وهكذا هرب كالعادة من مواضيعه التي يفتحها
لأنه لا يثق بعقيدته التي غرسها ووضعها لهم اليهودي إبن سباء ((( كم أقر بذلك الروحاني )))
وتننى العناية بها وتطويرها حكام الدوله المجوسيه الفارسيه الذين حقدوا على الإسلام والمسلمين بعد أن أزيلت عروشهم الشركيه ودخلوا في الإسلام أذلاء صاغرين يباعون ويشترون ((( وهو ما أثبته إبن كسرى يزدجر , شقيق زوجة الحسين رضي الله عنه ,, في تعاونه مع المجوسي أبا لؤلؤة , في قتل الخليفة عمر بن الخطاب الذي حطم عرش كسرى
|