمرو لما كبر وضعف : لأن أكون قبلت رخصة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أحب إلي من أهلي ومالي
سنن البيهقي 10/114.
أخبرنا أبو الحسين بن بشران العدل ببغداد أنبأ أبو أحمد حمزة بن محمد بن العباس ثنا عبد الكريم بن الهيثم أنبأ العباس بن الهيثم ثنا صالح بن موسى الطلحي عن عبد العزيز بن رفيع عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أني قد خلفت فيكم ما لن تضلوا بعدهما ما أخذتم بهما أو عملتم بهما كتاب الله وسنتي ولن يفترقا حتى يردا على الحوض
................
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 32 ص 132: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إني قد خلفت فيكم شيئين لن تضلوا بعدي أبدا ما أخذتم بهما وعملتم بما فيهما: كتاب الله وسنتي (3) ، فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض (4
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 2 ص 225 - ج : عن أبي جعفر الثاني عليه السلام في مناظرته مع يحيى بن أكثم - وسيجيئ بتمامه في موضعه - أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه واله في حجة الوداع : قد كثرت علي الكذابة وستكثر فمن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار فإذا أتاكم الحديث فاعرضوه على كتاب الله وسنتي فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به .
الطبرسي وهو أحد علماء الشيعة الكبار في كتابه الاحتجاج عن الإمام الباقر عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال: إذا أتاكم الحديث فاعرضوه على كتاب الله عز وجل وسنتي، فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوه، وما خالف كتاب الله فلا تأخذوه"(الاحتجاج للطبرسي ص229، باب: احتجاج أبي جعفر في أنواع شتى، الكافي، 1/96، التهذيب، 1/275، الاستبصار،
الصدوق (ره) في كتاب عيون اخبار الرضا عن ابيه ومحمد بن الحسن بن احمد بن الوليد عن سعد بن عبدالله عن محمد بن عبدالله المسمعي عن احمد بن الحسن الميثمي عن الرضا (ع) في حديث طويل ذكر في آخره: وان رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن اشياء ليس نهى حرام بل اعافة وكراهة، وأمر بأشياء ليس أمر فرض ولا واجب بل أمر فضل ورجحان في الدين ثم رخص فيه في ذلك للمعلول وغير المعلول فما كان عن رسول الله صلى الله ليه وآله نهى اعافة أو امر فضل فذلك الذي يسع استعمال الرخص إذا ورد عليكم عنا فيه الخبر باتفاق يرويه من يرويه في النهي ولا ينكره وكان الخبران صحيحين معروفين باتفاق الناقلة فيهما يجب الاخذ بأحدهما أو بهما جميعا أو بأيهما شئت واحببت موسع ذلك لك من باب التسليم لرسول الله والرد اليه والينا وكان تارك ذلك من باب العناد والانكار وترك التسليم لرسول الله مشركا بالله العظيم فما ورد عليكم من خبرين مختلفين فاعرضوهما على كتاب الله فما كان في كتاب الله موجودا حلالا أو حراما فاتبعوا ما وافق الكتاب وما لم يكن في الكتاب فاعرضوه على سنن رسول الله فما كان في السنة موجودا منهيا عنه نهى حرام او مأمورا به عن رسول صلى الله عليه وآله امر الزام فاتبعوا ما وافق نهى رسول الله وامره وما كان في السنة نهى اعافة او كراهة ثم كان الخبر الاخر خلافه فذلك رخصة فيما عافة رسول الله صلى الله عليه وآله وكرهه ولم يحرمه فذلك الذي يسع الاخذ بهما جميعا او بأيهما شئت وسعك الاختيار من باب التسليم والاتباع والرد إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ومالم تجدوه في شئ من هذه الوجوه فردوا الينا علمه فنحن اولى بذلك ولا تقولوا فيه بآرائكم وعليكم بالكف والتثبت والوقوف وانتم طالبون باحثون حتى يأتيكم البيان من عندنا ومن هذا الخبر يظهر وجه جمع آخر (آت).
عن أبي جعفر (عليه السلام) في مناظراته مع يحيى بن أكتم في حديث قال فيه: (قال رسول الله ("ص") في حجة الوداع: قد كثرت علي الكذابّة وستكثر فمن كذب عليّ متعمداً فليتبوء مقعده من النار فإذ أتاكم الحديث فاعرضوه على كتاب الله وسنتي فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به)([14]).
الإحتجاج / ج2 / ص 446.ٍ
ما روي عن البحار عن الكشي بإسناده عن يونس بن عبدالرحمن عن بعض أصحابنا سأله وأنا حاضر فقال له: (يا أبا محمد ما أشدك في الحديث وأكثر إنكارك لما يرويه أصحابنا فما الذي يحملك على رد الأحاديث فقال حدثني هشام بن الحكم انه سمع أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: لا تقبلوا علينا حديثاً إلاّ ما وافق القرآن والسنة أو تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدمة فإن المغيرة بن سعيد لعنه الله دس في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدث بها أبي فاتقوا الله)([17]). بحار الأنوار / ج2 / ص 249.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في حجة الوداع: (قد كثرت علي الكذابة، وستكثر. فمن كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار. فإذا أتاكم الحديث فاعرضوه على كتاب الله وسنتي، فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به، وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به)( ).
بحار الأنوار: ج2 ص225، رواية رقم 2.
مصباح المتهجد- الشيخ الطوسي ص 367 ، وروى المعلى بن خنيس قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : ليكن من قولكم في قنوت الجمعة : اللهم ! إن عبيدا من عبادك الصالحين قاموا بكتابك وسنة نبيك صلى الله عليه وآله فاجزهم عنا خير الجزاء
المعتبر - المحقق الحلي ج 2 ص 784 : عن أبي عبد الله عليه السلام قال ( ما نعلم حجا لله غير المتعة ، انا إذا ألقينا الله قلنا ربنا علمنا بكتابك وسنة نبيك
- منتهى المطلب (ط.ق) - العلامة الحلي ج 2 ص 660 وفي الصحيح عن معوية بن عمار قال قال ابو عبد الله ( عليه السلام ) ما نعلم حجا غير المتعة انا اذا لقبنا ربنا قلنا ربنا عملنا بكتابك وسنة نبيك ويقول القوم عملنا برئنا فيجعلنا الله واياهم حيث يشاء
- ذخيرة المعاد - المحقق السبزواري ج 3 ص 551 :
وعن الحلبي في الصحيح قال سئلت ابا عبد الله ( ع ) عن الحج فقال تمتع ثم قال انا إذا وقفنا بين يدى الله [ تع*] قلنا يا ربنا اخذنا بكتابك وسنة نبيك وقال الناس رأينا رأينا ويفعل الله بنا وبهم ما اراد وما رواه الكليني عن عبيدالله يعنى الحلبي قال سال رجل ابا عبد الله ( ع ) وانا حاضر فقال انى اعتمرت في الحرم وقدمت الان متمتعا سمعت ابا عبد الله ( ع ) يقول نعم ما صنعت انا لا نعدل بكتاب الله عزوجل وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله فانا إذا بعثنا ربنا اوردنا على ربنا قلنا يا رب اخذنا بكتابك وسنة نبيك وقال الناس رأينا رأينا فيصنع الله بنا وبهم ما شاء
- الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 41 ص 321
ورواية معاوية بن عمار عن ابي عبد الله عليه السلام ( 2 ) قال : " من حج فليتمتع ، انا لا نعدل بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله " .
- الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 41 ص 321 :
قال أبو عبد الله عليه السلام : ما نعلم حجا لله غير المتعة ، انا إذا لقينا ربنا قلنا : ربنا عملنا بكتابك وسنة نبيك صلى الله عليه وآله ويقول القوم : عملنا برأينا . فيجعلنا الله واياهم حيث يشاء " .
- مستند الشيعة - المحقق النراقي ج 11 ص 218 : ومنها : صحيحة ابن عمار : ( من حج فليتمتع ، إنا لا نعدل بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله ). واخرى : ( لا نعلم لله حجا غير المتعة ، إنا إذا لقينا ربنا قلنا : ربنا عملنا بكتابك وسنة نبيك )

