عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2015-08-16, 09:24 PM
أبو أحمد الجزائري أبو أحمد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-07-11
المشاركات: 6,886
افتراضي تحدي: إلى حسيني الهوى و أمثاله تعال دافع عن حقيقتك إن إستطعت

بما أنك واحد نجس و لا يستحي و قد أمهلتك و لم تعتذر خذ عندك:



الشتيمة تلف و تلف و تسقط على رؤوسكم يا روافض لنرى من هم أبناء البغايا و الزنا من كتبكم

الرواية

431 - علي بن محمد، عن علي بن العباس، عن الحسن بن عبد الرحمن، عن عاصم بن حميد، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم (3)؟ فقال لي: الكف عنهم أجمل، ثم قال: والله يا أبا حمزة إن الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا، قلت: كيف لي بالمخرج من هذا؟ فقال لي:
يا أبا حمزة كتاب الله المنزل يدل عليه أن الله تبارك وتعالى جعل لنا أهل البيت سهاما ثلاثة في جميع الفيئ ثم قال عز وجل: " واعلموا أنما غنمتم من شئ فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل (4) " فنحن أصحاب الخمس

.............................. .............................. .............................. .............................. .............................. .....................
الصفحة:(285)
(3) أي يقذفونهم بالزنا فأجاب (عليه السلام) بأنه لا ينبغي لهم ترك التقية لكن لكلامهم محمل صدق. قوله: " كيف لي بالمخرج " أي بم أستدل وأحتج على من أنكر هذا. (آت) (4) الأنفال: 40.


والفيئ وقد حرمناه على جميع الناس ما خلا شيعتنا والله يا أبا حمزة ما من أرض تفتح ولا خمس يخمس فيضرب على شئ منه إلا كان حراما على من يصيبه فرجا كان أو مالا ولو قد ظهر الحق لقد بيع الرجل الكريمة عليه نفسه فيمن لا يزيد (1) حتى أن الرجل منهم ليفتدي بجميع ماله (2) ويطلب النجاة لنفسه فلا يصل إلى شئ من ذلك وقد أخرجونا وشيعتنا من حقنا ذلك بلا عذر ولا حق ولا حجة.
قلت: قوله عز وجل: " هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنين (3) " قال: إما موت في طاعة الله أو أدرك ظهور إمام ونحن نتربص بهم مع ما نحن فيه من الشدة " أن يصيبهم الله بعذاب من عنده " قال: هو المسخ " أو بأيدينا " وهو القتل، قال الله عز وجل .

.............................. .............................. .............................. ..........

الصفحة(286)
(1) قال الفاضل الاسترآبادي: المراد أن ما يؤخذ باسم الخراج أو المقاسمة أو الخمس أو الضريبة حرام على آخذيه ولو قد ظهر الحق لقد باع الرجل نفسه العزيزة عليه فيمن لا يريد - بالراء بدون نقطة - وفى ذكر " لا " هنا مبالغة لطيفة وفى اختيار لفظ بيع من باب التفعيل على باع مبالغة أخرى لطيفة انتهى. أقول: لعله قرأ " الكريمة " بالنصب ليكون مفعولا لبيع وجعل " نفسه " عطف بيان للكريمة أو بدلا عنها. والأظهر أن يقرأ " بيع " على بناء المجهول فالرجل مرفوع به " الكريمة عليه نفسه " صفة للرجل أي يبيع الامام أو من يأذن له الامام أو من أصحاب الخمس والخراج والغنائم المخالف الذي تولد من هذه الأموال مع كونه عزيزا في نفسه كريما وفى سوق المراد ولا يزيد أحد على ثمنه لهوانه وحقارته عندهم. هذا إذا قرئ بالزاء المعجمة كما في أكثر النسخ بالمهملة أيضا يؤول إلى هذا المعنى. (آت).
(2) أي ليفك من قيد الرقية فلا يتيسر له ذلك إذ لا يقبل الامام منه ذلك. (آت) (3) التوبة: 52. " تربصون " أصله تتربصون حذفت إحدى التائين أي تنتظرون وقوله:
" إلا إحدى الحسنيين " أي إلا إحدى العاقبتين اللتين كل منها حسنى العواقب وذكر المفسرون أن المراد النصرة والشهادة ولعل الخبر محمول على أن ظاهر الآية متوجه إلى هؤلاء وباطنها متوجه إلى الشيعة في زمان عدم استيلاء الحق فإنهم أيضا بين إحدى الحسنيين اما موت على دين الحق و في طاعة الله أو ادراك ظهور امام ويحتمل أن يكون المراد ان نظير مورد الآية وشبيهه جار في حال الشيعة وما يقاسون من الشدايد من المخالفين. قوله تعالى " ونحن نتربص بكم " أي نحن ننتظر فيكم إحدى السوئين ان يصيبكم الله بعذاب من عنده أي بقارعة ونازلة من السماء وعلى تفسيره (عليه السلام) المسخ أو بعذاب بأيدينا وهو القتل في زمن استيلاء الحق فتربصوا ما هو عاقبتنا انا معكم متربصون ما هو عاقبتكم. (آت) وفى المصحف " ان يصيبكم الله "


الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - الصفحة 285 - 286


دقق في الكلام جيدا يا رافضي
الإمام المعصوم يقسم أن كل الناس أولاد بغايا إلا الشيعة
طيب نسقط الكلام على واقعنا
أثبت لنا أن الإمام 12 يصله سهمه من الخمس الذي تدفعونه للمعمم ؟؟؟؟؟؟

إما أن تثبت لي ذلك و إما أنت و الرافضة أمثالك أولاد بغايا و من كتبكم ؟؟؟؟؟؟

رد مع اقتباس