الموضوع: الحلول
عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2020-04-08, 08:33 AM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,564
افتراضي الحلول

في حين نناقش الرافضة في معتقدهم يناقشون بعضهم بعضا في ايمان عائشة وتوبتها ولا يردون على ما هو موجود في كتبهم

لتفهم الموضوع اكثر شاهد الفيديو

https://youtu.be/ZCjV4jEwArg

معنى حجج الله

من اغرب اقوال الرافضة عن انبياءهم الائمة انهم حجج الله ولننقل لك من اقوالهم ثم كالعادة نحط فيهم

لكن قبل هذا نقول ان الاعتقاد في الامام انه نبي ولكن الفرق بين هذا وذاك ان النبي يتكلم مع الله بينما الامام محدث والنبي هنا مع انه يتكلم مع الله لكن علمه محدود يعني كل علمه مصدره الكتاب الذي اعطاه الله له اكثر من هذا لا يوجد مثلا موسى عليه السلام ونقصد موسى بن عمران هذا من اولي العزم لكن علمه محصور في الصحف التي اعطاه الله اياها بينما الامام علمه يشمل هذا الكتاب او صحف موسى وما قبلها وما بعدها ولذا نجد رواية ان علي بن ابي طالب الانزع البطين لما ولدته ام قراء على رسول صلى الله عليه وسلم سورة المؤمنين قبل ان يكون الرسول صلى الله عليه وسلم رسولا يعني قبل ان ينزل عليه جبريل بالرسالة والانزع البطين يعلم القران

واضافة لهذا الائمة يزدادون كل سنة علما تنزل عليهم الملائكة تعطيهم علم السنة كله ولهذا يقولون ان الائمة افضل من الانبياء

المهم هذه الروايات ثم نكفر الرافضة معا من الكافي - الشيخ الكليني - ج ١ - الصفحة ١٧٨

(باب) * (أن الأرض لا تخلو من حجة) * 1 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، بن أبي عمير، عن الحسين بن أبي العلاء قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: تكون الأرض ليس فيها إمام؟
قال: لا، قلت: يكون إمامان؟ قال: لا إلا وأحدهما صامت.
2 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير، عن منصور بن يونس وسعدان ابن مسلم، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: إن الأرض لا تخلو إلا وفيها إمام، كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردهم، وإن نقصوا شيئا أتمه لهم.
3 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن ربيع بن محمد المسلي، عن عبد الله بن سليمان العامري، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ما زالت الأرض إلا ولله فيها الحجة، يعرف الحلال والحرام ويدعو الناس إلى سبيل الله.
4 - أحمد بن مهران، عن محمد بن علي، عن الحسين بن أبي العلاء، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: تبقى الأرض بغير امام؟ قال: لا.
5 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن ابن مسكان، عن أبي بصير بصير، عن أحدهما عليهما السلام قال: قال: إن الله لم يدع الأرض بغير عالم ولولا ذلك لم يعرف الحق من الباطل.
6 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الله أجل و أعظم من أن يترك الأرض بغير إمام عادل.
7 - علي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن الحسن بن محبوب، عن أبي أسامة.
وعلي بن إبراهيم، عن أبيه، عن الحسن بن محبوب، عن أبي أسامة وهشام بن سالم، عن أبي حمزة، عن أبي إسحاق، عمن يثق به من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام أن أمير المؤمنين عليه السلام قال: اللهم إنك لا تخلي أرضك من حجة لك على خلقك.
8 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال: والله ما ترك الله أرضا منذ قبض آدم عليه السلام إلا وفيها إمام يهتدي به إلى الله وهو حجته على عباده، ولا تبقى الأرض بغير إمام حجة لله على عباده.
9 - الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن بعض أصحابنا، عن أبي علي بن راشد قال: قال أبو الحسن عليه السلام (1) إن الأرض لا تخلو من حجة وأنا والله ذلك الحجة.
10 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: أتبقى الأرض بغير إمام؟ قال: لو بقيت الأرض بغير إمام لساخت (2).
11 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: قلت له: أتبقى الأرض بغير إمام؟ قال: لا، قلت: فانا نروي عن أبي عبد الله عليه السلام أنها لا تبقى بغير إمام إلا أن يسخط الله تعالى على أهل الأرض أو على العباد، فقال: لا، لا تبقى إذا لساخت.
12 - علي، عن محمد بن عيسى، عن أبي عبد الله المؤمن، عن أبي هراسة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: لو أن الامام رفع من الأرض ساعة لماجت بأهلها، كما يموج البحر بأهله.
13 - الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الوشاء قال: سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام هل تبقى الأرض بغير إمام؟ قال: لا قلت: إنا نروي أنها لا تبقى إلا أن يسخط الله عز وجل على العباد؟ قال: لا تبقى إذا لساخت.
--------------------