- كتاب الحج - السيد الگلپايگاني ج 1 ص 11 : وعن الحلبي قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الحج ، فقال : تمتع . ثم قال : انا إذا وقفنا بين يدي الله عزوجل قلنا : يا رب أخذنا بكتابك وسنة نبيك ، وقال الناس : رأينا رأينا
- كتاب الحج - السيد الگلپايگاني ج 1 ص 25 :
وعن ليث المرادي عن ابى عبد الله عليه السلام قال : ما نعلم حجا الله غير المتعة ، وانا إذا لقينا ربنا قلنا يا ربنا عملنا بكتابك وسنة نبيك ، ويقول القوم : عملنا برأينا فيجعلنا الله واياهم حيث يشاء
- كتاب الحج - السيد الگلپايگاني ج 1 ص 25 :
وعن معاوية بن عمار عن ابى عبد الله عليه السلام قال : من حج فليمتع ، انا لا نعدل بكتاب الله وسنة نبيه
- الكافي - الشيخ الكليني ج 2 ص 606 :
أبو علي الاشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن أبن أبي نجران ، عن أبي جميلة ، عن جابر ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا معاشر قراء القرآن اتقوا الله عز وجل فيما حملكم من كتابه فإني مسؤول وإنكم مسؤولون إني مسؤول عن تبليغ الرسالة وأما أنتم فتسألون عما حملتم من كتاب الله وسنتي .
4 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن معاوية ابن عمار قال : قال أبو عبد الله : ما نعلم حجا لله غير المتعة إنا إذا لقينا ربنا قلنا ربنا عملنا بكتابك وسنة نبيك ويقول القوم عملنا برأينا فيجعلنا الله وإياهم حيث يشاء - الكافي - الشيخ الكليني ج 4 ص 291
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) عن الحج فقال : تمتع ثم قال : إنا إذا وقفنا بين يدي الله عز و جل قلنا : يا رب أخذنا بكتابك وسنة نبيك ، وقال : الناس رأينا برأينا- الكافي - الشيخ الكليني ج 4 ص 292 .
- الكافي - الشيخ الكليني ج 4 ص 293 :
عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن عمه عبيدالله [ أنه ] قال : سأل رجل أبا عبد الله ( عليه السلام ) وأنا حاضر فقال : إني اعتمرت في الحرم ( 1 ) وقدمت الآن متمتعا فسمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : نعم ما صنعت إنالا نعدل بكتاب الله عزوجل وسنة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فإذا بعثنا ربنا أو وردنا على ربنا ( 2 ) قلنا : يا رب أخذنا بكتابك وسنة نبيك ( صلى الله عليه وآله ) وقال الناس : رأينا رأينا فصنع الله عزوجل بنا وبهم ما شاء .

