ومعلوم أن هذه الآية ليست من التوراة ، بل الله تعالى يروي الحق عن رسوله موسى عليه السلام ، وهذا دليل أن لموسى كان وحي غير وحي الكتاب !!!!!
فالله روى لنا أنه أوحى لموسى وحيا خارج التوراة !! ويقول له به أؤمر قومك بأمر !!!
فغير أن هناك وحي آخر !!
فهنا فلنبي الله موسى حديث مستمد من الوحي ووهو مصوغ بكلام موسى عليه السلام أن يأمر قومه أن ييجهوا من الحسن إلى الأحسن ، وهذا علو بالدرجات .
وبهذا المثال الجيد من الأخ أحمد (وهو متحصل مع أنبياء كثر والامثلة كثيرة جدا ) فهو دليل على وحي آخر للرسل عير وحي الكتب !!!
وهناك أنبياء ورسل لم يكن لهم كتب !! ومثال كنوح عليه السلام ، والله يروي لنا الكثير مما أوحى لرسوله وطيف خاطبه !!
فهل من مدكر ؟؟؟ أم على قلوب أقفالها ؟؟
|