عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2020-05-01, 10:22 PM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,564
افتراضي الكردي يقول :يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ

الرافضي يقول

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
هنا مسألة يتجنب المخالف لاهل البيت عليهم السلام الخوض فيها
قال عز وجل :
يا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُن َ
يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ

وان لم تتق الله ما هو مصيرها

يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا

ومعنى الفاحشة :
الفَاحِشَةُ : القبيحُ الشنيع من قولٍ أو فعل



بالتالي فان القرآن الكريم يربط امتياز (أمِّ المؤمنين) بالاستقامة: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ...) [الأحزاب/ 32] فإذ لم تتَّقِ الله فليس لها أيُّ ميزة ترفعها على سائر النساء.. إذاً.. أن تكون المرأة أمَّ المؤمنين، فهذا يزيد من مسؤوليتها، ويرفع من قيمة استقامتها، كما يضاعف لها العذاب على فرض انحرافها.. وليست القضية قضية وسام شرف تتباهى به زوجة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، أو ترفعه هي أو شيعتها لافتةً إعلامية لإغلاق أفواه منتقديها على فرض أنها انحرفت عن مسار الإيمان..

وهنا نقرأ تسرب اقرار عائشة الاخير اخيرا في اواخر حياتها بانها لم تتق الله باحداثها في الدين ..


[ مستدرك الحاكم ]
الكتاب : المستدرك على الصحيحين
المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري
الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت
الطبعة الأولى ، 1411 - 1990
تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا
عدد الأجزاء : 4
مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص

6717 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أبو البحتري عبد الله بن محمد بن بشر العبدي ثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال :

قالت عائشة رضي عنها : و كانت تحدث نفسها أن تدفن في بيتها مع رسول الله صلى الله عليه و سلم و أبي بكر فقالت : إني أحدثت بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم حدثا أدفنوني مع أزواجه فدفنت بالبقيع
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم



- إِيَّاكُمْ ومُحدَثاتِ الأمورِ ، فإنَّ كُلَّ مُحدَثَةٍ بِدعَةٌ ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ ، وكلَّ ضلالَةٍ في النَّارِ

الراوي : - | المحدث : الألباني | المصدر :حديث الآحاد

الصفحة أو الرقم: 6 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح


--------------
نقول الحمد لله ان عائشة ام المؤمنين لم تنجب من رسول الله لا قبل حياته ولا بعد حياته بينما ومع اننا شرحنا هذا الحديث من قبل ولكن الرافضي غبي ما فهمها

ولكونه يلمز دعونا نريه لمزه كيف يكون ونقول نجد رواية ان فاطمة لديها بنت اسمها ام كلثوم اكبر من بكر علي الحسن فمن اين اتت به
وجدنا لديكم رواية دياثه كالعادة عن تبسم فاطمة وابو بكر وعمر حاضران