- الاستبصار - الشيخ الطوسي ج 2 ص 151 :
الحسين بن سعيد عن ابن سنان عن ابن مسكان عن يعقوب الاحمر قال : قلت لابي عبد الله عليه السلام رجل اعتمر في المحرم ثم خرج في أيام الحج أيتمتع ؟ قال : نعم كان أبي لا يعدل بذلك ، قال : ابن مسكان وحدثني عبد الخالق أنه سأله عن هذه المسألة فقال : إن حج فليتمتع إنا لا نعدل بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله .
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 2 ص 225 :
عن أبي جعفر الثاني عليه السلام في مناظرته مع يحيى بن أكثم - وسيجيئ بتمامه في موضعه - أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه واله في حجة الوداع : قد كثرت علي الكذابة وستكثر فمن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار فإذا أتاكم الحديث فاعرضوه على كتاب الله وسنتي فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به .
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 32 ص 132 :
: محمد بن عمر البغدادي ( 2 ) ، عن محمد بن الحسن بن حفص ، عن محمد بن عبيد ، عن صالح بن موسى ، عن عبد العزيز بن رفيع عن أبي صالح عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إني قد خلفت فيكم شيئين لن تضلوا بعدي أبدا ما أخذتم بهما وعملتم بما فيهما : كتاب الله وسنتي ( 3 ) ، فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض
- مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي ج 9 ص 80 :
وقوله في حجة الوداع : قد كثرت علي الكذابة ، وستكثر : فمن كذب علي متعمدا ، فليتبوأ مقعده من النار . فإذا أتاكم الحديث فاعرضوه على كتاب الله وسنتي . فما وافق كتاب الله فخذوا به ، وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به
- موسوعة الامام الجواد (ع) - السيد الحسيني القزويني ج 2 ص 403 :
فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : لست بمنكر فضل أبي بكر ، ولكن يجب على صاحب هذا الخبر ، أن يأخذ مثال الخبر الذي قاله رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في حجة الوداع : قد كثرت علي الكذابة ، وستكثر بعدي ، فمن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ، فإذا أتاكم الحديث عني فأعرضوه على كتاب الله عزوجل وسنتي ، فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به ، وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به .
- موسوعة الامام الجواد (ع) - السيد الحسيني القزويني ج 2 ص 541 :
أبو منصور الطبرسي ( رحمه الله ) : . . . فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : . . . الخبر الذي قاله رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في حجة الوداع : قد كثرت علي الكذابة ، وستكثر بعدي ، فمن كذب على متعمدا ، فليتبوء مقعده من النار . فإذا أتاكم الحديث عني ، فأعرضوه على كتاب الله عزوجل وسنتي ، فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به ، وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به .

- مكاتيب الرسول - الأحمدي الميانجي ج 1 ص 499 :
2 - عن أبي هريرة عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، " خلفت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما : كتاب الله وسنتي ، ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض " . 3 - عن ابن عباس عنه ( صلى الله عليه وآله ) : " تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما : كتاب الله وسنة نبيه " ( 2 ) . 4 - " إني خلفت فيكم كتاب الله وسنتي وعترتي أهل بيتي "
- مكاتيب الرسول - الأحمدي الميانجي ج 1 ص 500 :
عن أبي جعفر الباقر ( عليه السلام ) قال : " قال جدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أيها الناس حلالي حلال إلى يوم القيامة ، وحرامي حرام إلى يوم القيامة الا وقد بينهما عز وجل في الكتاب وبينتهما في سنتي وسيرتي " ( 1 ) كتاب الله وسنتي لن يفترقا حتى يردا علي الحوض "



وسيبقى الرافضي يتعامى

ونسأل: هل كتب الرسول صلى الله عليه وسلم الوصية أم لا؟؟؟؟؟؟
نعم ياصهيب
اراد النبي ان يكتب ولاكن منعوه
والبخاري ومسلم يؤكدون هذا

الى الاخ الذي حرر نصف المشاركه

ماذا تقول في هذا
عندما نسخ صهيب
اكثرمن نسخي بمرتين او اكثر
هل لانه من اهل الدار

انا لم انقل فقط اسماء
اسماء فقط
اعتبر
هذا هروب من الواقع

ومن الحقيقه
اتترككم في امان الله
ولاادخل في المنتدى هذه الايام
وسلامي الى الاخ
ابو جهاد الانصاري
السلام عليكم
رد مع اقتباس