وفي الباب الذي يليه
(باب) * (أنه لو لم يبق في الأرض الا رجلان لكان أحدهما الحجة) * 1 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن سنان، عن ابن الطيار قال:
سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول لو لم يبق في الأرض إلا اثنان لكان أحدهما الحجة.
2 - أحمد بن إدريس ومحمد بن يحيى جميعا، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن عيسى ابن عبيد، عن محمد بن سنان، عن حمزة بن الطيار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لو بقي اثنان لكان أحدهما الحجة على صاحبه.
محمد بن الحسن، عن سهل بن زياد، عن محمد بن عيسى مثله.
3 - محمد بن يحيى، عمن ذكره، عن الحسن بن موسى الخشاب، عن جعفر بن محمد عن كرام قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: لو كان الناس رجلين لكان أحدهما الامام وقال: إن آخر من يموت الامام، لئلا يحتج أحد على الله عز وجل أنه تركه بغير حجة لله عليه.
4 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد البرقي، عن علي بن إسماعيل، عن ابن سنان، عن حمزة بن الطيار قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: لو لم يبق في الأرض إلا اثنان لكان أحدهما الحجة - أو الثاني الحجة - الشك من أحمد بن محمد.
5 - أحمد بن محمد، عن محمد بن الحسن، عن النهدي، عن أبيه، عن يونس بن يعقوب، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: لو لم يكن في الأرض إلا اثنان لكان الامام أحدهما.
------------------------------------------
هذه جملة الروايات ونعلم انها كذب ومختلقة ولكن دعنا نشرح لك

الكلام في هذه الروايات عن الامام وهذا الامام لا يتكلم عن عصره وما بعده بل عن عصره وما قبله وما بعده
عن قبل عصره يعني الفترة التي نزل فيها ادم عليه السلام الى بعثة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وهنا يعنون بهذا القول ان الفترة الزمنية بين ادم ومحمد عليهما السلام كان فيها حجة لله ومن الفترة بين محمد صلى الله عليه وسلم الى ان تقوم الساعة ايضا فيها الحجج وهم الاثني عشر مع الغائب ، مع ان هناك فترات بين كل نبي ونبي ، فالله يبعث نبي مثلا نوح يدعو قومه ويتبعه بعضهم وتقوم لهم دولة ويستمرون في تطبيق شريعة نوح الى ان يأتي جيل يترك بعض هذا الشرع ثم يليه جيل يترك اكثر الى ان نصل الى ظهور امة وثنية وهذا واضح في امة اسماعيل كانت على ملته وملة ابيه ابراهيم واستمرت فيهم النبوة ثم اتى جيل ترك من الشرع شيء وخلفه جيل اخر وتلاه جيل الى ان اتى الخزاعي وادخل فيهم عبادة الاصنام ، هذه الفترة التي يظهر فيه الشرك والوثنية سماها الله بالفترة يعني لا يوجد رسل اصلا انظر قوله تعالى : (يا أهل الكتاب قد جآءكم رسولنا يبين لكم على فترة من الرسل أن تقولوا ما جآءنا من بشير ولا نذير فقد جاءكم بشير ونذير والله على كل شىء قدير) واهل هذه الفترة هم بالتاكيد اهل وثنية وهؤلاء حكمهم لله هو اعلم بهم ولكن في مفهوم الرافضة ان هؤلاء عليهم حجة الله ولا يحق لهم الاحتجاج على الله يوم القيامة ولا يمكن ان يقولوا لم يأتنا نذير وشاهده قولهم : وقال: إن آخر من يموت الامام، لئلا يحتج أحد على الله عز وجل أنه تركه بغير حجة لله عليه.
وهذا القول منهم يرد كلام الله بل يكذب الله في قرآنه وهنا نحن لم ننكر عليهم قولهم في ان الائمة هم الحجج لان الله قال عن رسله انهم الحجج : (إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده وأوحينا إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وعيسى وأيوب ويونس وهارون وسليمان وآتينا داود زبورا ورسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك وكلم الله موسى تكليما رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزا حكيما) النساء: 165.
فهناك فرق بين قول الله عن رسله انهم الحجج وبين قول الرافضة عن الائمة انهم الحجج ولكن جارينا قولهم لتعلم ان الرافضة يكذبون في كل دعوى والا من اين اتى الامام هذا بقوله انهم حجج وفي نفس الوقت هنا الالزام كيف يكون الائمة انهم الحجج على خلق الله ، لاحظ اولا ان هنا فترة من الرسل لا يوجد فيها نبي وايضا اهل هذه الفترة هم على الوثنية ولكن قال الرافضة ان الائمة هم حجة على كل ذرية ادم من ادم الى ان تقوم الساعة

