[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فضيل

- وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ ۖ وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا
وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ ۙ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَٰذَا أَوْ بَدِّلْهُ ۚ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ -- نَفْسِي ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ ۖ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ
ألا تتفق أن هذه محاولات صريحة لتحريف القران في عصر النبي

لا أتفق ولأسباب :

1 . هل هذا طعن في الرسول -معاذه- !!! ثم لو طعنت في الرسول فهذه تهمة على الله أنه لم يختر الرسول الأمين !!!
2 . ثم الكلمة " كادوا" فهي لم تصل الحقيقة !!!! (وهي حقيقة التحريف) !!!
3 . ثم فطلب الكفار تبديل االقرآن هذا نوع من كفرهم وتكفيرهم بالرسالة !!!
4 . هل يعقل ويجوز أن في صلب ووقت الدعوة فيعقل تحريف للقرآن ؟؟؟؟؟