المهم هذه الرواية

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤٣ - الصفحة ٢٠٢


31 - علل الشرائع: حدثنا علي بن أحمد قال: حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن يحيى عن عمرو بن أبي المقدام وزياد بن عبد الله قالا: أتى رجل أبا عبد الله (عليه السلام) فقال له:
يرحمك الله هل تشيع الجنازة بنار ويمشى معها بمجمرة وقنديل أو غير ذلك مما يضاء به؟ قال: فتغير لون أبي عبد الله (عليه السلام) من ذلك واستوى جالسا ثم قال: إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت محمد (صلى الله عليه وآله) فقال لها: أما علمت أن عليا قد خطب بنت أبي جهل فقالت: حقا ما تقول: فقال: حقا ما أقول - ثلاث مرات - فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها وذلك أن الله تبارك وتعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهادا. وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الاجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله.
قال: فاشتد غم فاطمة (عليها السلام) من ذلك، وبقيت متفكرة هي حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ثم تحولت إلى حجرة أبيها فجاء علي (عليه السلام) فدخل في حجرته فلم ير فاطمة (عليها السلام) فاشتد لذلك غمه وعظم عليه، ولم يعلم القصة ما هي فاستحيى أن يدعوها من منزل أبيها فخرج إلى المسجد فصلى فيه ما شاء الله ثم جمع شيئا من كثيب المسجد واتكأ عليه.
فلما رأى النبي (صلى الله عليه وآله) ما بفاطمة من الحزن أفاض عليه الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد، فلم يزل يصلي بين راكع وساجد وكلما صلى ركعتين دعا الله أن يذهب ما بفاطمة من الحزن والغم وذلك أنه خرج من عندها وهي تتقلب وتتنفس الصعداء فلما رآها النبي (صلى الله عليه وآله) أنها لا يهنئها النوم، وليس لها قرار قال لها: قومي يا بنية فقامت فحمل النبي (صلى الله عليه وآله) الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم فانتهى إلى علي (عليه السلام) وهو نائم فوضع النبي رجله على رجل علي فغمزه وقال: قم يا أبا تراب، فكم ساكن أزعجته، ادع لي أبا بكر من داره وعمر من مجلسه وطلحة.
فخرج علي (عليه السلام) فاستخرجهما من منزلهما، واجتمعوا عند رسول الله فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا علي أما علمت أن فاطمة بضعة مني وأنا منها، فمن آذاها فقد آذاني [ومن آذاني فقد آذى الله] (1) ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي، ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي؟ قال: فقال علي: بلى يا رسول الله قال: فقال: فما دعاك إلى ما صنعت؟ فقال علي: والذي بعثك بالحق نبيا ما كان مني مما بلغها شئ ولا حدثت بها نفسي فقال النبي (صلى الله عليه وآله): صدقت وصدقت.
ففرحت فاطمة (عليها السلام) بذلك وتبسمت حتى رئي ثغرها فقال أحدهما لصاحبه: إنه لعجب لحينه ما دعاه إلى ما دعانا هذه الساعة قال: ثم أخذ النبي (صلى الله عليه وآله) بيد علي (عليه السلام) فشبك أصابعه بأصابعه فحمل النبي (صلى الله عليه وآله) الحسن وحمل الحسين علي (عليه السلام) وحملت فاطمة (عليها السلام) أم كلثوم وأدخلهم النبي (صلى الله عليه وآله) بيتهم ووضع عليهم قطيفة، واستودعهم الله ثم خرج وصلى بقية الليل.

لاحظ هنا ان ام كلثوم كانت تمشي بينما الحسن والحسين كانا يحملان يعني ان ام كلثوم اكبر منهما فمتى ولدتها

لايهم متى ولدتها لكن الذي يهم هو لماذا لم يدخلها الرسول مع الحسن والحسين وفاطمة وبعلها في الكساء
في كل روايتك يا غبي يابهيمة نجد الحسن والحسين ولا نجد ام كلثوم هنا مع انها اكبر من اخويها فلماذا لم تدخلهما في الكساء

وهذا يعني ان حديث الكساء وهؤلاء هم اهل بيتي لم يصح قطعا لكون هنا ام كلثوم اكبر من الحسن والحسين لم تكن معهم لا تقل لي ذهبت ام كلثوم لزيارة احدى صاحباتها من بني قيلة
وعموما لا يهمنا حديث الكساء هنا الذي لم يصح بهذه الرواية سنده لديكم بل يهمنا اثبات انكم من اهل الفساء والا هل هذه رواية توردونها


السؤال هو ام كلثوم بنت من

اترك الهستره فهذا معروف انها لم تحدث في الدين بل الاحداث هو في خروجها لطلب قتلة عثمان وهذا اعتقادها انها احدثت وليس كل من يظن في نفسه يصدق على هذا لكن انت جويهل كغيرك
لديك حديث عمار الذي تحتج بها هل نظرت اليه وهو يقول ان عائشة زوجة الرسول في الدنيا والاخرة كيف تكون زوجته في الاخرة
بينما الابن ايا كان حب الاب له ففي الاخرة امره يختلف لديك ابن نوح مثلا فليست فاطمة افضل منه وخصوصا انك تقول انها حملت الحسن والحسين ومسكت يد ام كلثوم

تنبه قولك هو واحتجاجك بهذا : يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ

وام كلثوم من اين اتت

هذه الرواية التي تحتج بها يا كردي
- قَامَ عَمَّارٌ، علَى مِنْبَرِ الكُوفَةِ، فَذَكَرَ عَائِشَةَ، وذَكَرَ مَسِيرَهَا، وقالَ: إنَّهَا زَوْجَةُ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الدُّنْيَا والآخِرَةِ، ولَكِنَّهَا ممَّا ابْتُلِيتُمْ.

انت احمق مثل قومك الا تعرف معنى الفاحشة
رد مع اقتباس