عرض مشاركة واحدة
  #39  
قديم 2014-10-22, 08:50 PM
صوت الرعد صوت الرعد غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2013-02-10
المشاركات: 312
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة
أولا: سيد رعد !!! : ففك رقبة توازي إطعام في يوم ذي مسغبة !!!
ونحن نعلم أن العبد كان يربط من رقبته !! ففك الرقبه ! هو كناية عن تحرير عبد !!!
وهوعمل به أجر !
ثانيا : وبما قال الأخ خالد الأنصاري !! فكيف قتل المؤمنون ؟؟؟ أليس في حرب ؟؟؟؟
وكلمة قاتلوا الذين كفروا !!! أليس معناها قتال الكفار !!!
وثالثا : كيف تقول أن الضرب معناه الإرسال أو الإمساك ؟؟؟؟
ولماذا تفسر ضرب الرقاب بإرسالها !! لماذا ليس إمساكها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب !!
وحسب قولك : وإذا لقيتم الذين كفروا فإرسال الارتقاب ؟؟؟
أو !!!! :
وحسب قولك : وإذا لقيتم الذين كفروا فإمساك الارتقاب ؟؟؟
هل يفهم أي أحد من كل هذا شيئا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا سيد رعد ! لو أردنا مثلك -ونحن حاليا نعتمد سلامة النية؟؟!!! - أن افسر وكل متفق لغوي على تأويل رجل له هوى ! لصرارت الحياة فوضى !!
لو قلت لرجل انتظرني !!! وفهم منك أي ابقى ناظرا إلي !!! فهو سيتبعك لكل مكان !!!
لو مثلا مثلا فسرت كلمة صدمه أي جرح شعوره !! من صدم مشاعره !!
فلو قلت أن القطار صدم رجلا ! فهو لن يبالي ! ويظن أن القطار جرح مشاعره !!! ولا يسعى لإنقاذه !!!
وكلمة ضرب يتغير مفهوم القول حسب تركيبها مع كلما أخرى !!
وكلمة ضرب لن يتغير معناها بتاتا في كل تركيبة !!!
وكلمة ضرب معناها : جعل شيئيئن يصطدمان ببعضهما بقو أو بخفة !!!
مثلا ضرب في الأرض !! أي ضرب الآرض برجلهه ماشيا !!
ومثلا ضرب الكتاب ! أي أبعده بضربه عن طاولة الحكم !
وضرب مثلا : فهو كمن يضرب حجرا ! أي يلقي المثل كي يلامس المسامع ! أو يصدم الغرور !!!
فهو على كل يبقى ضرب !
ثم ملاحظة أخيرة !!! فقلت -وردا على الأخ بن السنة- أن أثخنتموهم لها مفعول به !!! وهم الكفار !!
وفي جملة أثخن في الأرض ! فالمفعول به هو شبه الجملة : في الأرض !!!
على هذا سيد رعد !!! حاليا تجردنا معك لمنطق معين !!! ولكن هذا المنطق !!!!
أقول لك أنه منبوذ ومشبوه !!! وراجع نفسك !!!!!!!!!!!!!!!!
ليس معنى فك الرقبة العبد بسبب ربطه من رقبته .. ليس هناك مايدل على ان الرقبة هي العنق المقصود بفكها يعني تحريرها تماما كما في قوله تحرير رقبة.
جملة "ارسال الارتقاب" ليست من كلامي بل من مشاركات الأخ الأنصاري.
لماذا كان الضرب هو الارسال والتفرقة .. للأدلة التي سقناها في الموضوع ولأنه يحمل صفة التفرقة والشق والارسال من خلال معظم ان لم يكن كل الكلمات. فضرب بينهم بسور لأنه فرق بينهم .. يضربون في الأرض بمعنى يتفرقون ويرسلون في الأرض. لا يستطيعون ضربا في الأرض يعني لا يستطيعون تفرقا وانتشارا لطلب الرزق. فاضرب بعصاك البحر لأنه سينفرق الى فرقين واضرب بعصاك الحجر سيفرقها الى عيون.
لست أقول أن معنى الضرب بالنسبة لي واضح 100% لكنه الأقرب الى هذا المعنى من خلال مقارنة الايات الكريمة. لأن المعنى الدقيق مرتبط بالبيان في القران الكريم بشكل عام ولا يتم الا عندما نعرف تركيبة الحروف ض ر ب. ولقوله تعالى: "فشرد بهم من خلفهم لعلهم يذكرون" ولقوله للأسرى "يؤتكم خيرا مما أخذ منكم" نعلم ان المراد كان اطلاقهم.
انا لم أقل ان يضربون في الأرض أن جملة في الأرض هي مفعول به بل قلت أن الفعل هنا لازم ليس له مفعول.
ماهو المنطق المشبوه والمنبوذ الذي أدركته مني ؟ أرجو ان تشرح لي. هل مقارنة القران بعضه ببعض اسلوب مشبوه؟