لكن كيف يكون الائمة حجة الله على خلقه
من كتبهم ننقل لك كسني ولهم كرافضة لتفهم عقيدة الحلول لديهم والا كيف يكون هؤلاء الائمة حجج الله من نزول ادم الى قيام الساعة

انظر هذه الروايات
الولاية التكوينية لآل محمد (ع) - السيد علي عاشور - الصفحة ١٣١

لاحظ هذه الرواية
وعن زيد بن علي عن أبيه (عليه السلام) أنه قال: " ان الله تعالى اخذ ميثاق من يحبنا وهم في أصلاب ابائهم، فلا يقدرون على ترك ولايتنا، لان الله عز وجل جبلهم على ذلك ". أخرجه الجعابي (2).
ونحو هذه الروايات كثير (3).

هذه عقيدة الجبلية لكنها ليست في الائمة بل في اتباعهم انهم مجبولون على محبة ال ال البيت وهذا كذب ، ولهذا لن نتكلم عنه بل نتكلم عن الحلول وان علي موجود في كل عصر وزمان واليك الروايات المفجعة

تنوير ولائي مرتضوي وعلى هذا يحمل حديث النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله): " بعث علي مع كل نبي سرا وبعث معي جهرا " (1).
وروته العامة بلفظ: " يا علي ان الله تعالى قال لي: يا محمد بعثت عليا مع الأنبياء باطنا ومعك ظاهرا "، ثم قال صاحب كتاب القدسيات: وصرح بهذا المعنى في قوله: أنت مني بمنزلة هارون من موسى ولكن لا نبي بعدي، ليعلموا ان باب النبوة قد ختم وباب الولاية قد فتح (2).
أقول: يوجه كلام صاحب كتاب القدسيات: ان باب الولاية كان موجودا مع كل نبي سرا، إلا أنه لم يفتح ظاهرا، فكانوا الأنبياء جميعا يستفيدون من هذا السر الولائي إلى أن وصل إلى النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) فظهر هذا السر إلى العلن.
* ويؤيد ذلك:
1 - ما يأتي في الكتاب الرابع من توسل جميع الأنبياء بمحمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام)، وقد قدمنا نموذجا منه.
2 - وما روي عن أبي محمد العسكري (عليه السلام) قال: " فنحن السنام الأعظم وفينا النبوة والولاية والكرم، ونحن منار الهدى والعروة الوثقى، والأنبياء كانوا يقتبسون من أنوارنا ويقتفون آثارنا " (3).
فهذا صريح في أن أنوار محمد وآل محمد (عليهم السلام) كانت مع كل نبي سرا، والكون ليس لمجرده بل ليستفيدوا منه، ويقتفون اثاره وآثار آل محمد التي لا يعرف تفسيرها إلا هم، وإلا كيف يكون للنور السري مع كل نبي اثرا يقتفى ويهتدى به؟!


لاحظ ان علي مع كل نبي لهذا لم تسمع قوله انا ايليا وانا وانا هو يقصد هذا الحلول في كل عصر وله في هذه العصور قدرات خارقة هي قدرة الاهية فيه لكن لا يهمنا هذا هنا بل يهمنا هو اثبات الحلول في كل عصر

3 - وما روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) لمن سأله عن فضله على الأنبياء الذين أعطوا من الفضل الواسع والعناية الإلهية قال:
" والله قد كنت مع إبراهيم في النار، وانا الذي جعلتها بردا وسلاما، وكنت مع نوح في السفينة فأنجيته من الغرق، وكنت مع موسى فعلمته التوراة، وأنطقت عيسى في المهد وعلمته الإنجيل، وكنت مع يوسف في الجب فأنجيته من كيد اخوته، وكنت مع سليمان على البساط وسخرت له الرياح " (1).
4 - وروى ابن الجوزي والقاضي عياض قول العباس يمدح النبي (صلى الله عليه وآله):
وردت نار الخليل مكتتما * تجول فيها ولست تحترق (2).
يا برد نار الخليل يا سببا * لعصمة النار وهي تحترق (3).
5 - وقال القسطلاني في المواهب:
سكن الفؤاد فعش هنيئا يا جسد * هذا النعيم هو المقيم إلى الأبد روح الوجود حياة من هو واجد * لولاه ما تم الوجود لمن وجد عيسى وآدم والصدور جميعهم * هم أعين هو نورها لما ورد لو أبصر الشيطان طلعة نوره * في وجه آدم كان أول من سجد أو لو رأى النمرود نور جماله * عبد الجليل مع الخليل ولا عند لكن جمال الله جل فلا يرى * الا بتخصيص من الله الصمد (4) 6 - وقال الشيخ محمد حسين الأصفهاني:
طأطأ كل الأنبياء لطاها * ذلك عز عز أن يضاهي تقبلت تربة آدم الصفي * بيمنه أكرم به من خلف

السؤال هو ماذا يفعل مع نوح وابراهيم وارسله ليعلم موسى وعيسى دينهم وكان مع يوسف وكان مع سليمان اليس هذا حلول علي في كل عصر
بل ان هذا الحلول من علي ايضا يكون مصحوب من الائمة انظر هنا رواية عن جعفر انه كان مع موسى بن عمران عليه السلام وسيأتي ولكن دعنا نكمل عن ادم الاول ونوح الاول ونفهم معنى هذه الاقوال

وسجدة الاملاك لا لغرته * بل نور ياسين بدا في غرته به نجى نوح من الطوفان * بمرسلات اللطف والاحسان (1) 7 - وقال الصفوري: لما ألقي إبراهيم في النار كان نور محمد (صلى الله عليه وآله) في جنبه، وعند الذبح كان النور قد انتقل إلى إسماعيل (2).
8 - ما روي ان الإمام الصادق (عليه السلام) هو الذي أبطل سحر موسى (عليه السلام) (3).
9 - ما عن الإمام الحسن العسكري (عليه السلام):
" قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النبوة والولاية، ونورنا سبع طبقات أعلام الورى بالهداية، فنحن ليوث الوغى وغيوث الندى وطعناء العدى فينا السيف والقلم في العاجل، ولواء الحمد والعلم في الآجل...، فالكليم لبس حلة الاصطفاء لما شاهدنا منه الوفاء، وروح القدس في جنان الصاقورة ذاق من حدائقنا الباكورة... وهذا الكتاب ذرة من جبل الرحمة وقطرة من بحر الحكمة " (4).
10 - ما روي في معنى قوله (صلى الله عليه وآله) " الله المعطي وأنا القاسم ": جميع ما يخرج من الخزائن الإلهية دنيا وأخرى انما يخرج على يديه (5).
11 - وحديث أمير المؤمنين (عليه السلام): " أنا آدم الأول أنا نوح الأول " (6).
12 - وروى صاحب بستان الكرامة ان النبي (صلى الله عليه وآله) كان جالسا وعنده جبرائيل فدخل علي (عليه السلام) فقام له جبرائيل (عليه السلام)، فقال النبي (صلى الله عليه وآله): أتقوم لهذا الفتى!
فقال له (عليه السلام): نعم انه له علي حق التعليم.
فقال النبي (صلى الله عليه وآله): كيف ذلك التعليم يا جبرائيل؟

لاحظ هنا ان علي يقول انه ادم الاول يعني هذا انه فعلا كان ادم الاول ثم انتقلت روحه وصار نوح الاول وهكذا مع كل نبي ورسول حتى يصل لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ، والرسول صلاة الله عليه وسلامه ايضا يجهل من هو علي وما هو دوره

نكمل معك الرواية 12 لتفهم دور علي مع جبريل

فقال: لما خلقني الله تعالى سألني من أنت وما أسمك ومن أنا وما اسمي؟
فتحيرت في الجواب وبقيت ساكتا، ثم حضر هذا الشاب في عالم الأنوار وعلمني الجواب، فقال: قل أنت ربي الجليل واسمك الجليل، وأنا العبد الذليل واسمي جبرائيل.
ولهذا قمت له وعظمته " (1).


هذه جملة الروايات التي اوردوها في هذا الباب وتجد ان علي كان حاضرا في كل عصر مع كل نبي متجسدا فيه يعني ان ادم هو علي نوح هو علي موسى هو علي وفي نفس الوقت علي يعلم علي الم يكن مع موسى وموسى هو علي اذا علي يعلم علي
الرواية تقول انا ادم الاول ونوح الاول وعلي علم ادم وعلي هو ادم فيكون علي علم علي

لا يهمنا هنا من الذي علم لكن الذي يهمنا هو وجود الائمة في كل عصر وهذا حلول

نكرر الفيديو لمن لم يفهم

https://youtu.be/ZCjV4jEwArg

علي هو الاول والاخر من معانيها انه موجود مع ادم وموجود مع المهدي
رد مع اقتباس